"اغتيالات سياسية بسبب خلع الإخوان" أبرزهم النائب العام و علي جمعة نجا مرتين
الأحد 01/يوليو/2018 - 02:08 م
محمد أبوالنجا
طباعة
شهدت مصر العديد من محاولات الاغتيال منذ 30 يونيو 2013، بعضها نجح وبعضها فشل، وتعكس هذه العمليات محاولات فاشلة لضرب الاستقرار، وتخريب منشات الدولة، وزعزعة قلوب المصريين، كما تأتي عمليات الاغتيال 6 من رجال الشرطة ضمن هذا المخطط المشبوه، الذي تحاول من خلاله الجماعات الإرهابية التغطية على خسائرها الفادحة على أرض مصرنا الحبيبية، من هذه الاغتيالات التي حدثت في مصر محاولة اغتيال وزير الداخلية الأسبق محمد إبراهيم، واستشهاد النائب العام هشام بركات.
محاولة اغتيال وزير الداخلية الأسبق محمد إبراهيم
نجا وزير الداخلية المصري اللواء محمد إبراهيم من محاولة اغتيال إثر انفجار سيارة مفخخة قرب موكبه، حيث وقع الهجوم على موكب الوزير في شارع مصطفى النحاس بحي مدينة نصر أثناء انتقال الوزير إلى مقر عمله في وزارة الداخلية بوسط القاهرة.
وإن مجهولين استهدفوه بعبوة ناسفة شديدة التقنية تم تفجيرها عن بُعد، وأن الهجوم على موكبه بداية لموجة إرهاب مثلما حدث في الثمانينات والتسعينات، وأنه لا يستبعد تورط جهات خارجية بالتنسيق مع عناصر داخلية لإحداث حالة من الإرهاب، وذكر أن الحادث أسفر عن عدد من الإصابات في صفوف الحراسة الخاصة به، فضلاً عن بتر مشط قدم طفل وكذلك القدم اليمنى لأمين شرطة؛ وإصابة 21 مصاباً، بينهم 10 مصابين بمستشفى التأمين الصحي بمدينة نصر، و11 مصاباً بمستشفى الشرطة، وتتنوع الإصابات بين حروق وكسور وبتر وبعض الإصابات في حالة خطرة.
استشهاد النائب العام "هشام بركات"
استشهد النائب العام السابق، المستشار هشام بركات في حادث تفجير لسيارة مفخخة، استهدف موكبه عقب خروجه من منزله بأحد الشوارع المتفرعة من شارع عمار بن ياسر بمصر الجديدة.
وأسفر الانفجار عن إصابة تسعة أشخاص بينهم مدني وضابط شرطة ورقيب من حراس النائب العام، كما تسبب في إحداث تلفيات بالسيارات والمنازل والمحال التجارية المحيطة بموقع الانفجار.
اغتيال المقدم محمد مبروك
وقفت سيارتان ملاكي أحداهما صفراء والأخرى حمراء يوجد بداخل كل سيارة ثلاثة أشخاص مجهولين ملثمين يحملون الأسلحة الآلية ، وفور اقتراب المقدم محمد مبروك أسفل منزله قامت سيارة بالوقوف أمامه وأخرى بجواره وأطلقوا عليه وابل من الرصاص الحي الذي تسبب في استشهاده في الحال حيث استقرت 7 رصاصات بالرأس وسبعة في باقي الجسد ، وحاول بعض الجيران القريبين من الحادث ملاحقة الجناة دون جدوى ، وقاموا بإبلاغ الشرطة والإسعاف والتي وصلت في الحال برفقة النيابة لمعاينة الحادث ونقل جثمان الضابط محمد مبروك إلى أقرب مستشفى ، وقد استخدمت الشرطة الكلاب البوليسية لتمشيط المنطقة ، وقامت النيابة برفع البصمات واستجواب كافة المتواجدين واخذ الرصاص الفارغ.
محاولة اغتيال مفتى الجمهورية السابق
نجا الدكتور علي جمعة المفتي السابق للجمهورية من محاولة اغتيال أثناء توجهه إلى صلاة الجمعة قرب منزله بمنطقة السادس من أكتوبر في محافظة الجيزة جنوب العاصمة المصرية ، كانوا المجهولون يختبئون بإحدى الحدائق أطلقوا النار تجاه رجل الدين البارز لكنه لم يصب بسوء، وأسفر الحادث عن إصابة طفيفة بقدم أحد أفراد القوة المكلفة بالتأمين، وقام على جمعة بإلقاء خطبة الجمعة في أحد مساجد مدينة 6 أكتوبر وكأن شيئًا لم يكن ، بينما نقل حارسه إلى المستشفى وحالته مستقرة، بحسب مصدر أمني.
اغتيال العميد عادل رجائي
قام مجهولون ملثمون، بإطلاق النيران صوب، العميد عادل رجائي، أثناء خروجه إلى مكان عمله، حيث فوجئ بطلق ناري في رأسه وطلق أخر في بطنه أمام منزله بمدينة العبور، ما أدى إلى مصرعه على الفور، كما أصيب الحارس المصاحب للعميد رجائي بطلق ناري في قدمه، وتم نقله إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاج اللازم، وأضافت زوجته، بأنها فوجئت بسماع أصوات طلقات رصاص، عقب نزوله من المنزل مباشرة.
