انتظام رحلات «الخطوط السعودية» إلى مطار «أتاتورك»
الإثنين 18/يوليو/2016 - 05:03 ص
وكالات
طباعة
أعلنت الخطوط الجوية السعودية، عن انتظام رحلاتها المجدولة من محطاتها الرئيسية الرياض وجدة والمدينة المنورة والدمام إلى مطار أتاتورك في إسطنبول بتركيا، بعد أقل من 48 ساعة على تعليق الرحلات جراء الأحداث التي شهدتها تركيا مؤخراً وأدت إلى إغلاق مطاراتها قبل أن تستأنف حركة الملاحة الجوية.
وأقلعت أولى رحلات "السعودية" مساء أمس من جدة إلى اسطنبول ووصلت الى مطار اسطنبول الساعة : 02:45 فجراً بالتوقيت المحلي لتركيا ، فيما غادرت رحلة الإياب بالرقم (SV3260) من إسطنبول إلى المملكة الساعة 04:35 فجر اليوم بتوقيت تركيا ، ووصلت الطائرة (ايرباص 330) إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة الساعة 08:20 صباح اليوم ، على متنها 243 مواطناً سعودياً فضلوا العودة الى المملكة ، وتم قبولهم على الرحلة بدون حجوزات، علما أن حمولة الطائرة تصل إلى 310 مقاعد.
وكان قطاع الشؤون التجارية بشركة الخطوط السعودية للنقل الجوي قد تفاعل مع الحدث فور التأكد من إغلاق المطارات التركية أمام الرحلات التجارية وجرى التواصل مع المسافرين عبر رسائل (SMS) لإشعارهم بإلغاء رحلات يوم السبت 16 تموز وتزويدهم بالمستجدات، فيما بثت خبراً عبر موقعها الإلكتروني وحساباتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي يتضمن إعلان تعليق جميع الرحلات المتجهة إلى إسطنبول حتى إشعار آخر.
وأقلعت أولى رحلات "السعودية" مساء أمس من جدة إلى اسطنبول ووصلت الى مطار اسطنبول الساعة : 02:45 فجراً بالتوقيت المحلي لتركيا ، فيما غادرت رحلة الإياب بالرقم (SV3260) من إسطنبول إلى المملكة الساعة 04:35 فجر اليوم بتوقيت تركيا ، ووصلت الطائرة (ايرباص 330) إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة الساعة 08:20 صباح اليوم ، على متنها 243 مواطناً سعودياً فضلوا العودة الى المملكة ، وتم قبولهم على الرحلة بدون حجوزات، علما أن حمولة الطائرة تصل إلى 310 مقاعد.
وكان قطاع الشؤون التجارية بشركة الخطوط السعودية للنقل الجوي قد تفاعل مع الحدث فور التأكد من إغلاق المطارات التركية أمام الرحلات التجارية وجرى التواصل مع المسافرين عبر رسائل (SMS) لإشعارهم بإلغاء رحلات يوم السبت 16 تموز وتزويدهم بالمستجدات، فيما بثت خبراً عبر موقعها الإلكتروني وحساباتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي يتضمن إعلان تعليق جميع الرحلات المتجهة إلى إسطنبول حتى إشعار آخر.