نساء في حياة إيهاب نافع .. أشهرهم ماجدة و أكثرهم وجعاً كانت أرملة رأفت الهجان
الإثنين 09/يوليو/2018 - 04:31 م
وسيم عفيفي
طباعة
عشر مرات هي عدد الزيجات التي رسمت حياة الفنان إيهاب نافع وكل واحدة منها لها قصة معه غير أن أشهر تلك الزيجات كانت من الفنانة ماجدة، وأسوأ زيجة كانت من أرملة رأفت الهجان.
تزوج إيهاب نافع للمرة الأولى في حياته من الدكتورة ألفت، بعد أن تعرف عليها في نادي المعادي، ونشأت بينهما قصة حب، لكن بعد الزواج حدث بينهما الكثير من المشاكل فطلقها، بعدما أنجبت منه أيمن الذي يعمل طبيبًا جراحًا.
كان زواجه للمرة الثانية من الفنانة ماجدة عام 1963، وهو العام الذي عرض فيه أول فيلم سينمائي يجمعهما “الحقيقة العارية”، وهو أول أفلام إيهاب أيضًا، وكانت ماجدة في ذلك الوقت نجمة، ولها رصيد مميز من الأفلام تمثيلًا وإنتاجًا، فكانت سببًا مهمًا وراء اشتغاله بالسينما وتركه عمله الأصلي كطيار، وجمعهما خلال مشوارهما السينمائي 4 أفلام فقط، وأثمر زواجهما عن ابنتهما الفنانة غادة نافع، وانتهى التعاون الفني بينهما بانفصالهما.
لم تتزوج الفنانة ماجدة واكتفت بالعمل الفني، بينما تزوج نافع من ثماني زوجات بعدها واختفى من الساحة الفنية، وبعد انفصاله عن ماجدة، ترك مصر وسافر إلى بيروت.
تزوج هناك في بيروت للمرة الثالثة من امرأة استرالية، فبعد استقراره هناك شارك ببطولة أفلام سينمائية تجارية، وفي أحد الأيام تعرف على هذه المرأة على حمام سباحة أحد الفنادق، وتزوجها عام 1968 وسافر معها إلى أستراليا، حيث قدم مسلسلًا تلفزيونيًا ناجحًا، وحصل على الجنسية الأسترالية بعد عرض حلقتين منه.
وإلى جانب عمله الفني في ذلك الوقت كان رجل أعمال معروفًا حيث يتاجر في الأخشاب، والأسلحة التي كان يقوم ببيعها لدول عربية مهمة، ولكن زوجته الأسترالية كانت مدمنة خمور، وتفقد رشدها كل ليلة فطلقها بعد أن أنجبت له زكريا وجوهرة، اللذين سافرا إلى مصر، وعملا فيها لفترة ثم عادا إلى والدتهما في أستراليا.
أما زوجته الرابعة فقد كانت صحافية خليجية تعرف عليها في الإسكندرية ثم تزوجها، وتم الطلاق بينهما بعد 12 شهرًا بسبب الخمور أيضًا.
ولم يكن يستطيع نافع أن يعيش بدون نساء في حياته، فبعد طلاقه من الصحافية تزوج من أميركية من أصل ألماني، تدعى مونيكا، تعرف إليها في اليونان، إذ كان حينها أحد المساهمين في شركة طيران في أثينا، وكانت الشركة تقيم حفلتين في السنة للشخصيات المهمة، وكانت مونيكا من ضمن الحاضرين، وتحدثا طويلاً وفي نهاية الحفل دعاها إلى لندن.
تزوجها هناك وكانت في العشرينيات من عمرها لتصبح الزوجة الخامسة، وعلى الرغم من أنها كانت تحبه إلا أن والدها أقنعها بأنه سيطلقها عندما تبلغ الثلاثين من عمرها، ففضلت أن تطلقه هي، وأرسلت له ورقة الطلاق عام 1982.
أما زوجته السادسة فزواجهما لم يستمر سوى شهرين فقط، وهي من الأردن، تعرف إليها هناك، وكانت متدينة وملتزمة ولا تعترف بالصداقات الأوروبية، فقرر الزواج بها، واتفقا على أن يعيشا أسبوعًا في الأردن، وثلاثة أسابيع في لندن، لكنها بعد شهرين رفضت أن تذهب إلى لندن فطلقها.
أما زوجته السابعة فنستطيع أن نقول إن زواجه منها تم بغرض الحفاظ على سمعتها، كما ذكر في مذكراته، وهي أرملة صديقه رأفت الهجان، حيث تزوجها لأن بعض الناس ذكروا إنه يرافقها فلم يجد أمامه سوى أن يتزوجها خاصة أنه كان في هذه الفترة مقلعا عن الخمور ومبتعدًا عن النساء.
