وقف عرض فيلم "يوم باستيل" في دور السينما بفرنسا
السبت 16/يوليو/2016 - 09:21 م
طلبت شركة الانتاج والتوزيع السينمائي الفرنسية "أستديو كانال" من 237 دورا للسينما في فرنسا اليوم السبت وقف عرض فيلم "يوم باستيل" الذي تدور احداثه حول الإعداد لهجوم ارهابي في فرنسا عشية العيد الوطني في 14 يوليو.
وكانت من أبرز النقاط المثيرة للجدل هي الشعار المكتوب على الملصق الدعائي للفيلم - الذي بدأ عرضه منذ ثلاثة ايام فقط - وهو "يوم 14 يوليو.. الألعاب النارية هي هؤلاء" .
كما أبرزت وسائل الإعلام الفرنسية عرض فيلم اخر في دور السينما لا يتناسب مع المِحنة التي تمر بها البلاد اثر اعتداء نيس و هو فيلم تشيكي يحمل اسم "أنا اولجا" و يتحدث عن شابة انطوائية تقوم بدهس مارة بشكل متعمد بواسطة شاحنة.
ولفتت وسائل الإعلام إلى بدء عرض هذا الفيلم في 6 يوليو الجاري وإلى أن أحداثه مستوحاة من حادث وقع في سبعينيات القرن الماضي.
وأشارت إلى أن الصدف شاءت أن تتشابه قصة هذين الفيلمين مع اعتداء نيس أول أمس الخميس حين عمد شخص دهس جمع من الناس بواسطة شاحنة تبريد تزن 19 طنا على ممشى الانجليز اثناء احتشاد نحو 30 الف شخص لمشاهدة عرضا للألعاب النارية بمناسبة العيد الوطني في 14 يوليو ، ما أسفر عن سقوط أكثر من 80 قتيلا وعشرات المصابين .
وكانت من أبرز النقاط المثيرة للجدل هي الشعار المكتوب على الملصق الدعائي للفيلم - الذي بدأ عرضه منذ ثلاثة ايام فقط - وهو "يوم 14 يوليو.. الألعاب النارية هي هؤلاء" .
كما أبرزت وسائل الإعلام الفرنسية عرض فيلم اخر في دور السينما لا يتناسب مع المِحنة التي تمر بها البلاد اثر اعتداء نيس و هو فيلم تشيكي يحمل اسم "أنا اولجا" و يتحدث عن شابة انطوائية تقوم بدهس مارة بشكل متعمد بواسطة شاحنة.
ولفتت وسائل الإعلام إلى بدء عرض هذا الفيلم في 6 يوليو الجاري وإلى أن أحداثه مستوحاة من حادث وقع في سبعينيات القرن الماضي.
وأشارت إلى أن الصدف شاءت أن تتشابه قصة هذين الفيلمين مع اعتداء نيس أول أمس الخميس حين عمد شخص دهس جمع من الناس بواسطة شاحنة تبريد تزن 19 طنا على ممشى الانجليز اثناء احتشاد نحو 30 الف شخص لمشاهدة عرضا للألعاب النارية بمناسبة العيد الوطني في 14 يوليو ، ما أسفر عن سقوط أكثر من 80 قتيلا وعشرات المصابين .