أولاند: "فرنسا ستضع مدفعيتها تحت تصرف الجيش العراقي
الجمعة 22/يوليو/2016 - 01:54 م
أكد الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند أن فرنسا ستضع مدفعيتها تحت تصرف الجيش العراقي اعتبارا من الشهر المقبل لتعزيز جهود مكافحة داعش.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقده أولاند اليوم الجمعة عقب الاجتماع المصغر لمجلس الأمن والدفاع للمرة الرابعة بعد اعتداء نيس الذي خلف 84 قتيلا.
وصرح أولاند أن فرنسا ستزود العراق بالمدفعية لدعم معركتها ضد تنظيم داعش وسنرسل حاملة الطائرات "شارل دو جول" في نهاية سبتمبر، مستبعدا في الوقت ذاته إرسال أي قوات برية حيث قال في هذا الصدد:" ندعم حلفائنا في العراق و سوريا و لكن لا ننشر قوات برية".
وعلى جانب أخر، أكد الرئيس الفرنسي أن 12 من مصابي اعتداء نيس الارهابي لا يزالوا فى حالة خطرة.
وأضاف أن داعش تبنى هجوم نيس و لا يوجد شك أن منفذ الاعتداء استوحى جريمته من الدعاية التي يقوم بها التنظيم الارهابي، متعهدا في الوقت ذاته بالكشف بكل شفافية عن ملابسات الهجوم وعن الاستعدادات التي اتخذت لتأمين احتفالات العيد الوطني.
كما أعرب الرئيس أولاند عن ثقته الكاملة في وزير داخليته برنار كازنوف و ذلك على خلفية مزاعم المعارضة اليمينية حول وجود قصور أمني محتمل أسفر عن وقوع هجوم نيس.
وأوضح أنه سيتم رفع عدد العسكريين المكلفين بتأمين الاراضي الفرنسية خلال الفترة الصيفية الى عشرة آلاف، فضلا عن حشد 15 ألف من قوات الأمن لتعزيز الاجراءات الأمنية اعتبارا من نهاية الشهر الجاري.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقده أولاند اليوم الجمعة عقب الاجتماع المصغر لمجلس الأمن والدفاع للمرة الرابعة بعد اعتداء نيس الذي خلف 84 قتيلا.
وصرح أولاند أن فرنسا ستزود العراق بالمدفعية لدعم معركتها ضد تنظيم داعش وسنرسل حاملة الطائرات "شارل دو جول" في نهاية سبتمبر، مستبعدا في الوقت ذاته إرسال أي قوات برية حيث قال في هذا الصدد:" ندعم حلفائنا في العراق و سوريا و لكن لا ننشر قوات برية".
وعلى جانب أخر، أكد الرئيس الفرنسي أن 12 من مصابي اعتداء نيس الارهابي لا يزالوا فى حالة خطرة.
وأضاف أن داعش تبنى هجوم نيس و لا يوجد شك أن منفذ الاعتداء استوحى جريمته من الدعاية التي يقوم بها التنظيم الارهابي، متعهدا في الوقت ذاته بالكشف بكل شفافية عن ملابسات الهجوم وعن الاستعدادات التي اتخذت لتأمين احتفالات العيد الوطني.
كما أعرب الرئيس أولاند عن ثقته الكاملة في وزير داخليته برنار كازنوف و ذلك على خلفية مزاعم المعارضة اليمينية حول وجود قصور أمني محتمل أسفر عن وقوع هجوم نيس.
وأوضح أنه سيتم رفع عدد العسكريين المكلفين بتأمين الاراضي الفرنسية خلال الفترة الصيفية الى عشرة آلاف، فضلا عن حشد 15 ألف من قوات الأمن لتعزيز الاجراءات الأمنية اعتبارا من نهاية الشهر الجاري.