منظمة الصحة العالمية تواجه أربعة تحديات في التصدي لـ"الإيدز"
الأحد 17/يوليو/2016 - 03:22 م
ذكرت منظمة الصحة العالمية أنها تواجه أربعة تحديات في التصدي لفيروس ومرض الإيدز، تتمثل في: أهمية تسليط الضوء على تجديد الاهتمام بالوقاية من الفيروس، وكذلك الحفاظ على الزخم في تعزيز فرص الحصول على العلاج، إضافة إلى الحاجة إلى التمويل المستدام لاستجابة عالمية لمواجهة الفيروس، وأيضا التعامل مع الظهور المتزايد لمضادات الفيروسات المقاومة للأدوية.
وقالت مدير عام منظمة الصحة العالمية مارجريت شان - في تقرير للمنظمة صدر في جنيف، قبل مؤتمرها الدولي الذي ينعقد في ديربان بجنوب أفريقيا بداية من الغد الاثنين ويستمر حتى 22 يوليو عن التحديات الرئيسية التي تواجه التصدي لفيروس ومرض الإيدز - إنه إذا كان هدف العالم إنهاء الإيدز بحلول عام 2030، فإن عليه توسيع وتكثيف جهوده بسرعة.
وأشارت المنظمة - في تقريرها - إلى أنه في عام 2015، كان هناك 2.1 مليون إصابة جديدة بالفيروس، وهو أقل قليلا من 2.2 مليون في عام 2010، موضحة أن الحد من الإصابات الجديدة بفيروس الإيدز يعني معالجة الحواجز الاجتماعية والقانونية التي تعيق الكثير من الناس من الحصول على خدمات فيروس نقص المناعة البشرية، منوهة بأن أحد التحديات هو أن أكثر من 40% من الذين يعيشون مع فيروس نقص المناعة البشرية ما زالوا لا يعرفون أنهم مصابون.
وقالت مدير عام منظمة الصحة العالمية مارجريت شان - في تقرير للمنظمة صدر في جنيف، قبل مؤتمرها الدولي الذي ينعقد في ديربان بجنوب أفريقيا بداية من الغد الاثنين ويستمر حتى 22 يوليو عن التحديات الرئيسية التي تواجه التصدي لفيروس ومرض الإيدز - إنه إذا كان هدف العالم إنهاء الإيدز بحلول عام 2030، فإن عليه توسيع وتكثيف جهوده بسرعة.
وأشارت المنظمة - في تقريرها - إلى أنه في عام 2015، كان هناك 2.1 مليون إصابة جديدة بالفيروس، وهو أقل قليلا من 2.2 مليون في عام 2010، موضحة أن الحد من الإصابات الجديدة بفيروس الإيدز يعني معالجة الحواجز الاجتماعية والقانونية التي تعيق الكثير من الناس من الحصول على خدمات فيروس نقص المناعة البشرية، منوهة بأن أحد التحديات هو أن أكثر من 40% من الذين يعيشون مع فيروس نقص المناعة البشرية ما زالوا لا يعرفون أنهم مصابون.