"مستقبل وطن": مشاركة السيسي في قمة رؤساء الاتحاد الإفريقي مهمة للغاية
الأحد 17/يوليو/2016 - 11:05 م
عبدالمجيد المصري
طباعة
قال المهندس أشرف رشاد، الأمين العام ورئيس الهيئة البرلمانية بحزب مستقبل وطن، إن التطلعات والتحركات التي تتخذها الحكومة المصرية داخل العمق الأفريقي وإعادة العلاقات القوية والمتينة وأصر الصداقة مع دول القارة السمراء بعد عهود من العزلة والمقاطعة، جيدة للغاية وتعكس عزم الحكومة لتنمية ذلك الشأن.
وأضاف رشاد، فى بيان له اليوم الأحد، إن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في أعمال الدورة السابعة والعشرين لقمة رؤساء ودول وحكومات الاتحاد الإفريقي مهمة للغاية وخاصًة مع وجود أجندات كثيرة من العمل وتطلعات التعاون بين جميع الدول في كافة المجالات وكذلك بحث معظم القضايا العالقة بين دول القارة وعلى رأسها ملف سد النهضة مع الجانب الإثيوبي.
وأشار الأمين العام لحزب مستقبل وطن، إلى أن ترحيب معظم رؤساء وحكومات الدول بالرئيس عبد الفتاح السيسي، على هامش مشاركته بالقمة يعكس مدى قوة وريادة وعظمة الجانب المصري والدور الذي تلعبه فى الحفاظ على وحدة واستقرار المنطقة ككل.
وشدد البيان، على ضرورة السير قدما في تنمية ذلك الشأن وعدم العودة للوراء خطوة واحدة فى الاهتمام بزيادة أصر التعاون مع دول القارة لأن التنمية الحقيقة تبدأ منها، بالإضافة الى أن تقوية ووحدة الصف الإفريقي يغلق الأبواب أمام جميع المتلاعبين بمصير القارة ككل لصالح أجنداتهم الخاصة.
وأضاف رشاد، فى بيان له اليوم الأحد، إن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في أعمال الدورة السابعة والعشرين لقمة رؤساء ودول وحكومات الاتحاد الإفريقي مهمة للغاية وخاصًة مع وجود أجندات كثيرة من العمل وتطلعات التعاون بين جميع الدول في كافة المجالات وكذلك بحث معظم القضايا العالقة بين دول القارة وعلى رأسها ملف سد النهضة مع الجانب الإثيوبي.
وأشار الأمين العام لحزب مستقبل وطن، إلى أن ترحيب معظم رؤساء وحكومات الدول بالرئيس عبد الفتاح السيسي، على هامش مشاركته بالقمة يعكس مدى قوة وريادة وعظمة الجانب المصري والدور الذي تلعبه فى الحفاظ على وحدة واستقرار المنطقة ككل.
وشدد البيان، على ضرورة السير قدما في تنمية ذلك الشأن وعدم العودة للوراء خطوة واحدة فى الاهتمام بزيادة أصر التعاون مع دول القارة لأن التنمية الحقيقة تبدأ منها، بالإضافة الى أن تقوية ووحدة الصف الإفريقي يغلق الأبواب أمام جميع المتلاعبين بمصير القارة ككل لصالح أجنداتهم الخاصة.