ذهب للثراء .. "سعود" ثلاثيني تغيب عن زوجته عامين فوجدها حامل
الخميس 28/يونيو/2018 - 02:03 م
أحمد حمدي
طباعة
كاية القرية التي غاب عنها رجالها فانحني نخيلها وغاب عنها الظل فأحترقت نسائها بالحرمان..الكلمات كانت في فيلم " عرق البلح" للمبدع رضوان الكاشف والقصة تتكرر كل يوم في كثير من البيوت المصرية التي غاب رجلها وذهب الي دول الخليج يبحث عن المال والرفاهية وترك أسرته وزوجتة تحترق بنيران غيابه معتقدا انه بذلك يؤمن حياتهم، وعندماتفاجيء بقصة زوجة خانت الزوج الغائب واستبدلته بآخر في حياتها يصب المجتمع نيران غضبه عليها ويعتبرها مذنبه والقانون لا يرحم هو الآخر.
"عم سعود" الرجل الثلاثيني الذى قرر بين يوم وليلة الذهاب إلى إحدى دول الخليج، كى يؤمن حياة زوجته وأولادهما، بحث كثيرا عن فرصة العمل بين شركات التوظيف المختلفة ومواقع خليجية ذات صلة بالوظائف فى مختلف الأعمال والنشاطات، اعتبر أن الغربة ستجعل منه رجلا آخر، ويزيد غنى.
الزوجة المسكينة عانت غياب زوجها لسنوات طويلة، وصبرت على الحرمان من وجود زوجها، فى ظل احتياجها الجنسي بين الحين والآخر، دخلت الزوجة ابنة " 28" عامًا، لرجال الدين ومواقع العلم الشرعي، كى تسأل عن مخرج لها فى ظل غياب الزوجة ورغبتها فى ممارسة الجنس، وزوجها فى الغرب يصر على الغياب سنوات مبررا ذلك:"أكل عيشي هيتقطع"،
تصدم الزوجة مرتين مرة تتمثل فى غياب زوجها " سعود"، ومرة أخرى عندما وجدت اجابات المنتديات الدينية، ومواقع العلم الشرعي، بأنها لابد لها من الصبر، وان تلتزم حفظ القرآن، فكم من البيوت التى تشابه تلك القصة فى الخيانة الزوجية، فى ظل النيران الملتهبة داخل الزوجة المسكينة قررت أن تخون زوجها ولم تستطع الصبر طويلا على هذه القسوة.
"سارة" لجأت لمراهق فى الـ 20" من عمره، داعبته عبر مواقع التواصل المختلفة، واستمرت معه فى الحديث طويلأ، إلى أن قررت أن يختلى بها فى عش الزوجية فترة غياب الزوج الذى ذهب للثراء بدول الخليج تقول:" فضلت على الموال ده اكتر من 3 سنين وكل اما اكلمه يقولى ادامى سنيتن ومليش اجازى عشان انزل دلوقتي، وانا دايما بحفظ غيبته من وقت للتاني، وغيابة المرادى طال جدا وبقتش قادرة استحمل غيابه تانى".
عاد الزوج مسرعًا بعد علمه بخيانة زوجته " سارة" عن طرق الجيران، الذى شاهدوها بصحبة طبيب يعمل فى إحدى المستشفيات القريبة من بيتهما، فاخبروه بتلك الواقعة، " سعود" حجز أول طائرة عودة لمصر، كي يتأكد من كلام الجيران عن زوجته يقول:" نزلت بسرعة بعد ما الجيران شافوها اكتر من مرة مع طبيب، وللاسف وجدت اللى قالولى عليه كله وفضلت مراقبهم لغاية ما فى يوم لقيتها مستنياه اسفل المستشفي وكانت حامل منه، وعرفت انهم كانوا على الوضع ده 8 أشهر، وفجأة لقيت الكارثة خدها وطلع بيها على شقتى فى مشهد رومانشي رأته عيني".
يضيف:" أمسكت بها متلبسة وفجاة ضربت الطبيت وخدت الموبايلات بتاعتهم، وعملت محضر رسمي داخل قسم الشرطة، وتم التحفظ عليهم فى القسم ولازم القانون يحاسبها على افعالها".
"عم سعود" الرجل الثلاثيني الذى قرر بين يوم وليلة الذهاب إلى إحدى دول الخليج، كى يؤمن حياة زوجته وأولادهما، بحث كثيرا عن فرصة العمل بين شركات التوظيف المختلفة ومواقع خليجية ذات صلة بالوظائف فى مختلف الأعمال والنشاطات، اعتبر أن الغربة ستجعل منه رجلا آخر، ويزيد غنى.
الزوجة المسكينة عانت غياب زوجها لسنوات طويلة، وصبرت على الحرمان من وجود زوجها، فى ظل احتياجها الجنسي بين الحين والآخر، دخلت الزوجة ابنة " 28" عامًا، لرجال الدين ومواقع العلم الشرعي، كى تسأل عن مخرج لها فى ظل غياب الزوجة ورغبتها فى ممارسة الجنس، وزوجها فى الغرب يصر على الغياب سنوات مبررا ذلك:"أكل عيشي هيتقطع"،
تصدم الزوجة مرتين مرة تتمثل فى غياب زوجها " سعود"، ومرة أخرى عندما وجدت اجابات المنتديات الدينية، ومواقع العلم الشرعي، بأنها لابد لها من الصبر، وان تلتزم حفظ القرآن، فكم من البيوت التى تشابه تلك القصة فى الخيانة الزوجية، فى ظل النيران الملتهبة داخل الزوجة المسكينة قررت أن تخون زوجها ولم تستطع الصبر طويلا على هذه القسوة.
"سارة" لجأت لمراهق فى الـ 20" من عمره، داعبته عبر مواقع التواصل المختلفة، واستمرت معه فى الحديث طويلأ، إلى أن قررت أن يختلى بها فى عش الزوجية فترة غياب الزوج الذى ذهب للثراء بدول الخليج تقول:" فضلت على الموال ده اكتر من 3 سنين وكل اما اكلمه يقولى ادامى سنيتن ومليش اجازى عشان انزل دلوقتي، وانا دايما بحفظ غيبته من وقت للتاني، وغيابة المرادى طال جدا وبقتش قادرة استحمل غيابه تانى".
عاد الزوج مسرعًا بعد علمه بخيانة زوجته " سارة" عن طرق الجيران، الذى شاهدوها بصحبة طبيب يعمل فى إحدى المستشفيات القريبة من بيتهما، فاخبروه بتلك الواقعة، " سعود" حجز أول طائرة عودة لمصر، كي يتأكد من كلام الجيران عن زوجته يقول:" نزلت بسرعة بعد ما الجيران شافوها اكتر من مرة مع طبيب، وللاسف وجدت اللى قالولى عليه كله وفضلت مراقبهم لغاية ما فى يوم لقيتها مستنياه اسفل المستشفي وكانت حامل منه، وعرفت انهم كانوا على الوضع ده 8 أشهر، وفجأة لقيت الكارثة خدها وطلع بيها على شقتى فى مشهد رومانشي رأته عيني".
يضيف:" أمسكت بها متلبسة وفجاة ضربت الطبيت وخدت الموبايلات بتاعتهم، وعملت محضر رسمي داخل قسم الشرطة، وتم التحفظ عليهم فى القسم ولازم القانون يحاسبها على افعالها".