التحالف العربي: لن نتخلى عن دورنا لـ"إغاثة" اليمن
السبت 07/يوليو/2018 - 02:38 م
عواطف الوصيف
طباعة
أفادت دولة الإمارات، ومن خلال رسالة بعثت بها إلى مجلس الأمن الدولي، أنه من الضروري أن يلتزم تحالف دعم الشرعية في اليمن، وذلك بقيادة المملكة العربية السعودية، بالخطة الإنسانية والعمل الإغاثي، التي تم وضعها للشعب اليمني، لاسيما، التي حددت في محافظة الحديدة، مع الإشارة إلى خطة الطوارئ، التي أعلن عنها التحالف لضمان تدفق المساعدات الإنسانية.
وجهت الإمارات، إتهامات ضد ميليشيات الحوثي، مفادها أنهم يعملون على تفقيم الوضع الإنساني، في الحديدة عبر زرع الألغام ومنع وصول المساعدات، علاوة على استخدام الملف الإنساني كورقة مساومة.
على صعيد أخر، أكدت إنشاء التحالف لثلاث مستشفيات رئيسية و19 مركزاً، صحياً في الحديدة وتعزيزها بالإمدادات الطبية، وتجهيز فرق ومعدات بناء الميناء والخدمات اللوجستية، وذلك لإصلاح أي ضرر تسبب به الحوثيون في ميناء الحديدة، ووجه التحالف، مطالبات لممثلي المجتمع الدولي، بضرورة توجيه إدانات مباشرة، ضد ما وصف بانتهاكات الحوثي وجرائمه ضد الشعب اليمني، مع التأكيد على دعم التحالف للمبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث.
وأشار ممثلي التحالف العربي، على أن الصواريخ الباليستية التي أطلقها الحوثيون على السعودية، وصلت إلى 150 وتؤثر على حياة المدنيين.
من جانبه، اكتفى مجلس الأمن بالمطالبة ببقاء ميناء الحديدة مفتوحاً أمام المساعدات الإنسانية، داعياً كل الأطراف للمضي قدماً نحو حل سياسي.
وجهت الإمارات، إتهامات ضد ميليشيات الحوثي، مفادها أنهم يعملون على تفقيم الوضع الإنساني، في الحديدة عبر زرع الألغام ومنع وصول المساعدات، علاوة على استخدام الملف الإنساني كورقة مساومة.
على صعيد أخر، أكدت إنشاء التحالف لثلاث مستشفيات رئيسية و19 مركزاً، صحياً في الحديدة وتعزيزها بالإمدادات الطبية، وتجهيز فرق ومعدات بناء الميناء والخدمات اللوجستية، وذلك لإصلاح أي ضرر تسبب به الحوثيون في ميناء الحديدة، ووجه التحالف، مطالبات لممثلي المجتمع الدولي، بضرورة توجيه إدانات مباشرة، ضد ما وصف بانتهاكات الحوثي وجرائمه ضد الشعب اليمني، مع التأكيد على دعم التحالف للمبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث.
وأشار ممثلي التحالف العربي، على أن الصواريخ الباليستية التي أطلقها الحوثيون على السعودية، وصلت إلى 150 وتؤثر على حياة المدنيين.
من جانبه، اكتفى مجلس الأمن بالمطالبة ببقاء ميناء الحديدة مفتوحاً أمام المساعدات الإنسانية، داعياً كل الأطراف للمضي قدماً نحو حل سياسي.