أول تعليق لـ«مشيرة خطاب» بعد ترشيحها رسميا لمنصب مدير عام اليونسكو
الثلاثاء 19/يوليو/2016 - 10:28 م
أكدت السفيرة مشيرة خطاب، مرشح مصر لمنصب مدير عام اليونسكو، في كلمتها أنه وباسم الحضارة وباسم مصر أتوجه بالشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والهيئات المختلفة التي رشحتني في هذا المنصب.
وأكدت خطاب أن التحدي صعب، إلا أنها تخوض التحدي متسلحة بحضارة شعب وفخوره بأنها بنت الإنسانية، وأنها تتلمذت في وزارة الخارجية، والتي تعلمت فيها مهارات الاستفادة من الحضارات.
وأشارت إلى أنها تنقلت خلال عملها الدبلوماسي ممثله لبلادها مصر، وأيقنت أن القوى الناعمة المصرية تمثل أحد أهم الركائز ولمست عن كثب ما تتمتع به اليونسكو من ضمير للإنسانية، معتبرة أن تولي مصرية لهذا المنصب يبين مكانة ومسئولية الدولة المصرية.
وأشارت إلى ما تقوم به جماعات تجارة الآثار والتراث الإنساني، متحدثه عن الحكمة والعبقرية المصرية وعن الانفتاح على حضارات العالم.
ونوهت أن منبر منظمة اليونسكو جدير بأن تتبوأ دوله مثل مصر رئاستها، من أجل إعلاء العديد من القيم، كما لا يمكن لأحد منصف أن ينكر ما قامت به مصر لدعم حركات التحرر في أفريفيا.
وشددت المرشحة المصرية على أنها تحمل إرثا ثقافيا لبلادها، وقارتها، والدائرة المتوسطية، كما تحمل إرثا في العمل في مجالات الخدمات المجتمعية، مشيرة إلى أن قضية التعليم تمثل أولوية بالنسبة لها، وأن رؤيتها لليونسكو تتعدى الحق في التعليم، وأن يكون موجها نحو تنمية شخصية الطفل وتنمية احترام حقوق الإنسان.
كما تحدثت الفنانة ليلى علوي مبعوثة حملة "متحدون من أجل التراث" وهى الحملة التي أطلقتها منظمة اليونسكو العام الماضي، مشيدة بالإنجازات والإمكانيات التي تتمتع بها السفيرة مشيرة خطاب.
وأكدت الفنانة القديرة على أن فناني مصر لن يتوانوا عن تدعيم المرشحة المصرية، لتولى هذا المنصب الرفيع باليونسكو.
يذكر أن الحوار الثقافي قد انطلق في وقت سابق اليوم وتحدث خلاله الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، والكاتب محمد سلماوي، والدكتور عبد المنعم سعيد، والدكتور هشام الشريف، والذين أعربوا جميعًا عن دعمهم للمرشحة المصرية وجدارة مصر بتولي هذا المنصب.
وأكدت خطاب أن التحدي صعب، إلا أنها تخوض التحدي متسلحة بحضارة شعب وفخوره بأنها بنت الإنسانية، وأنها تتلمذت في وزارة الخارجية، والتي تعلمت فيها مهارات الاستفادة من الحضارات.
وأشارت إلى أنها تنقلت خلال عملها الدبلوماسي ممثله لبلادها مصر، وأيقنت أن القوى الناعمة المصرية تمثل أحد أهم الركائز ولمست عن كثب ما تتمتع به اليونسكو من ضمير للإنسانية، معتبرة أن تولي مصرية لهذا المنصب يبين مكانة ومسئولية الدولة المصرية.
وأشارت إلى ما تقوم به جماعات تجارة الآثار والتراث الإنساني، متحدثه عن الحكمة والعبقرية المصرية وعن الانفتاح على حضارات العالم.
ونوهت أن منبر منظمة اليونسكو جدير بأن تتبوأ دوله مثل مصر رئاستها، من أجل إعلاء العديد من القيم، كما لا يمكن لأحد منصف أن ينكر ما قامت به مصر لدعم حركات التحرر في أفريفيا.
وشددت المرشحة المصرية على أنها تحمل إرثا ثقافيا لبلادها، وقارتها، والدائرة المتوسطية، كما تحمل إرثا في العمل في مجالات الخدمات المجتمعية، مشيرة إلى أن قضية التعليم تمثل أولوية بالنسبة لها، وأن رؤيتها لليونسكو تتعدى الحق في التعليم، وأن يكون موجها نحو تنمية شخصية الطفل وتنمية احترام حقوق الإنسان.
كما تحدثت الفنانة ليلى علوي مبعوثة حملة "متحدون من أجل التراث" وهى الحملة التي أطلقتها منظمة اليونسكو العام الماضي، مشيدة بالإنجازات والإمكانيات التي تتمتع بها السفيرة مشيرة خطاب.
وأكدت الفنانة القديرة على أن فناني مصر لن يتوانوا عن تدعيم المرشحة المصرية، لتولى هذا المنصب الرفيع باليونسكو.
يذكر أن الحوار الثقافي قد انطلق في وقت سابق اليوم وتحدث خلاله الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، والكاتب محمد سلماوي، والدكتور عبد المنعم سعيد، والدكتور هشام الشريف، والذين أعربوا جميعًا عن دعمهم للمرشحة المصرية وجدارة مصر بتولي هذا المنصب.