متحدث البرلمان الليبي: اتصالات مع الأعضاء المقاطعين لعودتهم لحضور الجلسات
الإثنين 18/يوليو/2016 - 09:27 م
أكد الناطق باسم مجلس النواب الليبي، عبدالله بليحق، وجود اتصالات مع الأعضاء المقاطعين لحل الخلاف القائم وعودتهم لحضور الجلسات وتمكين المجلس من ممارسة مهامه، مرجحًا توافد النواب وعقد جلسة مكتملة النصاب الأسبوع المقبل.
وقال بليحق - في تصريح صحفي اليوم الاثنين - إن المجلس عقد اليوم جلسة تشاورية بمقره في مدينة طبرق برئاسة المستشار عقيلة صالح بحضور أكثر من 45 عضوًا، مشيرًا إلى أن الجلسة شهدت "نقاشًا حادًا" بين الأعضاء الحاضرين حول تمثيل مجلس النواب بالحوار.
وأوضح أن هناك آراءً متعددة حول هذا الأمر بين النواب، غير أنه نبه إلى أن المجلس لا يصدر قرارات "إلا من خلال جلسة رسمية بنصاب كامل خاصة بعد قرار البرلمان في السابق بتغير أعضاء لجنة الحوار".
وأضاف بليحق أن الجلسة ناقشت آخر المستجدات الخاصة بالشأن السياسي وأهم القضايا المطروحة على الساحة السياسية في ليبيا وما آلت إليه من تطورات بالإضافة إلى ضرورة حضور كامل أعضاء مجلس النواب بمقر المجلس في جلسة مكتملة النصاب القانوني.
وأشار إلى أن النواب الحاضرين تطرقوا أيضًا إلى مناقشة القضايا المتعلقة بتسيير الحياة اليومية للمواطن الليبي وإيجاد حلول سريعة للمشاكل التي تواجهه، خاصةً قضايا الكهرباء وتوفير السيولة النقدية بالمصارف وانخفاض سعر الدينار أمام العملات الأجنبية والاحتياجات الملحة للمستشفيات من أدوية ومستلزمات طبية.
وقال بليحق - في تصريح صحفي اليوم الاثنين - إن المجلس عقد اليوم جلسة تشاورية بمقره في مدينة طبرق برئاسة المستشار عقيلة صالح بحضور أكثر من 45 عضوًا، مشيرًا إلى أن الجلسة شهدت "نقاشًا حادًا" بين الأعضاء الحاضرين حول تمثيل مجلس النواب بالحوار.
وأوضح أن هناك آراءً متعددة حول هذا الأمر بين النواب، غير أنه نبه إلى أن المجلس لا يصدر قرارات "إلا من خلال جلسة رسمية بنصاب كامل خاصة بعد قرار البرلمان في السابق بتغير أعضاء لجنة الحوار".
وأضاف بليحق أن الجلسة ناقشت آخر المستجدات الخاصة بالشأن السياسي وأهم القضايا المطروحة على الساحة السياسية في ليبيا وما آلت إليه من تطورات بالإضافة إلى ضرورة حضور كامل أعضاء مجلس النواب بمقر المجلس في جلسة مكتملة النصاب القانوني.
وأشار إلى أن النواب الحاضرين تطرقوا أيضًا إلى مناقشة القضايا المتعلقة بتسيير الحياة اليومية للمواطن الليبي وإيجاد حلول سريعة للمشاكل التي تواجهه، خاصةً قضايا الكهرباء وتوفير السيولة النقدية بالمصارف وانخفاض سعر الدينار أمام العملات الأجنبية والاحتياجات الملحة للمستشفيات من أدوية ومستلزمات طبية.