«العربي للثقافة والسلام»: 60ألف تغريده شهريا تدعو للإرهاب
الخميس 21/يوليو/2016 - 05:14 ص
أسماء صبحي
طباعة
أدان المنتدى العربي العالمي للثقافة والسلام ؛ برئاسة نور الحراكي سفير المنظمة الدولية للتنمية وحقوق الإنسان، عمليات الإرهاب التي شاهدتها بعض دول العالم ؛ مؤكدا أن الإرهاب بات يهدد أمن المجتمعات.
وطالب الحراكي، في بيان له، اليوم الخميس، كافة المنظمات العربية والدولية المعنية بمكافحة الإرهاب والتي تعمل على دعم السلام في كل بقاع العالم لسرعة التدخل لوقف تفشي الإرهاب والذي يبدأ بتجديد الخطاب الديني والإعلامي والثقافي؛ مع تعزيز الوعي لدي الشعوب والوقوف بحسم وحزم أمام الهجمات الالكترونية التي تعمل على التحريض والعنف والإرهاب.
وأوضح الحراكي، أن الإرهاب الالكتروني باتت أكثر خطرا وتهديدا للعالم أجمع ؛ مشيرا إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي تشهد أكثر من 60 ألف تغريدة تدعوا للعنف والتطرف والإرهاب ؛ مرجعا لذلك لتقصير بعض المعنيين بتجديد الخطاب الديني والإعلامي والثقافي.
وأكد الحراكي، أن مصر من أبرز الدول التي جففت منابع الإرهاب ؛ واستطاعت أن تحتفظ لنفسها ولشعبها باستقرار ؛ وسط هوجة الإرهاب التي باتت شبح مخيف لكل شعوب العالم وليس الشعوب العربية فحسب.
وطالب الحراكي، جامعة الدول العربية بضرورة عمل مؤتمر سنوي يهدف مجابهة الإرهاب بشكل عام والإرهاب الالكتروني الذي أصبح محل اهتمام عدد من الدول الأوربية على رأسها ألمانيا التي تدرس الآن سن فوانيين لمكافحة الإرهاب الالكتروني وهو الأخطر من الإرهاب التقليدي.
وطالب الحراكي، في بيان له، اليوم الخميس، كافة المنظمات العربية والدولية المعنية بمكافحة الإرهاب والتي تعمل على دعم السلام في كل بقاع العالم لسرعة التدخل لوقف تفشي الإرهاب والذي يبدأ بتجديد الخطاب الديني والإعلامي والثقافي؛ مع تعزيز الوعي لدي الشعوب والوقوف بحسم وحزم أمام الهجمات الالكترونية التي تعمل على التحريض والعنف والإرهاب.
وأوضح الحراكي، أن الإرهاب الالكتروني باتت أكثر خطرا وتهديدا للعالم أجمع ؛ مشيرا إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي تشهد أكثر من 60 ألف تغريدة تدعوا للعنف والتطرف والإرهاب ؛ مرجعا لذلك لتقصير بعض المعنيين بتجديد الخطاب الديني والإعلامي والثقافي.
وأكد الحراكي، أن مصر من أبرز الدول التي جففت منابع الإرهاب ؛ واستطاعت أن تحتفظ لنفسها ولشعبها باستقرار ؛ وسط هوجة الإرهاب التي باتت شبح مخيف لكل شعوب العالم وليس الشعوب العربية فحسب.
وطالب الحراكي، جامعة الدول العربية بضرورة عمل مؤتمر سنوي يهدف مجابهة الإرهاب بشكل عام والإرهاب الالكتروني الذي أصبح محل اهتمام عدد من الدول الأوربية على رأسها ألمانيا التي تدرس الآن سن فوانيين لمكافحة الإرهاب الالكتروني وهو الأخطر من الإرهاب التقليدي.