المفتي ورئيس الطائفة الإنجيلية واتحاد العمال يهنئون السيسي والشعب بذكرى 23 يوليو
الجمعة 22/يوليو/2016 - 06:17 م
هنأ كلا من مفتي الجمهورية الدكتور شوقي علام، ورئيس الطائفة الإنجيلية الدكتور القس أندريه زكى، واتحاد عمال مصر، الرئيس عبد الفتاح السيسي، والشعب المصري، وقادة وضباط وجنود القوات المسلحة، بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة التي تحل غدًا السبت.
وقال مفتي الجمهورية - في بيان أصدره اليوم الجمعة - إن "دار الإفتاء المصرية تتقدم بخالص التهاني القلبية للشعب المصري، والرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وقادة وضباط وجنود القوات المسلحة، بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة التي سطرت أعظم ملاحم التكاتف والتلاحم بين أفراد الشعب وقواتنا المسلحة الأبيَّة حتى تحققت أهداف ثورة 23 يوليو المجيدة التي ستبقى عالقة في أذهان المصريين".
ودعا المفتى جميع المواطنين إلى استمرار ملحمة التكاتف بين أفراد الشعب المصري وقواته المسلحة وأجهزة الشرطة، حتى تندحر تنظيمات وجماعات الإرهاب التي تسعى لنشر الخراب والدمار في المنطقة.
كما دعا الشباب وجموع المواطنين إلى تقديم الغالي والنفيس وبذل الجهد والكد حتى تصل مصرنا الحبيبة إلى بر الأمان وتحتل مكانتها اللائقة بين الأمم.
وأكد أن جيش مصر العظيم هو درع الوطن الحصين الذي قدم ولا يزال يقدم العديد من التضحيات من أجل الدفاع عن حقوق الشعب المصري، ولا يزال يقوم بدوره الحاسم في استئصال جذور جماعات العنف والإرهاب التي تحاول العبث بأمن واستقرار مصرنا العزيزة.
ودعا مفتى الجمهورية، الشعب إلى استلهام روح ثورة 23 يوليو في هذا الوقت الذي تمر فيه مصرنا الغالية بتحديات كبيرة تستوجب تكاتف كافة أبنائها، وتتطلب العمل بإخلاص وتفان من أجل رفعة مصر وتقدمها، سائلاً الله تعالى أن يحفظ مصر والمصريين، وأن يرد عنها كيد الكائدين، ومكر الماكرين وأن يديم عليها نعمةَ الأمن والأمان.
من جانبه، بعث رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، ببرقية تهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة الذكرى الـ64 لثورة يوليو المجيدة.
وقال القس زكي - في برقيته - "يسعدني أن أبعث إلى سيادتكم والشعب المصري بأصدق آيات التهاني بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة، التي حمل لواءها جيل وطني ومخلص من أبناء مصر، ومن خلفهم جماهير الشعب المصري العظيم".
وأضاف: "لقد عبرت ثورة يوليو عن آمال شعب مصر في استعادة العزة والكرامة الوطنية، فكانت تلك الثورة في تاريخنا الوطني عملاً بطوليًا سجله التاريخ بحروف من نور".
وأكد أن شعب مصر العظيم بقياداته الواعية قادر على صنع مرحلة جديدة من تاريخه، تجسد إرادته الحرة وتفجر طاقاته المتجددة القادرة على مواصلة مسيرة الوطن الحضارية والتاريخية.
واختتم القس زكى برقيته بالدعاء إلى الله أن يحفظ مصر وقيادتها وشعبها، راجيًا من الله أن تنعم بالخير والآمان والسلام.
بدوره، أكد الاتحاد العام لعمال مصر أن العمال يواصلون العمل والجهد من أجل تحقيق المشروعات والإنجازات التنموية العملاقة التي يقودها الرئيس عبد الفتاح السيسي على كافة الأصعدة، من أجل بناء مستقبل أفضل للوطن واستقراره.
