ليبرمان: تهدئة الأوضاع في غزة يتوقف على جثث أبناء الجيش الإسرائيلي
الإثنين 09/يوليو/2018 - 09:51 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أكد العديد من المسؤوليين الإسرائيليين، إنّ وزير الجيش أفيجدور ليبرمان، أعرب عن رفضه، لطرح أيّ حلول، من الممكن أن تساعد على تهدئة الأوضاع في قطاع غزة، منوها أن إتمام هذه التهدئة سيكون أولا من خلال إعادة جثث الجنديين هدار غولدن وأورون شاؤول، والأسرى الآخرين.
ونقلت صحيفة إسرائيل هيوم العبرية، عن هؤلاء المسؤولين، الذين يعدون مصادر، يعتمد عليها، ما أشار إليه ليبرمان أن أي مبادرة لتحسين الوضع المدني بغزة لا بدّ أن تعتمد على حل قضية جثث الجنود والأسرى الإسرائيليين.
ووفقًا لذات المصادر، فإن هناك عدة مسارات تعمل عليها الجهات الأمنية مع جهات دولية لتحسين الوضع الحياتي بغزة، مع الإشارة إلى أن هناك أفكارًا، لابد وأن تنفذ من أجل تنفيذ حزمة مساعدات إنسانية كبيرة خلال الأسابيع المقبلة، لكنها ستكون مشروطة بحل قضية جثث الجنود والأسرى.
وكان الدبلوماسي القطري محمد العمادي، وهو مسؤول اللجنة القطرية لإعمار غزة، كشف يوم أمس الأحد، في حديث لقناة 11 كان التابعة لهيئة البث العام الاسرائيلية، عن تفاصيل المقترحات والرسائل غير المباشرة بين حماس وإسرائيل والتي تطرح من قبل عدة جهات في محاولة للتوصل لحل للأزمة الحالية في قطاع غزة، مشيرًا إلى أنّه لا يوجد أي تقدم في ملف صفقة تبادل الأسرى، وأن الفجوة لا تزال كبيرة جدًا.
ونقلت صحيفة إسرائيل هيوم العبرية، عن هؤلاء المسؤولين، الذين يعدون مصادر، يعتمد عليها، ما أشار إليه ليبرمان أن أي مبادرة لتحسين الوضع المدني بغزة لا بدّ أن تعتمد على حل قضية جثث الجنود والأسرى الإسرائيليين.
ووفقًا لذات المصادر، فإن هناك عدة مسارات تعمل عليها الجهات الأمنية مع جهات دولية لتحسين الوضع الحياتي بغزة، مع الإشارة إلى أن هناك أفكارًا، لابد وأن تنفذ من أجل تنفيذ حزمة مساعدات إنسانية كبيرة خلال الأسابيع المقبلة، لكنها ستكون مشروطة بحل قضية جثث الجنود والأسرى.
وكان الدبلوماسي القطري محمد العمادي، وهو مسؤول اللجنة القطرية لإعمار غزة، كشف يوم أمس الأحد، في حديث لقناة 11 كان التابعة لهيئة البث العام الاسرائيلية، عن تفاصيل المقترحات والرسائل غير المباشرة بين حماس وإسرائيل والتي تطرح من قبل عدة جهات في محاولة للتوصل لحل للأزمة الحالية في قطاع غزة، مشيرًا إلى أنّه لا يوجد أي تقدم في ملف صفقة تبادل الأسرى، وأن الفجوة لا تزال كبيرة جدًا.