واستمر زواجهما سبع سنوات عاش معها 5 منها وهجرها لمدة عامين، ثم عاد إليها لمدة عام، ثم طلقها بسبب استيلائها على أمواله (كما جاء في مذكراته)، حيث أقرضها 260 ألف دولار لشراء منزل لابنتها، وبعد مرور فترة طويلة، طلب منها جزء من المبلغ فأنكرت أنها اقترضت منه أموالاً، فقام بتطليقها.
سبق وخرجت أرملة رأفت الهجان وكذبت مذكراته، كما خرجت الفنانة ماجدة بعد ما أثير عن زوجها السابق أنه عميل صهيوني وأكدت أن مذكراته تحمل الكثير من المغالطات.
خلال فترة العامين اللذين انفصل فيهما عن أرملة الهجان، تزوج للمرة الثامنة من فتاة عمرها 19 عامًا، وطلقها بعد ثلاثة شهور، لأنها كانت توقظه من النوم كل يوم قبيل الفجر، لتذهب إلى الديسكو للرقص، وكان هو بعكسها يميل إلى الحياة الهادئة.
أما زوجته التاسعة فهي آمال القاضي، وتزوجها عام 1990 لمدة سبع سنوات، وكانا يقيمان خلالها في فيلا المعادي المملوكة له، وكتب لها توكيلا عامًا ببيع الفيلا لأولاده، ففوجئ بأنها نقلتها لأولادها هي فلجأ إلى القضاء، وحكمت المحكمة بتمكينهما معا بحق الانتفاع من الفيلا، وذهب للإقامة فيها، لكنه بعد يومين تركها وعاد إلى شقته في مصر الجديدة.
تزوج للمرة العاشرة من فتاة كانت تصغره بنحو عشرين عامًا، لكنه اكتشف أن سلوكها سيئ بعدما أخبره بذلك أمن العمارة فطلقها بعد ثلاثة شهور.
قبل أن يفارق الحياة كانت الفنانة ماجدة في الجزائر تتسلم درع المجاهدين في حفل تكريمها، وبعد أن وصلت إلى مطار القاهرة وجدت من يخبرها بمرض زوجها السابق ووالد ابنتها فتوجهت مباشرة إلى المستشفى، حيث يرقد الفنان إيهاب نافع، ليفارق الحياة وهي بجواره تسانده وتؤازره، كما حدث في بدايته الفنية.
تزوج إيهاب نافع للمرة الأولى في حياته من الدكتورة ألفت، بعد أن تعرف عليها في نادي المعادي، ونشأت بينهما قصة حب، لكن بعد الزواج حدث بينهما الكثير من المشاكل فطلقها، بعدما أنجبت منه أيمن الذي يعمل طبيبًا جراحًا.
كان زواجه للمرة الثانية من الفنانة ماجدة عام 1963، وهو العام الذي عرض فيه أول فيلم سينمائي يجمعهما “الحقيقة العارية”، وهو أول أفلام إيهاب أيضًا، وكانت ماجدة في ذلك الوقت نجمة، ولها رصيد مميز من الأفلام تمثيلًا وإنتاجًا، فكانت سببًا مهمًا وراء اشتغاله بالسينما وتركه عمله الأصلي كطيار، وجمعهما خلال مشوارهما السينمائي 4 أفلام فقط، وأثمر زواجهما عن ابنتهما الفنانة غادة نافع، وانتهى التعاون الفني بينهما بانفصالهما.
لم تتزوج الفنانة ماجدة واكتفت بالعمل الفني، بينما تزوج نافع من ثماني زوجات بعدها واختفى من الساحة الفنية، وبعد انفصاله عن ماجدة، ترك مصر وسافر إلى بيروت.
تزوج هناك في بيروت للمرة الثالثة من امرأة استرالية، فبعد استقراره هناك شارك ببطولة أفلام سينمائية تجارية، وفي أحد الأيام تعرف على هذه المرأة على حمام سباحة أحد الفنادق، وتزوجها عام 1968 وسافر معها إلى أستراليا، حيث قدم مسلسلًا تلفزيونيًا ناجحًا، وحصل على الجنسية الأسترالية بعد عرض حلقتين منه.
