اعترافات مراهق إغتصب جاره بعد أدائهما صلاه الفجر
الجمعة 22/يوليو/2016 - 08:02 ص
تعرض «محمد» البالغ من العمر ١١ عاما لاعتداء جنسى من قبل أحد المراهقين، بعد أن ذهب مع جاره إلى الجامع لأداء صلاة الفجر، وبعد الانتهاء من أداء الفريضة قام المتهم باستدراجه إلى إحدى مزارع المواشى بحجة اللعب معه، فتعدى عليه جنسيا حتى تركه فى حالة إعياء شديد، ولاذ بالفرار.
وتلقى مأمور مركز شرطة أبوالنمرس بلاغا من مواطن يفيد بتعرض نجله الأصغر إلى واقعة اغتصاب، وعلى الفور تم تشكيل قوة من قوات مباحث المركز بقيادة العميد رجب غراب، مفتش المباحث، والمقدم رامى نور، رئيس المباحث، وبالانتقال إلى مكان الواقعة، وبالكشف عن هوية المجنى عليه تبين أنه يدعى «محمد. م.ك» ١١ عاما، مقيم بأبوالنمرس، وبالعرض على الطب الشرعى تبين تعرض الطفل إلى الاغتصاب وإصابته بجروح وكدمات.
وبعمل البحث والتحريات اللازمة وسماع أقوال الطفل، دلت التحريات على أنه أثناء ذهاب المجنى عليه إلى الجامع لأداء فريضة الصلاة مع جاره المراهق، قام باستدراجه خلال عودتهما إلى المنزل إلى إحدى مزارع المواشى وتعدى عليه واغتصبه عنوة، وتركه فى حالة إعياء شديد وبعد ذلك فر هاربا، وذهب الطفل المجنى عليه إلى والده وحكى له عما تعرض له، وتمكنت القوات من تحديد هوية المتهم لملاحقته، وبإعداد الأكمنة له، نجحت الشرطة فى القبض على «ا.ع.ا» ١٨ عاما، عامل بمغسلة، مقيم بأبوالنمرس، وبمواجهة المتهم اعترف بالواقعة.
وأقر المتهم خلال التحقيقات: «لم أقدر على التحكم فى نفسى تجاه المجنى عليه، وكنا لسه راجعين من الصلاة وتحولت فجأة إلى ذئب بشرى، واستدرجت المجنى عليه داخل المزرعة وتعديت عليه جنسيا».
وتابع المتهم «المجنى عليه جارى فى نفس العقار، ونحن أصدقاء جدا، وكل يوم نذهب إلى الصلاة معاً، وأسرته تثق بى وتطمئن عليه طول ما هو معايا، وفى يوم الواقعة ذهبت إلى صلاة الفجر وكان المجنى عليه بانتظارى للذهاب معا، وقضينا الصلاة وفور الانتهاء ذهبنا إلى المنزل، ولكن لعب الشيطان بعقلى، فاستدرجته إلى إحدى مزارع المواشى بحجة اللعب معا وحتى نرى ما هو موجود بالداخل، وبالفعل ذهب معى ولا يعرف أنه فخ ينصب له، وفور وصولنا جردته من ملابسه عنوة عنه لمحاولة التعدى عليه جنسيا، فحاول مقاومتى والاستغاثة بالأهالى، إلا أننى كممت فمه، ولم أرحم بكاءه وتوسلاته فتعديت عليه واغتصبته».
وأضاف المتهم «لم أترك المجنى عليه إلا حينما شعرت أنه أصبح فى حالة إعياء شديد، وهددته بألا يبلغ أحدا بما حدث، وتركته ولذت بالفرار.
وتلقى مأمور مركز شرطة أبوالنمرس بلاغا من مواطن يفيد بتعرض نجله الأصغر إلى واقعة اغتصاب، وعلى الفور تم تشكيل قوة من قوات مباحث المركز بقيادة العميد رجب غراب، مفتش المباحث، والمقدم رامى نور، رئيس المباحث، وبالانتقال إلى مكان الواقعة، وبالكشف عن هوية المجنى عليه تبين أنه يدعى «محمد. م.ك» ١١ عاما، مقيم بأبوالنمرس، وبالعرض على الطب الشرعى تبين تعرض الطفل إلى الاغتصاب وإصابته بجروح وكدمات.
وبعمل البحث والتحريات اللازمة وسماع أقوال الطفل، دلت التحريات على أنه أثناء ذهاب المجنى عليه إلى الجامع لأداء فريضة الصلاة مع جاره المراهق، قام باستدراجه خلال عودتهما إلى المنزل إلى إحدى مزارع المواشى وتعدى عليه واغتصبه عنوة، وتركه فى حالة إعياء شديد وبعد ذلك فر هاربا، وذهب الطفل المجنى عليه إلى والده وحكى له عما تعرض له، وتمكنت القوات من تحديد هوية المتهم لملاحقته، وبإعداد الأكمنة له، نجحت الشرطة فى القبض على «ا.ع.ا» ١٨ عاما، عامل بمغسلة، مقيم بأبوالنمرس، وبمواجهة المتهم اعترف بالواقعة.
وأقر المتهم خلال التحقيقات: «لم أقدر على التحكم فى نفسى تجاه المجنى عليه، وكنا لسه راجعين من الصلاة وتحولت فجأة إلى ذئب بشرى، واستدرجت المجنى عليه داخل المزرعة وتعديت عليه جنسيا».
وتابع المتهم «المجنى عليه جارى فى نفس العقار، ونحن أصدقاء جدا، وكل يوم نذهب إلى الصلاة معاً، وأسرته تثق بى وتطمئن عليه طول ما هو معايا، وفى يوم الواقعة ذهبت إلى صلاة الفجر وكان المجنى عليه بانتظارى للذهاب معا، وقضينا الصلاة وفور الانتهاء ذهبنا إلى المنزل، ولكن لعب الشيطان بعقلى، فاستدرجته إلى إحدى مزارع المواشى بحجة اللعب معا وحتى نرى ما هو موجود بالداخل، وبالفعل ذهب معى ولا يعرف أنه فخ ينصب له، وفور وصولنا جردته من ملابسه عنوة عنه لمحاولة التعدى عليه جنسيا، فحاول مقاومتى والاستغاثة بالأهالى، إلا أننى كممت فمه، ولم أرحم بكاءه وتوسلاته فتعديت عليه واغتصبته».
وأضاف المتهم «لم أترك المجنى عليه إلا حينما شعرت أنه أصبح فى حالة إعياء شديد، وهددته بألا يبلغ أحدا بما حدث، وتركته ولذت بالفرار.