صور.. افتتاح المؤتمر السنوى الـ 25 بكلية الطب فى المنوفية بحضور رئيس الجامعة
الأحد 15/يوليو/2018 - 07:16 م
آية محمد
طباعة
افتتح الدكتور معوض الخولي رئيس جامعة المنوفية المؤتمر السنوى الخامس والعشرين لكلية الطب بحضور نائباه الدكتور عادل مبارك للتعليم والطلاب والدكتور أحمد القاصد للدراسات العليا ويرأس المؤتمر الدكتور أحمد جمال الدين عميد الكلية ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية ومقرر المؤتمر الدكتور محمود قورة وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
بدأ الخولى كلمته بتهنئة الكلية بمؤتمرها اليوبيل الفضى، مشيرا إلى تطور الكلية على مدار الأربع سنوات الماضية خلال فترة رئاسته وأين كانت وكيف أصبحت وأنها تمثل درة تاج الجامعة وتمتلك كوادر علمية متميزة من المتخصصين والاستشاريين، ولكن هناك دائما إشكالية نعانى منها وهى عدم تناسب مستوى أعضاء هيئة التدريس مع العمل الذى يقدم بالمستشفيات الجامعية، مؤكدا على أن الكلية تضم أقسام عديدة تغطى كافة التخصصات ويتخرج منها أطباء متميزين وإذا لم ينعكس هذا على الخدمة الطبية أصبح هناك خلل يجب علاجه خاصة وأن الكلية تمتلك الإمكانات البشرية والمادية والكفاءات التى تمكنها من الإرتقاء بالمستشفيات الجامعية إلى أعلى مستوى لأنها المتنفس الوحيد لغير القادرين من أبناء المجتمع.
ووجه الدعوة لكبار الأطباء بالتواصل المستمر مع صغار الأطباء وزرع روح الإنتماء داخلهم.
وأشار مبارك إلى أنه يحرص دائما على حضور مؤتمرات الكلية لأنها دائما تقدم الجديد وتتميز بأنشطتها المختلفة وبصدد تجديد اعتماد الجودة وتعمل على مدار الساعة، متمنيا أن يتم عمل مؤتمر بالكلية عن تحسين الخدمة الطبية والصحية لأن أبناء الكلية هم من يستطيعون حل هذه المشكلة.
وأعرب القاصد عن سعادته بمشاركته فى فعاليات المؤتمر فى ظل ماتشهده الكلية والمستشفيات الجامعية من تطور مشيدا بموضوع المؤتمر للوصول إلى حلول لهذه المشكلة التى تهم المجتمع ككل.
ورحب عميد الكلية بضيوف المؤتمر الذى يتناول علي مدي 4 أيام و20 ورشة عمل رعاية مرضي الحالات الحرجة من مختلف الجوانب والتخصصات داخل الكلية ويشارك به جميع الأقسام الإكلينيكية والأكاديمية بالكلية، مؤكدا أن الكلية تختار سنويا فى مؤتمرها موضوعا عاما يمس المجتمع ويكون ذات أولوية على مستوى الدولة.
بدأ الخولى كلمته بتهنئة الكلية بمؤتمرها اليوبيل الفضى، مشيرا إلى تطور الكلية على مدار الأربع سنوات الماضية خلال فترة رئاسته وأين كانت وكيف أصبحت وأنها تمثل درة تاج الجامعة وتمتلك كوادر علمية متميزة من المتخصصين والاستشاريين، ولكن هناك دائما إشكالية نعانى منها وهى عدم تناسب مستوى أعضاء هيئة التدريس مع العمل الذى يقدم بالمستشفيات الجامعية، مؤكدا على أن الكلية تضم أقسام عديدة تغطى كافة التخصصات ويتخرج منها أطباء متميزين وإذا لم ينعكس هذا على الخدمة الطبية أصبح هناك خلل يجب علاجه خاصة وأن الكلية تمتلك الإمكانات البشرية والمادية والكفاءات التى تمكنها من الإرتقاء بالمستشفيات الجامعية إلى أعلى مستوى لأنها المتنفس الوحيد لغير القادرين من أبناء المجتمع.
ووجه الدعوة لكبار الأطباء بالتواصل المستمر مع صغار الأطباء وزرع روح الإنتماء داخلهم.
وأشار مبارك إلى أنه يحرص دائما على حضور مؤتمرات الكلية لأنها دائما تقدم الجديد وتتميز بأنشطتها المختلفة وبصدد تجديد اعتماد الجودة وتعمل على مدار الساعة، متمنيا أن يتم عمل مؤتمر بالكلية عن تحسين الخدمة الطبية والصحية لأن أبناء الكلية هم من يستطيعون حل هذه المشكلة.
وأعرب القاصد عن سعادته بمشاركته فى فعاليات المؤتمر فى ظل ماتشهده الكلية والمستشفيات الجامعية من تطور مشيدا بموضوع المؤتمر للوصول إلى حلول لهذه المشكلة التى تهم المجتمع ككل.
ورحب عميد الكلية بضيوف المؤتمر الذى يتناول علي مدي 4 أيام و20 ورشة عمل رعاية مرضي الحالات الحرجة من مختلف الجوانب والتخصصات داخل الكلية ويشارك به جميع الأقسام الإكلينيكية والأكاديمية بالكلية، مؤكدا أن الكلية تختار سنويا فى مؤتمرها موضوعا عاما يمس المجتمع ويكون ذات أولوية على مستوى الدولة.