هاشم : المصري كان الاقرب للفوز ولكن النتيجة جيدة
الخميس 17/مايو/2018 - 12:27 ص
إسلام عبدالتواب
طباعة
قال رئيس بعثة الفريق الأول لكرة القدم بنادي المصري البورسعيدي في السودان، طارق هاشم أن الفريق البورسعيدي كان الأقرب لتحقيق الفوز على منافسة الهلال السوداني في المباراة التي أقيمت بينهما ضمن منافسات الجولة الثانية من بطولة الكونفدرالية والتى انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق .
وأضاف" هاشم" خلال مداخلة هاتفية مع الاعلامي اسلام الشاطر في برنامج "اكسترا تايم" المذاع على قناة اكسترا نيوز اليوم الاربعاء أن فريق المصري واجة فريقا كبيرا وسط جماهيره، متعصبة للغاية وكنا الأقرب للفوز وأضاف الفريق فرص عديدة كلنت كفيلة لتغيير النتيجة لصالح المصري .
وتابع :" لاعبي المصري كانوا رجالة وأدوا مباراة جيدة طوال المباراة وإستحقوا تحية الجماهير السودانية وإحترام الجماهير البورسعيدية " قائلا :" الحمد لله على النتيجة وتحقيق نقطة غالية فى بداية مشوار دوري المجموعات بالكونفيديرالية الافريقية .
وشكك " هاشم فى صحة ركلة الجزاء ولكننا نحترم التحكيم واحترمنا الخصم جيدا ونعلم أن لكل مباراة ظروفا ونعلم أن الهلال والمريخ من الأندية الكبيرة في السودان ولكنه ليس بالفريق المرعب أو المخيف الذي لا يقهر .
وكشف "هاشم" عن صرف مكافأه إجاردة للفريق غير المكافأه المتواجدة باللائحة منوها أن الفريق سيغادر السودان فى الثالثة فجراً بعد السحور ليصل القاهرة مع شروق الشمس .
وأضاف" هاشم" خلال مداخلة هاتفية مع الاعلامي اسلام الشاطر في برنامج "اكسترا تايم" المذاع على قناة اكسترا نيوز اليوم الاربعاء أن فريق المصري واجة فريقا كبيرا وسط جماهيره، متعصبة للغاية وكنا الأقرب للفوز وأضاف الفريق فرص عديدة كلنت كفيلة لتغيير النتيجة لصالح المصري .
وتابع :" لاعبي المصري كانوا رجالة وأدوا مباراة جيدة طوال المباراة وإستحقوا تحية الجماهير السودانية وإحترام الجماهير البورسعيدية " قائلا :" الحمد لله على النتيجة وتحقيق نقطة غالية فى بداية مشوار دوري المجموعات بالكونفيديرالية الافريقية .
وشكك " هاشم فى صحة ركلة الجزاء ولكننا نحترم التحكيم واحترمنا الخصم جيدا ونعلم أن لكل مباراة ظروفا ونعلم أن الهلال والمريخ من الأندية الكبيرة في السودان ولكنه ليس بالفريق المرعب أو المخيف الذي لا يقهر .
وكشف "هاشم" عن صرف مكافأه إجاردة للفريق غير المكافأه المتواجدة باللائحة منوها أن الفريق سيغادر السودان فى الثالثة فجراً بعد السحور ليصل القاهرة مع شروق الشمس .