نصائح لاختيار سماعة الرأس الرياضية المناسبة
الخميس 21/يوليو/2016 - 01:55 م
لا يتخلى الكثير من هواة رياضة المشي أو الركض عن الاستماع للموسيقى بواسطة سماعات الرأس والأجهزة الجوالة، إلا أن موديلات سماعات الرأس، التي يتم تركيبها بداخل الأذن In-Ears لا يمكن استعمالها إلا بشكل محدود أثناء ممارسة الرياضة نظراً لأنها سرعان ما تخرج من الأذن بسبب الحركة.
وينصح خبراء مجلة "فيديو مجازين" الألمانية المستخدم، الذي يرغب في شراء سماعة رأس لاستخدامها أثناء ممارسة الرياضة، باختيار الموديلات المزودة بقوس الرقبة أو مشبك الأذن. وعلى الرغم من أن مشبك الأذن يمتاز بالمرونة ويمكن ثنيه بشكل مناسب، إلا أن هناك بعض الأشخاص لا يفضلون استعماله.
مشبك الأذن
وبطبيعة الحال لا يفضل المستخدم، الذي يرتدي نظارة، استعمال سماعات الرأس المزودة بمشبك الأذن. ولذلك تقوم شركات الإلكترونيات بتوفير موديلات تشتمل على قوس الرقبة أو مشبك الأذن.
ومن الأفضل أن يبتعد المستخدم عن سماعات الرأس المزودة بكابل مزعج أثناء ممارسة الرياضة، حيث يمكنه اللجوء إلى الموديلات، التي تعمل بتقنية البلوتوث، وغالباً ما تدوم فترة تشغيل البطارية في مثل هذه الموديلات حتى 5 ساعات.
تفضيلات شخصية
ويرجع اختيار نوع سماعات الرأس إلى التفضيلات الشخصية، فهناك الموديلات، التي تحيط بصوان الأذن تماماً من الخارج بالإضافة إلى الموديلات، التي يتم تركيبها داخل الأذن In-Ears، والتي توفر للمستخدم فرصة الاستمتاع بالنغمات العميقة بشكل رائع، إلا أن بعض المستخدمين يشتكون من تراكم الضغط بداخل الأذن.
وعلى الرغم من أن موديلات داخل الأذن تحد من الضوضاء الخارجية بدرجة كبيرة، إلا أنها قد تشكل خطورة عند استعمالها في الطرقات حيث يتعذر على المستخدم الانتباه إلى حركة المرور من حوله، وذلك بخلاف الموديلات المفتوحة، التي يتم تعليقها بداخل الأذن فقط، وتوفر فرصة جيدة للاستمتاع بالنغمات العميقة والنغمات المجسمة.
مقاومة للتعرق
وينبغي أن تكون سماعات الرأس الرياضية مقاومة للماء والأتربة نظراً لأن التعرق ورذاذ الماء والأتربة والاتساخات تعتبر من الأمور المعتادة عند الاستماع إلى الموسيقى أثناء ممارسة الرياضة.
ويجب على المستخدم التحقق من شهادة فئة الحماية IP في المواصفات الفنية لسماعات الرأس. كما يتعين على المستخدم التأكد من إمكانية تنظيف سماعات الرأس الرياضية دون مشكلات. وتوفر معظم موديلات سماعات الرأس إمكانية إجراء المكالمات الهاتفية.
وينصح خبراء مجلة "فيديو مجازين" الألمانية المستخدم، الذي يرغب في شراء سماعة رأس لاستخدامها أثناء ممارسة الرياضة، باختيار الموديلات المزودة بقوس الرقبة أو مشبك الأذن. وعلى الرغم من أن مشبك الأذن يمتاز بالمرونة ويمكن ثنيه بشكل مناسب، إلا أن هناك بعض الأشخاص لا يفضلون استعماله.
مشبك الأذن
وبطبيعة الحال لا يفضل المستخدم، الذي يرتدي نظارة، استعمال سماعات الرأس المزودة بمشبك الأذن. ولذلك تقوم شركات الإلكترونيات بتوفير موديلات تشتمل على قوس الرقبة أو مشبك الأذن.
ومن الأفضل أن يبتعد المستخدم عن سماعات الرأس المزودة بكابل مزعج أثناء ممارسة الرياضة، حيث يمكنه اللجوء إلى الموديلات، التي تعمل بتقنية البلوتوث، وغالباً ما تدوم فترة تشغيل البطارية في مثل هذه الموديلات حتى 5 ساعات.
تفضيلات شخصية
ويرجع اختيار نوع سماعات الرأس إلى التفضيلات الشخصية، فهناك الموديلات، التي تحيط بصوان الأذن تماماً من الخارج بالإضافة إلى الموديلات، التي يتم تركيبها داخل الأذن In-Ears، والتي توفر للمستخدم فرصة الاستمتاع بالنغمات العميقة بشكل رائع، إلا أن بعض المستخدمين يشتكون من تراكم الضغط بداخل الأذن.
وعلى الرغم من أن موديلات داخل الأذن تحد من الضوضاء الخارجية بدرجة كبيرة، إلا أنها قد تشكل خطورة عند استعمالها في الطرقات حيث يتعذر على المستخدم الانتباه إلى حركة المرور من حوله، وذلك بخلاف الموديلات المفتوحة، التي يتم تعليقها بداخل الأذن فقط، وتوفر فرصة جيدة للاستمتاع بالنغمات العميقة والنغمات المجسمة.
مقاومة للتعرق
وينبغي أن تكون سماعات الرأس الرياضية مقاومة للماء والأتربة نظراً لأن التعرق ورذاذ الماء والأتربة والاتساخات تعتبر من الأمور المعتادة عند الاستماع إلى الموسيقى أثناء ممارسة الرياضة.
ويجب على المستخدم التحقق من شهادة فئة الحماية IP في المواصفات الفنية لسماعات الرأس. كما يتعين على المستخدم التأكد من إمكانية تنظيف سماعات الرأس الرياضية دون مشكلات. وتوفر معظم موديلات سماعات الرأس إمكانية إجراء المكالمات الهاتفية.