وإلى جانب عمله الفني في ذلك الوقت كان رجل أعمال معروفًا حيث يتاجر في الأخشاب، والأسلحة التي كان يقوم ببيعها لدول عربية مهمة، ولكن زوجته الأسترالية كانت مدمنة خمور، وتفقد رشدها كل ليلة فطلقها بعد أن أنجبت له زكريا وجوهرة، اللذين سافرا إلى مصر، وعملا فيها لفترة ثم عادا إلى والدتهما في أستراليا.
أما زوجته الرابعة فقد كانت صحافية خليجية تعرف عليها في الإسكندرية ثم تزوجها، وتم الطلاق بينهما بعد 12 شهرًا بسبب الخمور أيضًا.
ولم يكن يستطيع نافع أن يعيش بدون نساء في حياته، فبعد طلاقه من الصحافية تزوج من أميركية من أصل ألماني، تدعى مونيكا، تعرف إليها في اليونان، إذ كان حينها أحد المساهمين في شركة طيران في أثينا، وكانت الشركة تقيم حفلتين في السنة للشخصيات المهمة، وكانت مونيكا من ضمن الحاضرين، وتحدثا طويلاً وفي نهاية الحفل دعاها إلى لندن.
تزوجها هناك وكانت في العشرينيات من عمرها لتصبح الزوجة الخامسة، وعلى الرغم من أنها كانت تحبه إلا أن والدها أقنعها بأنه سيطلقها عندما تبلغ الثلاثين من عمرها، ففضلت أن تطلقه هي، وأرسلت له ورقة الطلاق عام 1982.
أما زوجته السادسة فزواجهما لم يستمر سوى شهرين فقط، وهي من الأردن، تعرف إليها هناك، وكانت متدينة وملتزمة ولا تعترف بالصداقات الأوروبية، فقرر الزواج بها، واتفقا على أن يعيشا أسبوعًا في الأردن، وثلاثة أسابيع في لندن، لكنها بعد شهرين رفضت أن تذهب إلى لندن فطلقها.
أما زوجته السابعة فنستطيع أن نقول إن زواجه منها تم بغرض الحفاظ على سمعتها، كما ذكر في مذكراته، وهي أرملة صديقه رأفت الهجان، حيث تزوجها لأن بعض الناس ذكروا إنه يرافقها فلم يجد أمامه سوى أن يتزوجها خاصة أنه كان في هذه الفترة مقلعا عن الخمور ومبتعدًا عن النساء.
واستمر زواجهما سبع سنوات عاش معها 5 منها وهجرها لمدة عامين، ثم عاد إليها لمدة عام، ثم طلقها بسبب استيلائها على أمواله (كما جاء في مذكراته)، حيث أقرضها 260 ألف دولار لشراء منزل لابنتها، وبعد مرور فترة طويلة، طلب منها جزء من المبلغ فأنكرت أنها اقترضت منه أموالاً، فقام بتطليقها.
سبق وخرجت أرملة رأفت الهجان وكذبت مذكراته، كما خرجت الفنانة ماجدة بعد ما أثير عن زوجها السابق أنه عميل صهيوني وأكدت أن مذكراته تحمل الكثير من المغالطات.
خلال فترة العامين اللذين انفصل فيهما عن أرملة الهجان، تزوج للمرة الثامنة من فتاة عمرها 19 عامًا، وطلقها بعد ثلاثة شهور، لأنها كانت توقظه من النوم كل يوم قبيل الفجر، لتذهب إلى الديسكو للرقص، وكان هو بعكسها يميل إلى الحياة الهادئة.
أما زوجته التاسعة فهي آمال القاضي، وتزوجها عام 1990 لمدة سبع سنوات، وكانا يقيمان خلالها في فيلا المعادي المملوكة له، وكتب لها توكيلا عامًا ببيع الفيلا لأولاده، ففوجئ بأنها نقلتها لأولادها هي فلجأ إلى القضاء، وحكمت المحكمة بتمكينهما معا بحق الانتفاع من الفيلا، وذهب للإقامة فيها، لكنه بعد يومين تركها وعاد إلى شقته في مصر الجديدة.
تزوج للمرة العاشرة من فتاة كانت تصغره بنحو عشرين عامًا، لكنه اكتشف أن سلوكها سيئ بعدما أخبره بذلك أمن العمارة فطلقها بعد ثلاثة شهور.
قبل أن يفارق الحياة كانت الفنانة ماجدة في الجزائر تتسلم درع المجاهدين في حفل تكريمها، وبعد أن وصلت إلى مطار القاهرة وجدت من يخبرها بمرض زوجها السابق ووالد ابنتها فتوجهت مباشرة إلى المستشفى، حيث يرقد الفنان إيهاب نافع، ليفارق الحياة وهي بجواره تسانده وتؤازره، كما حدث في بدايته الفنية.