الأوقاف: الأزهر يستهدف مصلحة وطننا وديننا
الجمعة 29/يونيو/2018 - 02:18 م
ياسمين شهاب
طباعة
أصدرت وزارة الأوقاف، بيان صحفي، صباح اليوم الجمعة، تؤكد فيه حرص الوزارة على قيام أئمتها وعلمائها بمهامهم الدينية والوطنية والمهنية كاملة غير منقوصة بما فيها حق الإفتاء الشرعي في خدمة الدين والوطن, وقانون تنظيم الفتوى يعد حلًا لكثير من مشكلات المجتمع مثل التطرف وفوضى الفتاوى.
وأوضحت الوزارة، في بيانها عن شرف انتسابها للأزهر الشريف وانتمائها له واحترامها وتقديرها الكامل إلى الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، ولجميع مؤسسات الأزهر الشريف وهيئاته العلمية، وعلى رأسها هيئة كبار العلماء، وأعلنت "لا نقبل النيل من أي مؤسسة وطنية تصريحًا أو تلميحًا أو تعريضًا".
ويذكر أن أكدت وزارة الأوقاف، على أن رسالتها هى خدمة المجتمع وتبصير الناس بأمور دينهم، وتيسيرًا على السائلين و المستفتين في جميع ربوع الوطن التوسع في لجان الفتوى بالمساجد الكبرى على مستوى الجمهورية.
وأوضحت الوزارة، في بيانها عن شرف انتسابها للأزهر الشريف وانتمائها له واحترامها وتقديرها الكامل إلى الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، ولجميع مؤسسات الأزهر الشريف وهيئاته العلمية، وعلى رأسها هيئة كبار العلماء، وأعلنت "لا نقبل النيل من أي مؤسسة وطنية تصريحًا أو تلميحًا أو تعريضًا".
ويذكر أن أكدت وزارة الأوقاف، على أن رسالتها هى خدمة المجتمع وتبصير الناس بأمور دينهم، وتيسيرًا على السائلين و المستفتين في جميع ربوع الوطن التوسع في لجان الفتوى بالمساجد الكبرى على مستوى الجمهورية.
وأشارت أنه على جميع السادة الأئمة عدم الخوض في أمر الفتوى على صفحات التواصل أو غيرها قطعًا للجدل وإيثارًا للمصلحة الوطنية وتفويتًا للفرصة على الدخلاء والمغرضين، وحذف أي تعليقات تتصل بهذا الأمر على صفحاتهم، ومن يخالف هذه التعليمات يعرض نفسه للمساءلة.
وأنهت بيانها، قائلة: "أننا قبل كل شيء أبناء مؤسسة واحدة هي مؤسستنا العريقة الأزهر الشريف، ويجمعنا هدف واحد وإن تعددت وسائله، وهو خدمة ديننا ووطننا وأمتنا ونشر سماحة ديننا ووحدة صفنا، وهو خطنا الثابت الذي لا ولن نحيد عنه قيد أنملة".
وأنهت بيانها، قائلة: "أننا قبل كل شيء أبناء مؤسسة واحدة هي مؤسستنا العريقة الأزهر الشريف، ويجمعنا هدف واحد وإن تعددت وسائله، وهو خدمة ديننا ووطننا وأمتنا ونشر سماحة ديننا ووحدة صفنا، وهو خطنا الثابت الذي لا ولن نحيد عنه قيد أنملة".