رئيس وزراء فرنسا: أحبطنا هجوما «ارهابيا» قبل انطلاق «يورو 2016»
الإثنين 18/يوليو/2016 - 09:34 م
كشف رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس اليوم الثلاثاء عن احباط هجوم كان سيكون داميا قبيل انطلاق بطولة أمم أوروبا لكرة القدم التي أقيمت بفرنسا خلال الفترة من 10 يونيو الى 10 يوليو.
وقال فالس - في تصريح اليوم الثلاثاء - " لقد أحبطنا عددا من الهجمات خلال الأشهر الأخيرة أحدهم قبيل اليورو ، وكان من الممكن أن يكون داميا بشكل خاص".
وكانت فرنسا قد أحبطت مخططا ارهابيا في مارس الماضي بضاحية (أرجنتوي) بشمال باريس ، حيث داهمت الشرطة منزل فرنسي من أصول جزائرية وعثرت على بنادق هجومية من بينها أسلحة كلاشنيكوف ومتفجرات.
وكان رئيس الوزراء مانويل فالس ووزيرتا الصحة ماريسول تورين والدولة لمساعدة الضحايا جولييت مياديل قد توجهوا اليوم الى نيس ، حيث وقفوا دقيقة صمت حدادا على الضحايا عند ممشى الانجليز - الذي شهد الحادث - بحضور أمير موناكو ألبير الثاني والآلاف من الفرنسيين الذين توافدوا بكثافة لتكريم الضحايا ، وقاموا بترديد النشيد الوطني.
وقامت الجماهير الغفيرة بالتصفيق الحاد لدى مرور قوات الاطفاء والإغاثة ، ووجهت لهم الشكر للجهود التي بذلوها ليلة اعتداء نيس ، فيما قامت مجموعة بإطلاق صيحات استهجان لدى مرور رئيس الوزراء وأعضاء الحكومة للتعبير عن غضبها ازاء تكرار العمليات الارهابية في البلاد.
وتجدر الإشارة الى انه - بحسب تقرير برلماني حول هجمات باريس نشر في 5 يوليو - نجحت أجهزة الاستخبارات والشرطة الفرنسية في افشال نحو عشرة هجمات في خلال عام.
وقال فالس - في تصريح اليوم الثلاثاء - " لقد أحبطنا عددا من الهجمات خلال الأشهر الأخيرة أحدهم قبيل اليورو ، وكان من الممكن أن يكون داميا بشكل خاص".
وكانت فرنسا قد أحبطت مخططا ارهابيا في مارس الماضي بضاحية (أرجنتوي) بشمال باريس ، حيث داهمت الشرطة منزل فرنسي من أصول جزائرية وعثرت على بنادق هجومية من بينها أسلحة كلاشنيكوف ومتفجرات.
وكان رئيس الوزراء مانويل فالس ووزيرتا الصحة ماريسول تورين والدولة لمساعدة الضحايا جولييت مياديل قد توجهوا اليوم الى نيس ، حيث وقفوا دقيقة صمت حدادا على الضحايا عند ممشى الانجليز - الذي شهد الحادث - بحضور أمير موناكو ألبير الثاني والآلاف من الفرنسيين الذين توافدوا بكثافة لتكريم الضحايا ، وقاموا بترديد النشيد الوطني.
وقامت الجماهير الغفيرة بالتصفيق الحاد لدى مرور قوات الاطفاء والإغاثة ، ووجهت لهم الشكر للجهود التي بذلوها ليلة اعتداء نيس ، فيما قامت مجموعة بإطلاق صيحات استهجان لدى مرور رئيس الوزراء وأعضاء الحكومة للتعبير عن غضبها ازاء تكرار العمليات الارهابية في البلاد.
وتجدر الإشارة الى انه - بحسب تقرير برلماني حول هجمات باريس نشر في 5 يوليو - نجحت أجهزة الاستخبارات والشرطة الفرنسية في افشال نحو عشرة هجمات في خلال عام.