شكوى أهالى الواسطى من إنتشار " التروسيكل والتوك توك " بالشوارع
الأحد 27/مايو/2018 - 11:45 ص
شعبان طه
طباعة
يشكو أهالى مركز ومدينة الواسطى شمال محافظةبنى سويف، من إنتشار والتوكوتك والتريسكل، وخاصة في شارع أحمد عرابى، ومنطقة وسط البلد، "ببندر الواسطى"، لكونه طريقة المواصلات الأقرب لنقل المواطنين من "الواسطى إلى جزيرة المساعدة"، إحدى المناطقة التابعة للمركز.
وأشاروا إلى حدوث حالة من الاختناق الشديد والغضب بين المواطنيين والأهالى لما ينتج عنه مزيدا من التوقف والتأخير بالشوارع والميادين العامة بالمركز، وعدم وجود منفذا آخر للعبور والمرور للوصول إلى المصالح الحكومية والمصالح الشخصية، نتيجة التوقف بالشارع، علاوة على نشوب العديد من المشاجرات المختلفة بين المارة والسائقين، وأصحاب المحلات التجارية بالمناطق، للوقوف بشكل كبير، وإطلاق العديد من أدوات التنببة "التلكسات ".
وأكدوا على أن "التريسكل " يمكن السيطرة عليه لأن مرخص، عكس "التوك توك" الغير مرخص، بالإضافة إلى وجود الحلول المناسبة لهذة المشكلة وهى عدم سير هذا "الترسيكل" فى شارع أحمد عرابى، ويتم إنشاء له موقف آخر على الطراد، على أن يكون خط سيرة على "الطراد ذهابا وإيابا".
وتسائلوا: أين قيادات الوحدة المحلية لمركز ومدينة الواسطى، برئاسة المحاسب كمال سلومة رئيس المدينة، وأجهزة الأمن والمرور من هذة المشكلة التى تهدد سلامة المواطنين وعدم تأخير مصالح المواطنيين ؟.
وأشاروا إلى حدوث حالة من الاختناق الشديد والغضب بين المواطنيين والأهالى لما ينتج عنه مزيدا من التوقف والتأخير بالشوارع والميادين العامة بالمركز، وعدم وجود منفذا آخر للعبور والمرور للوصول إلى المصالح الحكومية والمصالح الشخصية، نتيجة التوقف بالشارع، علاوة على نشوب العديد من المشاجرات المختلفة بين المارة والسائقين، وأصحاب المحلات التجارية بالمناطق، للوقوف بشكل كبير، وإطلاق العديد من أدوات التنببة "التلكسات ".
وأكدوا على أن "التريسكل " يمكن السيطرة عليه لأن مرخص، عكس "التوك توك" الغير مرخص، بالإضافة إلى وجود الحلول المناسبة لهذة المشكلة وهى عدم سير هذا "الترسيكل" فى شارع أحمد عرابى، ويتم إنشاء له موقف آخر على الطراد، على أن يكون خط سيرة على "الطراد ذهابا وإيابا".
وتسائلوا: أين قيادات الوحدة المحلية لمركز ومدينة الواسطى، برئاسة المحاسب كمال سلومة رئيس المدينة، وأجهزة الأمن والمرور من هذة المشكلة التى تهدد سلامة المواطنين وعدم تأخير مصالح المواطنيين ؟.