الرئيس الصينى يدعو لتعزيز التناغم الديني
الأربعاء 20/يوليو/2016 - 10:57 م
دعا الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى تعزيز التناغم الديني والاجتماعي بالبلاد وإلى بذل مزيد من الجهود من أجل احترام القانون والتمسك به، محذرًا من استخدام الدين كوسيلة لتسلل الأفكار المناهضة للدولة والمجتمع إلى عقول الشباب.
وأكد الرئيس الصيني في تصريحات صحفية خلال جولته التفقدية في منطقة نينغشيا ذاتية الحكم لقومية هوي المسلمة في شمال غرب الصين - على أن الأديان متأصلة بقوة في الحياة الاجتماعية للشعب الصيني ومتعمقة في الحضارة الصينية، التي يعود تاريخها لأكثر من 5 آلاف عام.
وطالب الرئيس الصيني - الذي يشغل أيضًا منصب السكرتير العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ورئيس اللجنة العسكرية المركزية - الدوائر الدينية إلى تفسير عقيدة الإسلام جيدًا، وتدعيم رجال الدين، خاصة من الشباب، وتوفير الخدمات الدينية بشكل أفضل للمتدينين.
كما وجه الرئيس شي جين بينغ السلطات الصينية إلى التمسك بالسياسات الدينية للحزب الشيوعي الصيني، وتنفيذ الأعمال المتصلة بالدين بطريقة ترتكز على القانون، داعيًا أصحاب الأديان إلى التكيف مع المجتمع الاشتراكي بطريقة فعالة.
وشدد على ضرورة تدعيم أفكار الوحدة الوطنية والتقدم في التعليم، مطالبًا بتسريع وتيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المناطق التي يسكنها المواطنون الصينيون المنتمين إلى الأقليات العرقية من أجل تعزيز الوحدة والتعايش السلمي بين أبناء الوطن الواحد.
وأكد الرئيس الصيني في تصريحات صحفية خلال جولته التفقدية في منطقة نينغشيا ذاتية الحكم لقومية هوي المسلمة في شمال غرب الصين - على أن الأديان متأصلة بقوة في الحياة الاجتماعية للشعب الصيني ومتعمقة في الحضارة الصينية، التي يعود تاريخها لأكثر من 5 آلاف عام.
وطالب الرئيس الصيني - الذي يشغل أيضًا منصب السكرتير العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ورئيس اللجنة العسكرية المركزية - الدوائر الدينية إلى تفسير عقيدة الإسلام جيدًا، وتدعيم رجال الدين، خاصة من الشباب، وتوفير الخدمات الدينية بشكل أفضل للمتدينين.
كما وجه الرئيس شي جين بينغ السلطات الصينية إلى التمسك بالسياسات الدينية للحزب الشيوعي الصيني، وتنفيذ الأعمال المتصلة بالدين بطريقة ترتكز على القانون، داعيًا أصحاب الأديان إلى التكيف مع المجتمع الاشتراكي بطريقة فعالة.
وشدد على ضرورة تدعيم أفكار الوحدة الوطنية والتقدم في التعليم، مطالبًا بتسريع وتيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المناطق التي يسكنها المواطنون الصينيون المنتمين إلى الأقليات العرقية من أجل تعزيز الوحدة والتعايش السلمي بين أبناء الوطن الواحد.