بمشاركة شباب الجامعات.. "البيئة" تشارك في مبادرة "إمشي وإتكلم عن القاهرة"
الخميس 21/يوليو/2016 - 09:33 م
محمد العطار
طباعة
شاركت وزارة البيئة من خلال إدارة التوعية الجماهيرية بالإدارة المركزية للإعلام والتوعية البيئية، فى مبادرة " أمشي وأتكلم عن القاهرة التاريخية" بالتعاون مع الإدارة العامة للحفاظ على تراث القاهرة بالمحافظة.
تستهدف المبادرة الحث على زيارة المواقع التراثية والتعريف بها وزيادة الإقبال على زيارتها من خلال الحفاظ على نظافة البيئة الخارجية المحيطة بالمواقع وكذلك محيطها الداخلى.
وقد أطلقت البيئة والمحافظة دعوات لنشطاء الفيس بوك لزيارة المواقع بالمجان وقامت الوزارة بتوزيع مجموعة من الجوائز العينية على الشباب المرافق لفريق التوعية البيئية وفريق الإدارة العامة للحفاظ على التراث.
وقد انطلقت فرق التوعية من ميدان صلاح الدين إلى جامع السلطان حسن، الرفاعى ومرورًا ببوابة منجق السلحدار ومسجد الرفاعى ومسجد الجاى اليوسفى، سبيل بشتك، سبيل حسن اغا، سبيل رقية، مسجد الماردانى، الجامع الأزرق، مدرسة أم السلطان شعبان.
ومن المقرر استمرارية التنسيق والتعاون بين الوزارة والمحافظة للعمل على استدامة حملات التوعية المشتركة، واطلاق دعوات مستمرة لإشراك شباب الجامعات والمدارس، في حملات تستهدف غرس قيم الحفاظ على المواقع التراثية وحمايتها من الممارسات السلبية، ومن ثم تنمية حركة السياحة الداخلية وتهيئة الاماكن التراثية للسياحة الخارجية أيضًا.
تستهدف المبادرة الحث على زيارة المواقع التراثية والتعريف بها وزيادة الإقبال على زيارتها من خلال الحفاظ على نظافة البيئة الخارجية المحيطة بالمواقع وكذلك محيطها الداخلى.
وقد أطلقت البيئة والمحافظة دعوات لنشطاء الفيس بوك لزيارة المواقع بالمجان وقامت الوزارة بتوزيع مجموعة من الجوائز العينية على الشباب المرافق لفريق التوعية البيئية وفريق الإدارة العامة للحفاظ على التراث.
وقد انطلقت فرق التوعية من ميدان صلاح الدين إلى جامع السلطان حسن، الرفاعى ومرورًا ببوابة منجق السلحدار ومسجد الرفاعى ومسجد الجاى اليوسفى، سبيل بشتك، سبيل حسن اغا، سبيل رقية، مسجد الماردانى، الجامع الأزرق، مدرسة أم السلطان شعبان.
ومن المقرر استمرارية التنسيق والتعاون بين الوزارة والمحافظة للعمل على استدامة حملات التوعية المشتركة، واطلاق دعوات مستمرة لإشراك شباب الجامعات والمدارس، في حملات تستهدف غرس قيم الحفاظ على المواقع التراثية وحمايتها من الممارسات السلبية، ومن ثم تنمية حركة السياحة الداخلية وتهيئة الاماكن التراثية للسياحة الخارجية أيضًا.