هادى ومستشاريه والوفد الحكومى يوافقون على ذهاب وفد المشاورات للكويت
السبت 16/يوليو/2016 - 08:07 م
وافق الرئيس اليمنى عبد ربه منصور هادى ووفد الحكومة المشارك في مشاورات السلام على ذهاب فريق مشاورات السلام الحكومي إلى الكويت لحضور الجلسة الإجرائية.
وجاء هذا القرار بعد اجتماع عقد في الرياض برئاسة الرئيس عبد ربه منصور هادى ضم الهيئة الاستشارية وأعضاء فريق المشاورات بحضور نائبه الفريق علي محسن الأحمر.
وقرر المجتمعون استمرار المناقشات بين الحكومة والهيئة الاستشارية للرئيس والمبعوث الأممي والقوى السياسية في الرياض لما من شأنه ضمان تحقيق السلام الحقيقي وفق أسسه ومرجعياته وسقفه الزمني وليس حوارا عبثيا لمجرد الحوار.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الحكومية أن الاجتماع ناقش المستجدات على الساحة الوطنية وما يتصل بمشاورات السلام ونتائج اللقاءات التي المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ مع الرئيس ونائبه ولقاءه بقادة الأحزاب والقوى السياسية والهادفة في مجملها إلى استئناف مشاورات السلام في الكويت مع أخذ في الاعتبار السقف الزمني المفترض والالتزام بأسس ومرجعيات السلام وصولا إلى تحقيق أهدافه التي تم الذهاب إليها وتم تقديم التنازلات من اجل مصلحة الشعب اليمني.
وأشاد المجتمعون بدعم المجتمع الدولي والإقليمي ودوّل التحالف للسلطة الشرعية لإنجاح مسارات السلام وفق ومحدداته ومرجعياته والقرارات ذات الصلة.
وبعد هذا الاجتماع والقرار الذي اتخذ فيه استقبل الرئيس المبعوث الأممي للمرة الثانية خلال 24 ساعة بحضور الفريق الأحمر وعبد الملك المخلافى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية ورئيس الوفد الحكومي للمشاورات .. وأبلغ هادى المبعوث حرصه على تحقيق السلام لمصلحة الشعب اليمني .. وأشار إلى أن القوى السياسية والهيئة الاستشارية للرئيس أكدوا على أهمية متابعة جهود السلام الذي يفضي في النهاية إلى نتائج تخدم تطلعات اليمنيين بعيدا عن استهلاك واستنزاف الوقت وبقاء الأمور والمعاناة على حالها في الأرض وعلى صعيد الواقع العملي.
وأشار ولد الشيخ إلى ترحيب المجتمع الدولي وتقديره لجهود الرئيس لإحلال السلام.. مجددا التأكيد على مرجعيات السلام ومرتكزاته التي من خلالها ستصنع فرص السلام التي يستحقها اليمنيين .
وجاء هذا القرار بعد اجتماع عقد في الرياض برئاسة الرئيس عبد ربه منصور هادى ضم الهيئة الاستشارية وأعضاء فريق المشاورات بحضور نائبه الفريق علي محسن الأحمر.
وقرر المجتمعون استمرار المناقشات بين الحكومة والهيئة الاستشارية للرئيس والمبعوث الأممي والقوى السياسية في الرياض لما من شأنه ضمان تحقيق السلام الحقيقي وفق أسسه ومرجعياته وسقفه الزمني وليس حوارا عبثيا لمجرد الحوار.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الحكومية أن الاجتماع ناقش المستجدات على الساحة الوطنية وما يتصل بمشاورات السلام ونتائج اللقاءات التي المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ مع الرئيس ونائبه ولقاءه بقادة الأحزاب والقوى السياسية والهادفة في مجملها إلى استئناف مشاورات السلام في الكويت مع أخذ في الاعتبار السقف الزمني المفترض والالتزام بأسس ومرجعيات السلام وصولا إلى تحقيق أهدافه التي تم الذهاب إليها وتم تقديم التنازلات من اجل مصلحة الشعب اليمني.
وأشاد المجتمعون بدعم المجتمع الدولي والإقليمي ودوّل التحالف للسلطة الشرعية لإنجاح مسارات السلام وفق ومحدداته ومرجعياته والقرارات ذات الصلة.
وبعد هذا الاجتماع والقرار الذي اتخذ فيه استقبل الرئيس المبعوث الأممي للمرة الثانية خلال 24 ساعة بحضور الفريق الأحمر وعبد الملك المخلافى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية ورئيس الوفد الحكومي للمشاورات .. وأبلغ هادى المبعوث حرصه على تحقيق السلام لمصلحة الشعب اليمني .. وأشار إلى أن القوى السياسية والهيئة الاستشارية للرئيس أكدوا على أهمية متابعة جهود السلام الذي يفضي في النهاية إلى نتائج تخدم تطلعات اليمنيين بعيدا عن استهلاك واستنزاف الوقت وبقاء الأمور والمعاناة على حالها في الأرض وعلى صعيد الواقع العملي.
وأشار ولد الشيخ إلى ترحيب المجتمع الدولي وتقديره لجهود الرئيس لإحلال السلام.. مجددا التأكيد على مرجعيات السلام ومرتكزاته التي من خلالها ستصنع فرص السلام التي يستحقها اليمنيين .