السادات يعلن تدشين ائتلاف "دعم الصناعة المصرية" رسميًا أوائل أغسطس.. ويدعو "السيسي" ليكون الراعي الرئيسي له
الجمعة 22/يوليو/2016 - 04:46 م
أسماء صبحي
طباعة
أعلن الدكتور عفت السادات، رئيس حزب "السادات الديمقراطي"، عن تدشين ائتلاف "دعم الصناعة المصرية" رسميًا ابتداءً من الشهر المقبل كأكبر تكتل داعم للصناعة الوطنية، وذلك بعدما عقد المؤسسون العديد من الجلسات والندوات النقاشية على مدار الفترة الماضية لبلورة فكرة الائتلاف في شكلها النهائي.
وأكد السادات، في بيان صادر عنه اليوم الجمعة، أن الائتلاف سيبدأ أوائل شهر أغسطس عقد اجتماعات هيئته العليا، بحضور لفيف من رجال الصناعة الوطنية وشباب رجال الأعمال المصريين، لمناقشة خطواتهم التالية كي يقوم الائتلاف بدوره ويحقق الأهداف المرجوة.إلى
وكشف السادات، عن أنه سيتوجه في أعقاب الاجتماع الأول للائتلاف، إلى رئاسة الجمهورية بملف كامل عن فكرة الائتلاف وخطته لدعم الصناعة الوطنية وكذلك الأهداف المنشودة والنتائج المتوقعة منه، مشيرا إلى أنه سيدعو الرئيس عبد الفتاح السيسي ليكون الراعي الرئيسي للائتلاف.
وأوضح رئيس حزب "السادات الديمقراطي"، أن نجاح الائتلاف في مهمته مرهون بتضافر كافة الجهود للجهات المختلفة لإنجاحه باعتباره التحدي الهام لمواجهة التغيرات الاقتصادية العالمية، وخلق تواجد قوى فى ظل سوق لا يعترف إلا بمن لديه مقومات البقاء والاستمرار.
وجدد السادات، تأكيده على أن الأزمة فى مصر اقتصادية بالأساس، مشيرا إلى أن محورية دور الصناعة تتمثل فى أنها القاطرة التى تدفع الاقتصاد المصري نحو الاستقرار وتحسن الأداء بشكل ملموس.
وأكد السادات، في بيان صادر عنه اليوم الجمعة، أن الائتلاف سيبدأ أوائل شهر أغسطس عقد اجتماعات هيئته العليا، بحضور لفيف من رجال الصناعة الوطنية وشباب رجال الأعمال المصريين، لمناقشة خطواتهم التالية كي يقوم الائتلاف بدوره ويحقق الأهداف المرجوة.إلى
وكشف السادات، عن أنه سيتوجه في أعقاب الاجتماع الأول للائتلاف، إلى رئاسة الجمهورية بملف كامل عن فكرة الائتلاف وخطته لدعم الصناعة الوطنية وكذلك الأهداف المنشودة والنتائج المتوقعة منه، مشيرا إلى أنه سيدعو الرئيس عبد الفتاح السيسي ليكون الراعي الرئيسي للائتلاف.
وأوضح رئيس حزب "السادات الديمقراطي"، أن نجاح الائتلاف في مهمته مرهون بتضافر كافة الجهود للجهات المختلفة لإنجاحه باعتباره التحدي الهام لمواجهة التغيرات الاقتصادية العالمية، وخلق تواجد قوى فى ظل سوق لا يعترف إلا بمن لديه مقومات البقاء والاستمرار.
وجدد السادات، تأكيده على أن الأزمة فى مصر اقتصادية بالأساس، مشيرا إلى أن محورية دور الصناعة تتمثل فى أنها القاطرة التى تدفع الاقتصاد المصري نحو الاستقرار وتحسن الأداء بشكل ملموس.