بالأسماء.. 7 نواب خارج البرلمان في 7 أشهر
الأربعاء 20/يوليو/2016 - 08:02 م
لم تمر 7 أشهر على بداية دور الانعقاد لمجلس النواب، برئاسة الدكتور علي عبد العال، ليغادر المجلس6 نواب، ما بين أحكام قضائية وإحالة للجنة القيم، بالإضافة إلى 3 حالات وفاة، أخرهم النائب أحمد مرتضي منصور.
ضربة البداية
كانت ضربة البداية للمستشار سري صيام، النائب المعين، والذي رفض الاستمرار في مجلس النواب، لتعنت الدكتور على عبد العال، رئيس المجلس، ضده حيث لم يعطه فرصة لتقديم خبراته القانونية في المجلس.
وتعمد على عبد العال، منذ بداية الانعقاد تجاهل المستشار سري صيام، على خلفية محاولة الأخير، في العديد من الجلسات العامة، إحراج "على عبد العال" باستعراض خبراته القانونية، وهو ما رفضه رئيس المجلس، قائلا "هناك من يسعى لاستعراض خبراته القانونية، وليعلم الجميع أنى من واضعي الدستور، وأعلم جيدا بالدستور والقانون".
ولم يمر شهرا حتى أعلن سري صيام، انسحابه من المشهد، لا سيما أنه لم تسند له أي مهمة، سواء في رئاسة لجنة إعداد اللائحة الداخلية للمجلس، والتي تولاها المستشار بهاء الدين أبو شقة، وبعدها تم تجاهله في اللجنة الخاصة بالشئون الدستورية والتشريعية والتي كان مقررا لها مناقشة القرارات بقوانين التي صدرت في غيبة البرلمان.
الموت يغيب 3 نواب
بينما حال الموت دون استمرار 3 نواب في المجلس، وكان أولهم نائب دائرة الفيوم، محمد الخولي، ليتبعه اللواء سامح سيف اليزل، مؤسس دعم مصر، والذي لم يتحقق له حلم زعامة البرلمان، وآخرهم نائب حدائق القبة، سيد فراج.
صداع عكاشة
أما النائب الذي أسقطت عضويته، فكان توفيق عكاشة، وهو النائب الذي آثار جدلا واسعا منذ انتخابه بتصريحاته الغريبة، وهجومه المستمر على رئيس المجلس.
ولم يتأخر المجلس لحظة في التصدى لتوفيق عكاشة "والتخلص من صداعه"، بمجرد تسريب صور لقائه بسفير إسرائيل، وما تبعه من تصريحات، اعتبرها المجلس، تصريحات "غير مسئولة" والحديث عن موضوعات ليس من حق نائب الحديث عنها.
وتم إحالة النائب للجنة التحقيق التي أوصت بحرمانه من دور انعقاد كامل، إلا أن عددا من النواب في الجلسة العامة، رفضوا توصية اللجنة، وطالبوا بإسقاط عضويته، وتم التصويت على المقترح، وتمت الموافقة على إسقاط عضويته بالإجماع.
نجل مرتضي منصور ونائب حلوان
وكان للقضاء دور في إسقاط عضوية نائب دائرة الدقي والعجوزة، على خلفية القضية التي أقامها أقرب منافسيه في الأصوات، الدكتور عمرو الشوبكي، كما قضت محكمة النقض بإقصاء النائب إسماعيل نصر الدين عن دائرة حلون وتصعيد محمد أبو بطيحة بدلا منه.
ضربة البداية
كانت ضربة البداية للمستشار سري صيام، النائب المعين، والذي رفض الاستمرار في مجلس النواب، لتعنت الدكتور على عبد العال، رئيس المجلس، ضده حيث لم يعطه فرصة لتقديم خبراته القانونية في المجلس.
وتعمد على عبد العال، منذ بداية الانعقاد تجاهل المستشار سري صيام، على خلفية محاولة الأخير، في العديد من الجلسات العامة، إحراج "على عبد العال" باستعراض خبراته القانونية، وهو ما رفضه رئيس المجلس، قائلا "هناك من يسعى لاستعراض خبراته القانونية، وليعلم الجميع أنى من واضعي الدستور، وأعلم جيدا بالدستور والقانون".
ولم يمر شهرا حتى أعلن سري صيام، انسحابه من المشهد، لا سيما أنه لم تسند له أي مهمة، سواء في رئاسة لجنة إعداد اللائحة الداخلية للمجلس، والتي تولاها المستشار بهاء الدين أبو شقة، وبعدها تم تجاهله في اللجنة الخاصة بالشئون الدستورية والتشريعية والتي كان مقررا لها مناقشة القرارات بقوانين التي صدرت في غيبة البرلمان.
الموت يغيب 3 نواب
بينما حال الموت دون استمرار 3 نواب في المجلس، وكان أولهم نائب دائرة الفيوم، محمد الخولي، ليتبعه اللواء سامح سيف اليزل، مؤسس دعم مصر، والذي لم يتحقق له حلم زعامة البرلمان، وآخرهم نائب حدائق القبة، سيد فراج.
صداع عكاشة
أما النائب الذي أسقطت عضويته، فكان توفيق عكاشة، وهو النائب الذي آثار جدلا واسعا منذ انتخابه بتصريحاته الغريبة، وهجومه المستمر على رئيس المجلس.
ولم يتأخر المجلس لحظة في التصدى لتوفيق عكاشة "والتخلص من صداعه"، بمجرد تسريب صور لقائه بسفير إسرائيل، وما تبعه من تصريحات، اعتبرها المجلس، تصريحات "غير مسئولة" والحديث عن موضوعات ليس من حق نائب الحديث عنها.
وتم إحالة النائب للجنة التحقيق التي أوصت بحرمانه من دور انعقاد كامل، إلا أن عددا من النواب في الجلسة العامة، رفضوا توصية اللجنة، وطالبوا بإسقاط عضويته، وتم التصويت على المقترح، وتمت الموافقة على إسقاط عضويته بالإجماع.
نجل مرتضي منصور ونائب حلوان
وكان للقضاء دور في إسقاط عضوية نائب دائرة الدقي والعجوزة، على خلفية القضية التي أقامها أقرب منافسيه في الأصوات، الدكتور عمرو الشوبكي، كما قضت محكمة النقض بإقصاء النائب إسماعيل نصر الدين عن دائرة حلون وتصعيد محمد أبو بطيحة بدلا منه.