البيت الأبيض يجدد دعمه للحكومة التركية المنتخبة ديمقراطياً
الثلاثاء 19/يوليو/2016 - 12:10 ص
جدد البيت الأبيض، الإثنين، دعمه للحكومة التركية "المدنية المنتخبة ديمقراطياً"، مؤكداً عزم الرئيس الأمريكي باراك أوباما الاتصال هاتفياً بنظيره التركي.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إيرنست، خلال الموجز الصحفي من واشنطن، الاثنين، إن "الولايات المتحدة تدعم بقوة حكومة تركيا المدنية المنتخبة ديمقراطياً، والمؤسسات الديمقراطية، وهذا الدعم قد تم الإعراب عنه إلى المسؤولين الأتراك على مختلف المستويات".
وأشار إيرنست، إلى أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما سيقوم بالاتصال بنظيره التركي رجب طيب إردوغان "في وقت قريب نسبياً"، وتابع "لا أعلم إذا كان ذلك الاتصال الهاتفي سيتم الاثنين أو الثلاثاء".
وحث إيرنست جميع الأطراف التركية على "ممارسة ضبط النفس، وتجنب التصرفات التي قد تؤدي إلى مزيد من زعزعة الاستقرار أو العنف، وهو أمر مهم وأحد المسائل التي سنظل نؤكد عليها في السر والعلن خلال الأيام القادمة".
المتحدث باسم البيت الأبيض اعتبر أن قلق الحكومة التركية من محاولة الانقلاب الفاشلة "مفهوم"، لافتًا إلى أن الإدارة الأمريكية قد عرضت على تركيا "المساعدة، في التحقيق بخصوص ما جرى خلال عطلة الأسبوع (الانقلاب الفاشل).
وأكد البيت الأبيض أنه "في هذه المرحلة، لم يتسلم طلباً لتسليم المطلوبين من الحكومة التركية، تتعلق بفتح الله غولن".
وشدد على أنه إذا ما تسلمت الإدارة الأمريكية طلباً بهذا الخصوص "سنقوم بدراسة الطلب على أساس اتفاقية تسليم المطلوبين الموقعة بين الولايات المتحدة وتركيا قبل 30 عاماً خلت"، موضحاً أن "الإشارة بأن الولايات المتحدة تأوي غولن هو أمر غير صحيح".
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إيرنست، خلال الموجز الصحفي من واشنطن، الاثنين، إن "الولايات المتحدة تدعم بقوة حكومة تركيا المدنية المنتخبة ديمقراطياً، والمؤسسات الديمقراطية، وهذا الدعم قد تم الإعراب عنه إلى المسؤولين الأتراك على مختلف المستويات".
وأشار إيرنست، إلى أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما سيقوم بالاتصال بنظيره التركي رجب طيب إردوغان "في وقت قريب نسبياً"، وتابع "لا أعلم إذا كان ذلك الاتصال الهاتفي سيتم الاثنين أو الثلاثاء".
وحث إيرنست جميع الأطراف التركية على "ممارسة ضبط النفس، وتجنب التصرفات التي قد تؤدي إلى مزيد من زعزعة الاستقرار أو العنف، وهو أمر مهم وأحد المسائل التي سنظل نؤكد عليها في السر والعلن خلال الأيام القادمة".
المتحدث باسم البيت الأبيض اعتبر أن قلق الحكومة التركية من محاولة الانقلاب الفاشلة "مفهوم"، لافتًا إلى أن الإدارة الأمريكية قد عرضت على تركيا "المساعدة، في التحقيق بخصوص ما جرى خلال عطلة الأسبوع (الانقلاب الفاشل).
وأكد البيت الأبيض أنه "في هذه المرحلة، لم يتسلم طلباً لتسليم المطلوبين من الحكومة التركية، تتعلق بفتح الله غولن".
وشدد على أنه إذا ما تسلمت الإدارة الأمريكية طلباً بهذا الخصوص "سنقوم بدراسة الطلب على أساس اتفاقية تسليم المطلوبين الموقعة بين الولايات المتحدة وتركيا قبل 30 عاماً خلت"، موضحاً أن "الإشارة بأن الولايات المتحدة تأوي غولن هو أمر غير صحيح".