وقال رئيس الاتحاد العام جبالي المراغي إن هذه المشروعات هي امتداد لأعمال ثورة يوليو التي حققت الإرادة الوطنية، وقادت العديد من الشعوب إلى ثورات التحرر الوطني، وأرثت قواعد زراعية وصناعية وثقافية وعلمية، وأقامت جيش وطني قوى لحماية مكتسبات الشعب والحفاظ على أمن الوطن.
وقال مفتي الجمهورية - في بيان أصدره اليوم الجمعة - إن "دار الإفتاء المصرية تتقدم بخالص التهاني القلبية للشعب المصري، والرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وقادة وضباط وجنود القوات المسلحة، بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة التي سطرت أعظم ملاحم التكاتف والتلاحم بين أفراد الشعب وقواتنا المسلحة الأبيَّة حتى تحققت أهداف ثورة 23 يوليو المجيدة التي ستبقى عالقة في أذهان المصريين".
ودعا المفتى جميع المواطنين إلى استمرار ملحمة التكاتف بين أفراد الشعب المصري وقواته المسلحة وأجهزة الشرطة، حتى تندحر تنظيمات وجماعات الإرهاب التي تسعى لنشر الخراب والدمار في المنطقة.
كما دعا الشباب وجموع المواطنين إلى تقديم الغالي والنفيس وبذل الجهد والكد حتى تصل مصرنا الحبيبة إلى بر الأمان وتحتل مكانتها اللائقة بين الأمم.
وأكد أن جيش مصر العظيم هو درع الوطن الحصين الذي قدم ولا يزال يقدم العديد من التضحيات من أجل الدفاع عن حقوق الشعب المصري، ولا يزال يقوم بدوره الحاسم في استئصال جذور جماعات العنف والإرهاب التي تحاول العبث بأمن واستقرار مصرنا العزيزة.
ودعا مفتى الجمهورية، الشعب إلى استلهام روح ثورة 23 يوليو في هذا الوقت الذي تمر فيه مصرنا الغالية بتحديات كبيرة تستوجب تكاتف كافة أبنائها، وتتطلب العمل بإخلاص وتفان من أجل رفعة مصر وتقدمها، سائلاً الله تعالى أن يحفظ مصر والمصريين، وأن يرد عنها كيد الكائدين، ومكر الماكرين وأن يديم عليها نعمةَ الأمن والأمان.
من جانبه، بعث رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، ببرقية تهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة الذكرى الـ64 لثورة يوليو المجيدة.
وقال القس زكي - في برقيته - "يسعدني أن أبعث إلى سيادتكم والشعب المصري بأصدق آيات التهاني بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة، التي حمل لواءها جيل وطني ومخلص من أبناء مصر، ومن خلفهم جماهير الشعب المصري العظيم".
وأضاف: "لقد عبرت ثورة يوليو عن آمال شعب مصر في استعادة العزة والكرامة الوطنية، فكانت تلك الثورة في تاريخنا الوطني عملاً بطوليًا سجله التاريخ بحروف من نور".
وأكد أن شعب مصر العظيم بقياداته الواعية قادر على صنع مرحلة جديدة من تاريخه، تجسد إرادته الحرة وتفجر طاقاته المتجددة القادرة على مواصلة مسيرة الوطن الحضارية والتاريخية.
واختتم القس زكى برقيته بالدعاء إلى الله أن يحفظ مصر وقيادتها وشعبها، راجيًا من الله أن تنعم بالخير والآمان والسلام.
بدوره، أكد الاتحاد العام لعمال مصر أن العمال يواصلون العمل والجهد من أجل تحقيق المشروعات والإنجازات التنموية العملاقة التي يقودها الرئيس عبد الفتاح السيسي على كافة الأصعدة، من أجل بناء مستقبل أفضل للوطن واستقراره.
وقال رئيس الاتحاد العام جبالي المراغي إن هذه المشروعات هي امتداد لأعمال ثورة يوليو التي حققت الإرادة الوطنية، وقادت العديد من الشعوب إلى ثورات التحرر الوطني، وأرثت قواعد زراعية وصناعية وثقافية وعلمية، وأقامت جيش وطني قوى لحماية مكتسبات الشعب والحفاظ على أمن الوطن.