مساعد وزير الخارجية يلتقى شباب برامج التبادل الثقافي والدراسي
الخميس 19/يوليو/2018 - 12:21 ص
استقبل السفير خالد جلال مساعد وزير الخارجية لشئون مكتب الوزير، مجموعة من شباب من كافة محافظات مصر المشاركين في برامج التبادل الطلابي في إطار برنامجى "إيه إف إس" للبرامج الثقافية التعليمية وكينيدي - لوجر للتبادل الثقافي والدراسي للشباب.
وأكد مساعد وزير الخارجية خلال اللقاء على أهمية دور الشباب في بناء المجتمع وتنميته، والدفاع عنه، مشيداً بالدور الذى تلعبه برامج التبادل الطلابي في تأهيل الشباب المصري ورفع قدراتهم، وما تتيحه من فرص لإثراء الخبرات وتطوير الفهم وتوسيع المدارك لديهم من خلال التعرف عن قرب على الثقافات والمجتمعات المختلفة، الأمر الذى يحصن الشباب من الجنسين من الوقوع فريسة للتطرف والعنصرية، ويساهم في إعداد كوادر شابة منفتحة على العالم ومؤهلة لتولي المناصب القيادية في المستقبل.
وشدد السفير "جلال" على أهمية أن يستثمر الشباب المشاركون في البرامج، كونهم سفراء لمصر في الخارج، طاقاتهم وجهودهم لخدمة وطنهم والنهوض به؛ وأن يحرصوا على نقل صورة حقيقة عن مجتمعهم للمجتمعات المضيفة، ويبرزوا الشخصية المصرية وما تمثله من ثراء ثقافي وتاريخي.
الجدير بالذكر أن برنامجى "إيه إف إس" للبرامج الثقافية التعليمية وكينيدي-لوجر للتبادل الثقافي والدراسي للشباب، هما من أبرز وأقدم برامج التبادل الطلابي في العالم التي تستهدف تنمية القدرات القيادية والشخصية لدى الشباب، ومد جسور التواصل بين الثقافات المختلفة، وإعلاء قيم التسامح والسلام بين الشعوب، وفتح باب الحوار لإعداد جيل واعٍ منفتح على العالم قادر على التمثيل المشرف لوطنه في المحافل الدولية المختلفة.
وأكد مساعد وزير الخارجية خلال اللقاء على أهمية دور الشباب في بناء المجتمع وتنميته، والدفاع عنه، مشيداً بالدور الذى تلعبه برامج التبادل الطلابي في تأهيل الشباب المصري ورفع قدراتهم، وما تتيحه من فرص لإثراء الخبرات وتطوير الفهم وتوسيع المدارك لديهم من خلال التعرف عن قرب على الثقافات والمجتمعات المختلفة، الأمر الذى يحصن الشباب من الجنسين من الوقوع فريسة للتطرف والعنصرية، ويساهم في إعداد كوادر شابة منفتحة على العالم ومؤهلة لتولي المناصب القيادية في المستقبل.
وشدد السفير "جلال" على أهمية أن يستثمر الشباب المشاركون في البرامج، كونهم سفراء لمصر في الخارج، طاقاتهم وجهودهم لخدمة وطنهم والنهوض به؛ وأن يحرصوا على نقل صورة حقيقة عن مجتمعهم للمجتمعات المضيفة، ويبرزوا الشخصية المصرية وما تمثله من ثراء ثقافي وتاريخي.
الجدير بالذكر أن برنامجى "إيه إف إس" للبرامج الثقافية التعليمية وكينيدي-لوجر للتبادل الثقافي والدراسي للشباب، هما من أبرز وأقدم برامج التبادل الطلابي في العالم التي تستهدف تنمية القدرات القيادية والشخصية لدى الشباب، ومد جسور التواصل بين الثقافات المختلفة، وإعلاء قيم التسامح والسلام بين الشعوب، وفتح باب الحوار لإعداد جيل واعٍ منفتح على العالم قادر على التمثيل المشرف لوطنه في المحافل الدولية المختلفة.