الخارجية الروسية: موسكو تتابع عن كثب تطورات الوضع في تركيا
الإثنين 18/يوليو/2016 - 11:33 ص
قال أليكسي ميشكوف نائب وزير الخارجية الروسي، إن موسكو تتابع عن كثب تطورات الوضع في تركيا.
وأوردت وكالة أنباء سبوتنيك الروسية أن ميشكوف أوضح في تصريح صحفي أدلى به اليوم الاثنين أن سلطات البلدين أجرت سلسلة من الاتصالات الهاتفية بعد محاولة الانقلاب الفاشلة.. لافتا إلى أن الجانب التركي أعطى كل الضمانات لسلامة المواطنين الروس المتواجدين في الأراضي التركية حاليا.
يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أجرى اتصالا هاتفيا بنظيره التركي رجب طيب أردوغان، السبت الماضي.
وجاء في بيان أصدره الكرملين بهذا الصدد، أن بوتين أعرب عن أمله أن تتمكن السلطات التركية من ضمان سلامة السياح الروس المتواجدين في تركيا حاليا في ظل الظروف الصعبة الحالية، وتأمين سلامتهم بأقصى درجة .
كما قدم الرئيس الروسي تعازيه لنظيره التركي في سقوط ضحايا جراء محاولة الانقلاب الفاشلة ، معربا عن تمنياته في استعادة النظام والاستقرار في تركيا.
وجدد الرئيس الروسي تأكيده على نهج موسكو المبدئي القائم على رفض الإجراءات غير الدستورية والعنف في حياة الدولة.
وجاء في بيان الكرملين، أن الرئيسين أكدا على عقد اللقاء الثنائي الذي تم الاتفاق عليه سابقا بينهما، في الوقت القريب.
وأوردت وكالة أنباء سبوتنيك الروسية أن ميشكوف أوضح في تصريح صحفي أدلى به اليوم الاثنين أن سلطات البلدين أجرت سلسلة من الاتصالات الهاتفية بعد محاولة الانقلاب الفاشلة.. لافتا إلى أن الجانب التركي أعطى كل الضمانات لسلامة المواطنين الروس المتواجدين في الأراضي التركية حاليا.
يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أجرى اتصالا هاتفيا بنظيره التركي رجب طيب أردوغان، السبت الماضي.
وجاء في بيان أصدره الكرملين بهذا الصدد، أن بوتين أعرب عن أمله أن تتمكن السلطات التركية من ضمان سلامة السياح الروس المتواجدين في تركيا حاليا في ظل الظروف الصعبة الحالية، وتأمين سلامتهم بأقصى درجة .
كما قدم الرئيس الروسي تعازيه لنظيره التركي في سقوط ضحايا جراء محاولة الانقلاب الفاشلة ، معربا عن تمنياته في استعادة النظام والاستقرار في تركيا.
وجدد الرئيس الروسي تأكيده على نهج موسكو المبدئي القائم على رفض الإجراءات غير الدستورية والعنف في حياة الدولة.
وجاء في بيان الكرملين، أن الرئيسين أكدا على عقد اللقاء الثنائي الذي تم الاتفاق عليه سابقا بينهما، في الوقت القريب.