أسهم أوروبا ترتفع بقيادة قطاع التكنولوجيا بعد صفقة ايه.آر.ام
الإثنين 18/يوليو/2016 - 07:20 م
ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الاثنين مع صعود قطاع التكنولوجيا بعد تقديم عرض لشراء ايه.آر.ام البريطانية مما ساعد السوق لتتغلب على المخاوف بشأن القلاقل في تركيا التي أثقلت كاهل بعض شركات السفر والشركات المالية.
وأغلق المؤشر الأوروبي ستوكس 600 مرتفعا 0.2 بالمئة.
والمؤشر منخفض نحو سبعة بالمئة منذ بداية 2016 لكنه مرتفع عشرة بالمئة عن القاع الذي بلغه في يونيو حزيران بعد انحدار الأسواق المالية إثر تصويت بريطانيا الصادم في 23 يونيو حزيران لصالح مغادرة الاتحاد الأوروبي.
وصعدت أسهم ايه.آر.ام أكثر من 40 بالمئة بعد أن اتفقت سوفت بنك اليابانية على شراء شركة تصميم الرقائق في صفقة قيمتها 24.3 مليار جنيه استرليني (32.2 مليار دولار).
وزادت أسهم شركات أخرى بالقطاع مثل ديالوج سميكونداكتور وايه.ام.اس وإنفنيون ليصعد مؤشر ستوكس 600 لقطاع التكنولوجيا الأوروبي 3.5 بالمئة في أداء فاق سائر القطاعات.
لكن أسهم شركات الرحلات مثل توماس كوك وتوي تراجعت حيث يتوقع المحللون تداعيات سلبية للانقلاب الفاشل في تركيا على شركات السياحة إذ يعد البلد مقصدا رئيسيا لقضاء العطلات.
وأثرت القلاقل التركية سلبا على سهم بنك بي.بي.في.ايه الإسباني بسبب انكشافه على البلد عبر حصته في بنك جارانتي التركي.
وأغلق المؤشر الأوروبي ستوكس 600 مرتفعا 0.2 بالمئة.
والمؤشر منخفض نحو سبعة بالمئة منذ بداية 2016 لكنه مرتفع عشرة بالمئة عن القاع الذي بلغه في يونيو حزيران بعد انحدار الأسواق المالية إثر تصويت بريطانيا الصادم في 23 يونيو حزيران لصالح مغادرة الاتحاد الأوروبي.
وصعدت أسهم ايه.آر.ام أكثر من 40 بالمئة بعد أن اتفقت سوفت بنك اليابانية على شراء شركة تصميم الرقائق في صفقة قيمتها 24.3 مليار جنيه استرليني (32.2 مليار دولار).
وزادت أسهم شركات أخرى بالقطاع مثل ديالوج سميكونداكتور وايه.ام.اس وإنفنيون ليصعد مؤشر ستوكس 600 لقطاع التكنولوجيا الأوروبي 3.5 بالمئة في أداء فاق سائر القطاعات.
لكن أسهم شركات الرحلات مثل توماس كوك وتوي تراجعت حيث يتوقع المحللون تداعيات سلبية للانقلاب الفاشل في تركيا على شركات السياحة إذ يعد البلد مقصدا رئيسيا لقضاء العطلات.
وأثرت القلاقل التركية سلبا على سهم بنك بي.بي.في.ايه الإسباني بسبب انكشافه على البلد عبر حصته في بنك جارانتي التركي.