فيديو| التعليم العالي: هدفنا تأهيل شباب يتواكب مع الثورات الصناعية الجديدة
الإثنين 14/مايو/2018 - 12:22 م
رانيا منصور
طباعة
قال الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إن نموذج ريادة الأعمال يتمثل في وجود مراكز في كل الجامعات المصرية الخاصة والحكومية والأهلية، مشيرًا إلى أن تواجد هذه المراكز التكنولوجية يؤدي إلى نشر فكر التوظيف والعمل الحر، ونشر فكر تطوير الصناعات المحلية، وربط البحث العلمي بمجتمع التصنيع.
وأوضح عبد الغفار، في كلمته التي ألقاها، اليوم الاثنين، خلال افتتاحه "بيت التصميم" بجامعة النيل، أن التكنولوجيا التي يتعلمها الطلبة ويتم تأهيلهم لاستخدامها والتعامل معها من خلال البرامج التدريبية هي التي تخلق مجتمعات حديثة، لافتًا إلى دور جامعة النيل وما تبذله من مجهود كبير يتم في مجال البحث العلمي، فضلاً عن تطوير دورها الأكاديمي.
وأكد وزير التعليم العالي، أن المعامل التي تفتتحها جامعة النيل مع شركاء من المجتمع المدني، معامل هامة، ومنها: معمل العلوم الحرارية ومعمل التصنيع ووحدة الابتكار ومعمل التشغيل الذكي وغير التقليدي ومعمل التصميم الميكانيكي، مشددًا على أهمية العمل على تطوير المناهج والمعامل حتى نواكب التطور في الآليات والمناهج العالمية؛ لتأهيل شباب يستطيع أن يتواكب مع الثورات الصناعية الحديثة التي يشتغل بها العالم في الوقت الحالي، والتي قد تؤدي إلى اختفاء وظائف وظهور وظائف جديدة، ومن ثم بات من الضروري كمجتمع أكاديمي أن يؤهل الخريجين؛ ليواكبوا تكنولوجيا هذا العصر.
وأوضح عبد الغفار، في كلمته التي ألقاها، اليوم الاثنين، خلال افتتاحه "بيت التصميم" بجامعة النيل، أن التكنولوجيا التي يتعلمها الطلبة ويتم تأهيلهم لاستخدامها والتعامل معها من خلال البرامج التدريبية هي التي تخلق مجتمعات حديثة، لافتًا إلى دور جامعة النيل وما تبذله من مجهود كبير يتم في مجال البحث العلمي، فضلاً عن تطوير دورها الأكاديمي.
وأكد وزير التعليم العالي، أن المعامل التي تفتتحها جامعة النيل مع شركاء من المجتمع المدني، معامل هامة، ومنها: معمل العلوم الحرارية ومعمل التصنيع ووحدة الابتكار ومعمل التشغيل الذكي وغير التقليدي ومعمل التصميم الميكانيكي، مشددًا على أهمية العمل على تطوير المناهج والمعامل حتى نواكب التطور في الآليات والمناهج العالمية؛ لتأهيل شباب يستطيع أن يتواكب مع الثورات الصناعية الحديثة التي يشتغل بها العالم في الوقت الحالي، والتي قد تؤدي إلى اختفاء وظائف وظهور وظائف جديدة، ومن ثم بات من الضروري كمجتمع أكاديمي أن يؤهل الخريجين؛ ليواكبوا تكنولوجيا هذا العصر.