فيديو| الداعية "عمرو مهران" يحذر من فتنة الدنيا
الجمعة 08/يونيو/2018 - 03:31 م
ياسمين شهاب
طباعة
تحدث الداعية الشاب عمرو مهران، اليوم الجمعة، عن غزوة حنين خلال برنامج "يوم في حياة النبي" المذاع على فضائية المحور.
وأضاف "مهران"، "غزوة حنين هي غزوة وقعت في العاشر من شوال في السّنة الثامنة للهجرة بين المسلمين وقبيلتي هوازن وثقيف في وادي يسمّى حنين بين مدينة مكّة والطائف. كان قائد المعركة وسببها رجل يسمّى مالك بن عوف النّصري من قبيلة هوازن وقد سيّر جيشه حتى وصل بالقرب من مكة، وعندما وصلت الأخبار للمسلمين وجّه المسلمون جيشًا كبيرًا وكان يضم الكثير ممّن أسلموا بعد فتح مكّة وقد أعجبت كثرة الجيش وعدّته وعتاده المسلمين ووصلوا بثقتهم بالجيش إلى حد الغرور وقد قال بعض المسلمين لن نغلب اليوم من قلّة".
وتابع الداعية الشاب، قائلاً: "إن غزوة حنين هي من الأحداث التي تلت صلح الحديبية، وغزوة خيبر، وغزوة مؤتة، وفتح مكة، وقد جرت هذه الغزوة في فترة ازدهار وانتشار الإسلام في داخل الجزيرة العربية وخارجها، حيث كان صلح الحديبية هو السبب في هذا الازدهار والانتشار لهذا الدين، فقد تفرغ الرسول خلال مدة هذا الصلح إلى الدعوة ومراسلة الملوك في داخل الجزيرة العربية وخارجها".
وأضاف "مهران"، "غزوة حنين هي غزوة وقعت في العاشر من شوال في السّنة الثامنة للهجرة بين المسلمين وقبيلتي هوازن وثقيف في وادي يسمّى حنين بين مدينة مكّة والطائف. كان قائد المعركة وسببها رجل يسمّى مالك بن عوف النّصري من قبيلة هوازن وقد سيّر جيشه حتى وصل بالقرب من مكة، وعندما وصلت الأخبار للمسلمين وجّه المسلمون جيشًا كبيرًا وكان يضم الكثير ممّن أسلموا بعد فتح مكّة وقد أعجبت كثرة الجيش وعدّته وعتاده المسلمين ووصلوا بثقتهم بالجيش إلى حد الغرور وقد قال بعض المسلمين لن نغلب اليوم من قلّة".
وتابع الداعية الشاب، قائلاً: "إن غزوة حنين هي من الأحداث التي تلت صلح الحديبية، وغزوة خيبر، وغزوة مؤتة، وفتح مكة، وقد جرت هذه الغزوة في فترة ازدهار وانتشار الإسلام في داخل الجزيرة العربية وخارجها، حيث كان صلح الحديبية هو السبب في هذا الازدهار والانتشار لهذا الدين، فقد تفرغ الرسول خلال مدة هذا الصلح إلى الدعوة ومراسلة الملوك في داخل الجزيرة العربية وخارجها".