صور| أهالي قرية شطوره يقضون ثالث ايام عيد الفطر في النيل بـ"سوهاج"
الإثنين 18/يونيو/2018 - 01:01 ص
أيمن الجرادى
طباعة
توافد المئات من الأهالي على شواطئ نهر النيل بقرية شطورة التابعة لمركز ومدينة طهطا شمال محافظة سوهاج، كبار وصغار من الرجال والنساء وحتى الأطفال يمرحون ويلعبون وسط جو من الفرح والسعادة احتفالا بعيد الفطر المبارك 2018.
ترصد عدسة "بوابة المواطن" الإخبارية، الأهالي وسط المياه يستحمون ويلعبون ويمرحون سويا، الكبير يمازح الصغير والصغير يجرى ويمرح مع الكبير بين جو من الألفة والمحبة احتفالا بالعيد.
يأتي أبناء تلك القرية المغتربين بالقاهرة والإسكندرية وباقي محافظات مصر إليها لقضاء العيد وسط الأهل والأصدقاء والجيران، ويذهبون الى نهر النيل الذي يعتبر المتنفس الوحيد للقرية لأنها محاطة بقرى من جميع جوانبها إلا الجانب الشرقى، وليس لها ظهير صحراوى لتقام به الملاعب او الحدائق او المزارع او غيرة من المنشآت التى يمكن ان تعتبر متنفسا للشباب، على الرغم من وجود نادى ومركز شباب الا انهم في تلك الأيام يفضلون النيل والكافتيريات والمقاهي التي تقع على ضفافه.
يقول السيد مكي 52 عامًا عامل بالأوقاف أنه قدم للنيل برفقة ابنتة وابنة ليسبح ويتمتع معهم فيه برفقة ابناء اخوته وبعض جيران، معللا ذلك لان النيل متنفس طبيعي جميل وجوة طيب وحسن بعيدا عن عوادم السيارات والاتربة.
أما محمد عبيد، حاصل على دبلوم يقول:"ناتى وأصدقائي كل عيد ونحضر معنا عوامات والعاب مائية ونمرح في النيل ويمكن ان نسبح حتى الجزر وتستقر بها بعض الوقت ثم نعود مرة اخرى".
أما محمد ابو سداح احد ابناء قرية المدمر بطما، يقول نأتي شواطئ قرية شطورة لأنها قرية طيبة واهلها طيبين ويحترمون الغير، وان قريتنا تقع تحت الجبل وليس لدينا نيل نسبح فية.
ترصد عدسة "بوابة المواطن" الإخبارية، الأهالي وسط المياه يستحمون ويلعبون ويمرحون سويا، الكبير يمازح الصغير والصغير يجرى ويمرح مع الكبير بين جو من الألفة والمحبة احتفالا بالعيد.
يأتي أبناء تلك القرية المغتربين بالقاهرة والإسكندرية وباقي محافظات مصر إليها لقضاء العيد وسط الأهل والأصدقاء والجيران، ويذهبون الى نهر النيل الذي يعتبر المتنفس الوحيد للقرية لأنها محاطة بقرى من جميع جوانبها إلا الجانب الشرقى، وليس لها ظهير صحراوى لتقام به الملاعب او الحدائق او المزارع او غيرة من المنشآت التى يمكن ان تعتبر متنفسا للشباب، على الرغم من وجود نادى ومركز شباب الا انهم في تلك الأيام يفضلون النيل والكافتيريات والمقاهي التي تقع على ضفافه.
يقول السيد مكي 52 عامًا عامل بالأوقاف أنه قدم للنيل برفقة ابنتة وابنة ليسبح ويتمتع معهم فيه برفقة ابناء اخوته وبعض جيران، معللا ذلك لان النيل متنفس طبيعي جميل وجوة طيب وحسن بعيدا عن عوادم السيارات والاتربة.
أما محمد عبيد، حاصل على دبلوم يقول:"ناتى وأصدقائي كل عيد ونحضر معنا عوامات والعاب مائية ونمرح في النيل ويمكن ان نسبح حتى الجزر وتستقر بها بعض الوقت ثم نعود مرة اخرى".
أما محمد ابو سداح احد ابناء قرية المدمر بطما، يقول نأتي شواطئ قرية شطورة لأنها قرية طيبة واهلها طيبين ويحترمون الغير، وان قريتنا تقع تحت الجبل وليس لدينا نيل نسبح فية.