العريان والبلتاجي يطالبان برد قاضى أحداث الإرشاد
الأربعاء 20/يوليو/2016 - 03:33 م
مى على
طباعة
طالب عصام العريان ومحمد البلتاجى، برد محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى،، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"أحداث مكتب الإرشاد".
وقال العريان إن هناك خصومة بين المحكمة والمتهمين، وهو ما وصفه العريان بـ"الثأر الشخصي"، قائلًا:" هناك ثأر شخصى مع رئيس الدائرة، لأن والده الشهيد شيرين فهمى-على حد قوله- قُتل وأحيل بعدها متهمين ينتمون لجماعات إسلامية فى تلك القضية، قائلًا: هناك ميل شخصى لدى رئيس الدائرة ضد كل من ينتمى للجماعات الأسلامية.
فيما قال البلتاجى إن هناك خصومة شخصية مع المحكمة لشعوره بأن رئيس الدائرة ينتقم ضد كل من ينتمى للتيار الإسلامى.
كانت محكمة النقض، قضت في بداية السنة الجارية، بقبول طعون المتهمين، وقررت إعادة محاكمتهم أمام دائرة مغايرة للدائرة التي أصدرت حكم أول درجة.
ويواجه المتهمون، بحسب قرار الإحالة الصادر ضدهم، اتهامات بالتحريض على القتل والشروع في القتل تنفيذًا لغرض إرهابي وحيازة وإحراز أسلحة نارية وذخيرة حية غير مرخصة بواسطة الآخرين، والانضمام إلى عصابة مسلحة تهدف إلى ترويع الآمنين والتحريض على البلطجة والعنف، أمام مقر مكتب الإرشاد بضاحية المقطم، جنوب شرقي القاهرة، أثناء احتجاجات 30 يونيو التي كانت تطالب برحيل الرئيس المعزول محمد مرسي، ما أسفر عن مقتل 9 أشخاص وإصابة 91 آخرين.
وأسندت النيابة لقيادات الجماعة الاشتراك بطريقي الاتفاق والمساعدة في إمداد مجهولين بالأسلحة النارية والذخائر، والمواد الحارقة والمفرقعات والمعدات اللازمة لذلك، والتخطيط لارتكاب الجريمة، وأن الموجودين بالمقر قاموا بإطلاق الأعيرة النارية والخرطوش صوب المجنى عليهم، قاصدين إزهاق أرواحهم.
وقال العريان إن هناك خصومة بين المحكمة والمتهمين، وهو ما وصفه العريان بـ"الثأر الشخصي"، قائلًا:" هناك ثأر شخصى مع رئيس الدائرة، لأن والده الشهيد شيرين فهمى-على حد قوله- قُتل وأحيل بعدها متهمين ينتمون لجماعات إسلامية فى تلك القضية، قائلًا: هناك ميل شخصى لدى رئيس الدائرة ضد كل من ينتمى للجماعات الأسلامية.
فيما قال البلتاجى إن هناك خصومة شخصية مع المحكمة لشعوره بأن رئيس الدائرة ينتقم ضد كل من ينتمى للتيار الإسلامى.
كانت محكمة النقض، قضت في بداية السنة الجارية، بقبول طعون المتهمين، وقررت إعادة محاكمتهم أمام دائرة مغايرة للدائرة التي أصدرت حكم أول درجة.
ويواجه المتهمون، بحسب قرار الإحالة الصادر ضدهم، اتهامات بالتحريض على القتل والشروع في القتل تنفيذًا لغرض إرهابي وحيازة وإحراز أسلحة نارية وذخيرة حية غير مرخصة بواسطة الآخرين، والانضمام إلى عصابة مسلحة تهدف إلى ترويع الآمنين والتحريض على البلطجة والعنف، أمام مقر مكتب الإرشاد بضاحية المقطم، جنوب شرقي القاهرة، أثناء احتجاجات 30 يونيو التي كانت تطالب برحيل الرئيس المعزول محمد مرسي، ما أسفر عن مقتل 9 أشخاص وإصابة 91 آخرين.
وأسندت النيابة لقيادات الجماعة الاشتراك بطريقي الاتفاق والمساعدة في إمداد مجهولين بالأسلحة النارية والذخائر، والمواد الحارقة والمفرقعات والمعدات اللازمة لذلك، والتخطيط لارتكاب الجريمة، وأن الموجودين بالمقر قاموا بإطلاق الأعيرة النارية والخرطوش صوب المجنى عليهم، قاصدين إزهاق أرواحهم.