لجنة حقوقية تدين الحكم بسجن صحفية فلسطينية بتهمة التحريض عبر "فيس بوك"
الإثنين 18/يوليو/2016 - 05:50 م
ناشدت "لجنة دعم الصحفيين الفلسطينيين" الاتحاد الدولي للصحفيين والمؤسسات الدولية التي تعنى بالصحفيين التدخل بشكل سريع لحماية الصحفيين الفلسطينيين من البطش والانتهاكات الإسرائيلية الخطيرة التي تهدد حياتهم سواء أثناء تغطيتهم للأحداث في الأراضي الفلسطينية أو داخل سجون الاحتلال.
واستنكرت اللجنة الحقوقية (غير حكومية) - في بيان صحفي اليوم الاثنين - الحكم الذي أصدرته إحدى محاكم الاحتلال بالسجن الفعلي 6 أشهر ويوم على الأسيرة الصحفية سماح دويك من القدس المحتلة، بتهمة "التحريض عبر الفيس بوك".
وكانت قوات الاحتلال قد اعتقلت في العاشر من أبريل الماضي الصحفية دويك التي تعمل مراسلة في جريدة القدس المحلية من منزلها في حي "رأس العامود" ببلدة سلوان، شرقي مدينة القدس المحتلة، وتقبع الآن في سجن "هشارون".
وأشارت "لجنة دعم الصحفيين" إلى أن سلطات الاحتلال أجلت محاكمة الصحفية دويك 3 مرات، ومددت اعتقالها 5 مرات أخرى منذ اعتقالها، كما قامت بتقديم لائحة اتهام ضدها تدعي فيها أنها قامت بنشر منشورات تدعو إلى التحريض على قتل "الإسرائيليين"، كما أدرجتها ضمن "القائمة السوداء" التي تضم أسماء الممنوعات من دخول المسجد الأقصى لعدة شهور.
وذكرت أن سلطات الاحتلال أقرت خلال شهر يوليو الحالي اعتقال الصحفي أديب الأطرش إداريا لمدة 3 أشهر، كما قامت بتثبيت الاعتقال الإداري حتى الثلث الثاني من شهر أغسطس المقبل بحق الصحفي عمر نزال عضو الأمانة العامة لنقابة الصحفيين الفلسطينيين.
وأوضحت اللجنة أنه لا يزال في سجون الاحتلال 21 صحفيا بينهم صحفية واحدة، و3 مرضى، وهم: بسام السايح، علي العويوي، وعمر نزال. مضيفة أن الاحتلال يعتقل في سجونه 10 صحفيين صدرت أحكام فعلية بحقهم وهم: محمود عيسى، صلاح عواد، أحمد الصيفي، وليد خالد علي، أحمد البيتاوي، قتيبة قاسم، محمد عصيدة، مجاد السعدي، سامي الساعي، وسماح دويك، كما أن هناك 6 صحفيين معتقلين إداريا دون تهمة وهم: علي العويوي، عمر نزال، حسن الصفدي، محمد القدومي، مصعب قفيشة، أديب الأطرش.
وأشارت إلى أن هناك 5 صحفيين موقوفون بانتظار الحكم عليهم وهم:همام عتيلي، الصحفي المريض بسام السايح، حازم ناصر، سامر أبو عيشة، ناصر الدين خصيب.
ووثقت اللجنة حوالي 223 انتهاكا ضد الصحفيين الفلسطينيين خلال النصف الأول من العام الحالي 2016، بينهم، 47 انتهاكا، تنوع ما بين تمديد اعتقال صحفيين، وإصدار أحكام بحق آخرين، وتأجيل محاكمة بعض منهم لا يزالون في سجون الاحتلال.
واستنكرت اللجنة الحقوقية (غير حكومية) - في بيان صحفي اليوم الاثنين - الحكم الذي أصدرته إحدى محاكم الاحتلال بالسجن الفعلي 6 أشهر ويوم على الأسيرة الصحفية سماح دويك من القدس المحتلة، بتهمة "التحريض عبر الفيس بوك".
وكانت قوات الاحتلال قد اعتقلت في العاشر من أبريل الماضي الصحفية دويك التي تعمل مراسلة في جريدة القدس المحلية من منزلها في حي "رأس العامود" ببلدة سلوان، شرقي مدينة القدس المحتلة، وتقبع الآن في سجن "هشارون".
وأشارت "لجنة دعم الصحفيين" إلى أن سلطات الاحتلال أجلت محاكمة الصحفية دويك 3 مرات، ومددت اعتقالها 5 مرات أخرى منذ اعتقالها، كما قامت بتقديم لائحة اتهام ضدها تدعي فيها أنها قامت بنشر منشورات تدعو إلى التحريض على قتل "الإسرائيليين"، كما أدرجتها ضمن "القائمة السوداء" التي تضم أسماء الممنوعات من دخول المسجد الأقصى لعدة شهور.
وذكرت أن سلطات الاحتلال أقرت خلال شهر يوليو الحالي اعتقال الصحفي أديب الأطرش إداريا لمدة 3 أشهر، كما قامت بتثبيت الاعتقال الإداري حتى الثلث الثاني من شهر أغسطس المقبل بحق الصحفي عمر نزال عضو الأمانة العامة لنقابة الصحفيين الفلسطينيين.
وأوضحت اللجنة أنه لا يزال في سجون الاحتلال 21 صحفيا بينهم صحفية واحدة، و3 مرضى، وهم: بسام السايح، علي العويوي، وعمر نزال. مضيفة أن الاحتلال يعتقل في سجونه 10 صحفيين صدرت أحكام فعلية بحقهم وهم: محمود عيسى، صلاح عواد، أحمد الصيفي، وليد خالد علي، أحمد البيتاوي، قتيبة قاسم، محمد عصيدة، مجاد السعدي، سامي الساعي، وسماح دويك، كما أن هناك 6 صحفيين معتقلين إداريا دون تهمة وهم: علي العويوي، عمر نزال، حسن الصفدي، محمد القدومي، مصعب قفيشة، أديب الأطرش.
وأشارت إلى أن هناك 5 صحفيين موقوفون بانتظار الحكم عليهم وهم:همام عتيلي، الصحفي المريض بسام السايح، حازم ناصر، سامر أبو عيشة، ناصر الدين خصيب.
ووثقت اللجنة حوالي 223 انتهاكا ضد الصحفيين الفلسطينيين خلال النصف الأول من العام الحالي 2016، بينهم، 47 انتهاكا، تنوع ما بين تمديد اعتقال صحفيين، وإصدار أحكام بحق آخرين، وتأجيل محاكمة بعض منهم لا يزالون في سجون الاحتلال.