الله يسلط قوى الطبيعة ضد ممثلي الكيان الصهيوني
السبت 07/يوليو/2018 - 11:52 ص
عواطف الوصيف
طباعة
يبدو أنه بدأ أنتقام الله تعالى من ممثلي الكيان الصهيوني، من خلال تسليط قوى الطبيعة ضدها، وهو ما بات واضحا من خلال توالي الهوات الأرضية، التي تضرب هذا الكيان واحدا تلو الأخر، حيث أنه ووفقا لما نوه عنه موقع "واللا" الإخباري العبري، فقد ضربت هزة أرضية جديدة صباح اليوم السبت شمال شرق بحيرة طبريا وذلك بقوة 3.4 درجات.
ووفقا لما نوهت عنه مختلف المواقع العبرية الإخبارية، فقد ضربت العديد من الهزات الأرضية الأخرى هذه المنطقة، أولاها كانت الأربعاء الماضي وكانت بقوة 4.5 درجات، وشعر بها السكان في إسرائيل والأردن ولبنان، كما وقعت هزة أرضية أخرى ليل الأربعاء بقوة 3.2 درجات وظهر الخميس بقوة 2.8 درجة.
وقال الخبير الجيولوجي، "ارئيل هايمان" لموقع "واللا، ليعطي تفسيرا، حول هذه الظواهر الطبيعية المدمرة: "السؤال لم يعد هل ستقع هزة أرضية سيقتل فيها المئات في إسرائيل، بل متى ستقع هذه الهزة التي لا شك أنها قادمة"، وأضاف الخبير في تصريحاته: "هذه الهزة قد تكون بقوة من 6 إلى 7 درجات وربما أكثر، كما حدث في إيلات قبل عدة سنوات".
وقدم الخبير الجيولوجي، شرحا تفصيليا أكثر، حيث نوه أيضا إن الخطر ليس محصورا في الشمال، لأنه ووفقا لما أشار إلىه فهذه الهزات الأرضية تقع في المناطق التي يتحرر فيها الضغط في طبقات الأرض، والهزة الأخيرة القوية التي ضربت البلاد كانت بقوة 7.2 درجات وقعت في 22 نوفمبر عام 1995، وضربت إيلات جنوبا.
وقدر خبراء إسرائيليون أن أكثر من 80 ألف مبنى يزيد ارتفاعها على ثلاثة طوابق لا تتوافق مع شروط البناء المقاوم للزلازل الشديدة، ستنهار في حال وقوع هزة أرضية قوية، كما نقلت عنهم صحيفة "معاريف" أمس الجمعة.
وحسب تقديرات الخبراء الإسرائيليين فإن 7000 شخص سيلقون مصرعهم فيما سيصاب نحو 9000 شخص بجروح متوسطة إلى خطيرة، وسيجد 170 ألف شخص أنفسهم دون مأوى، أذا وقعت الهزة الأرضية الكبيرة.
وتقع المنطقة التي تشمل سوريا ولبنان وفلسطين والأردن وإسرائيل في حفرة الانهدام الآسيوي الافريقي، وهي صدع جيولوجي كبير يمتد على مسافة 6000 كيلومتر، بدءا من مناطق جنوب تركيا في الشمال وحتى كينيا في الجنوب، عابرا بلاد الشام والبحر الأحمر وخليج عدن الى عمق الأراضي الإفريقية.
ووفقا لما نوهت عنه مختلف المواقع العبرية الإخبارية، فقد ضربت العديد من الهزات الأرضية الأخرى هذه المنطقة، أولاها كانت الأربعاء الماضي وكانت بقوة 4.5 درجات، وشعر بها السكان في إسرائيل والأردن ولبنان، كما وقعت هزة أرضية أخرى ليل الأربعاء بقوة 3.2 درجات وظهر الخميس بقوة 2.8 درجة.
وقال الخبير الجيولوجي، "ارئيل هايمان" لموقع "واللا، ليعطي تفسيرا، حول هذه الظواهر الطبيعية المدمرة: "السؤال لم يعد هل ستقع هزة أرضية سيقتل فيها المئات في إسرائيل، بل متى ستقع هذه الهزة التي لا شك أنها قادمة"، وأضاف الخبير في تصريحاته: "هذه الهزة قد تكون بقوة من 6 إلى 7 درجات وربما أكثر، كما حدث في إيلات قبل عدة سنوات".
وقدم الخبير الجيولوجي، شرحا تفصيليا أكثر، حيث نوه أيضا إن الخطر ليس محصورا في الشمال، لأنه ووفقا لما أشار إلىه فهذه الهزات الأرضية تقع في المناطق التي يتحرر فيها الضغط في طبقات الأرض، والهزة الأخيرة القوية التي ضربت البلاد كانت بقوة 7.2 درجات وقعت في 22 نوفمبر عام 1995، وضربت إيلات جنوبا.
وقدر خبراء إسرائيليون أن أكثر من 80 ألف مبنى يزيد ارتفاعها على ثلاثة طوابق لا تتوافق مع شروط البناء المقاوم للزلازل الشديدة، ستنهار في حال وقوع هزة أرضية قوية، كما نقلت عنهم صحيفة "معاريف" أمس الجمعة.
وحسب تقديرات الخبراء الإسرائيليين فإن 7000 شخص سيلقون مصرعهم فيما سيصاب نحو 9000 شخص بجروح متوسطة إلى خطيرة، وسيجد 170 ألف شخص أنفسهم دون مأوى، أذا وقعت الهزة الأرضية الكبيرة.
وتقع المنطقة التي تشمل سوريا ولبنان وفلسطين والأردن وإسرائيل في حفرة الانهدام الآسيوي الافريقي، وهي صدع جيولوجي كبير يمتد على مسافة 6000 كيلومتر، بدءا من مناطق جنوب تركيا في الشمال وحتى كينيا في الجنوب، عابرا بلاد الشام والبحر الأحمر وخليج عدن الى عمق الأراضي الإفريقية.