وأضافت زين العابدين، ”عادل استشهد قدام عيني، سمعت الرصاص جريت خرجت ورآه"، لافتة إلى أنها لم ترى الإرهابيين بعينها ولكن الجيران أخبروها أنهم كانوا 3 إرهابيين ويحملون أسلحة آلية، ونفت أى تهديدات من الجماعات الإرهابية
محاولة اغتيال وزير الداخلية الأسبق محمد إبراهيم
نجا وزير الداخلية المصري اللواء محمد إبراهيم من محاولة اغتيال إثر انفجار سيارة مفخخة قرب موكبه، حيث وقع الهجوم على موكب الوزير في شارع مصطفى النحاس بحي مدينة نصر أثناء انتقال الوزير إلى مقر عمله في وزارة الداخلية بوسط القاهرة.
وإن مجهولين استهدفوه بعبوة ناسفة شديدة التقنية تم تفجيرها عن بُعد، وأن الهجوم على موكبه بداية لموجة إرهاب مثلما حدث في الثمانينات والتسعينات، وأنه لا يستبعد تورط جهات خارجية بالتنسيق مع عناصر داخلية لإحداث حالة من الإرهاب، وذكر أن الحادث أسفر عن عدد من الإصابات في صفوف الحراسة الخاصة به، فضلاً عن بتر مشط قدم طفل وكذلك القدم اليمنى لأمين شرطة؛ وإصابة 21 مصاباً، بينهم 10 مصابين بمستشفى التأمين الصحي بمدينة نصر، و11 مصاباً بمستشفى الشرطة، وتتنوع الإصابات بين حروق وكسور وبتر وبعض الإصابات في حالة خطرة.
استشهاد النائب العام "هشام بركات"
استشهد النائب العام السابق، المستشار هشام بركات في حادث تفجير لسيارة مفخخة، استهدف موكبه عقب خروجه من منزله بأحد الشوارع المتفرعة من شارع عمار بن ياسر بمصر الجديدة.
وأسفر الانفجار عن إصابة تسعة أشخاص بينهم مدني وضابط شرطة ورقيب من حراس النائب العام، كما تسبب في إحداث تلفيات بالسيارات والمنازل والمحال التجارية المحيطة بموقع الانفجار.
اغتيال المقدم محمد مبروك
وقفت سيارتان ملاكي أحداهما صفراء والأخرى حمراء يوجد بداخل كل سيارة ثلاثة أشخاص مجهولين ملثمين يحملون الأسلحة الآلية ، وفور اقتراب المقدم محمد مبروك أسفل منزله قامت سيارة بالوقوف أمامه وأخرى بجواره وأطلقوا عليه وابل من الرصاص الحي الذي تسبب في استشهاده في الحال حيث استقرت 7 رصاصات بالرأس وسبعة في باقي الجسد ، وحاول بعض الجيران القريبين من الحادث ملاحقة الجناة دون جدوى ، وقاموا بإبلاغ الشرطة والإسعاف والتي وصلت في الحال برفقة النيابة لمعاينة الحادث ونقل جثمان الضابط محمد مبروك إلى أقرب مستشفى ، وقد استخدمت الشرطة الكلاب البوليسية لتمشيط المنطقة ، وقامت النيابة برفع البصمات واستجواب كافة المتواجدين واخذ الرصاص الفارغ.
محاولة اغتيال مفتى الجمهورية السابق
نجا الدكتور علي جمعة المفتي السابق للجمهورية من محاولة اغتيال أثناء توجهه إلى صلاة الجمعة قرب منزله بمنطقة السادس من أكتوبر في محافظة الجيزة جنوب العاصمة المصرية ، كانوا المجهولون يختبئون بإحدى الحدائق أطلقوا النار تجاه رجل الدين البارز لكنه لم يصب بسوء، وأسفر الحادث عن إصابة طفيفة بقدم أحد أفراد القوة المكلفة بالتأمين، وقام على جمعة بإلقاء خطبة الجمعة في أحد مساجد مدينة 6 أكتوبر وكأن شيئًا لم يكن ، بينما نقل حارسه إلى المستشفى وحالته مستقرة، بحسب مصدر أمني.
اغتيال العميد عادل رجائي
قام مجهولون ملثمون، بإطلاق النيران صوب، العميد عادل رجائي، أثناء خروجه إلى مكان عمله، حيث فوجئ بطلق ناري في رأسه وطلق أخر في بطنه أمام منزله بمدينة العبور، ما أدى إلى مصرعه على الفور، كما أصيب الحارس المصاحب للعميد رجائي بطلق ناري في قدمه، وتم نقله إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاج اللازم، وأضافت زوجته، بأنها فوجئت بسماع أصوات طلقات رصاص، عقب نزوله من المنزل مباشرة.
وأضافت زين العابدين، ”عادل استشهد قدام عيني، سمعت الرصاص جريت خرجت ورآه"، لافتة إلى أنها لم ترى الإرهابيين بعينها ولكن الجيران أخبروها أنهم كانوا 3 إرهابيين ويحملون أسلحة آلية، ونفت أى تهديدات من الجماعات الإرهابية