تعرف على 5 مدربين مصريين سبقوا "إيهاب جلال" وتألقوا بالدوري اللليبي
الخميس 19/يوليو/2018 - 07:44 ص
حسن محمد
طباعة
توصل مسئولو نادي أهلي طرابلس لاتفاق مع إيهاب جلال المدير الفني السابق للزمالك لتولي المهمة الفنية للفريق الليبي في الموسم الجديد، ويتبقى فقط وضع الرتوش النهائية لبداية مسيرة جديدة للمدرب المخضرم.
ويمتلك إيهلاب جلال سيرة ذاتية مميزة بالدوري المصري، على الرغم من فشل تجربته الأخيرة مع أبناء ميت عقبة، وهي أخر تجاربه كمدير فني.
وخاض إيهاب جلال مهمة تدريب العديد من الأندية المصرية بدءا من الإسماعيلي والمصري وكهرباء الإسماعيلية وكفر الشيخ مرورا بتليفونات بني سويف ومصر المقاصة وانبي.
قبل أن يتولي في موسم 2018 مهمة الزمالك لكن تم إقالته بعد سلسلة من النتائج السيئة مع الفريق وخروج مبكر من بطولة الكونفدرالية الإفريقية.
وفي التقرير التالي نستعرض5 مدربين مصريين سبقوا إيهاب جلال بالدوري الليبي وتألقوا.
عبده صالح الوحش:
تولي عبده صالح الوحش أسطورة الأهلي مهمة تدريب فريق الأهلي الليبي في مطلع السبعينيات، وقاده للفوز ببطولة الدورى كأول مصرى يحقق تلك البطولة مع الكرة الليبية، ويعد الراحل عبجه صالح الوحش من أفضل المدربين في تاريخ الكرة المصرية.
أنور سلامة:
تولى أنور سلامة مهمة تدريب فريق الاتحاد الليبي في عام 2009 وقدم مسيرة مميزة قبل أن يعود للدوري المصري من أجل قيادة فريق الجونة، وقام وقتها بفسخ التعاقد ودفع 40 ألف دولار قيمة اشلرط الجزائي.
البدري:
رحل حسام البدري عن صفوف النادي الأهلي في موسم 2013، عقب الصعود بالأهلي لدور الـ8 لبطولة إفريقيا ليتولى مهمة تدريب أهلي طرابلس الليبي، قبل أن يقرر الرحيل نظرا لتعرضه لحالة نفسية سيئة، بعدما قام ثلاثة أشخاص مجهولون بإطلاق النار على سيارته، وحقق نتائج مميزة مع الفريق هناك قبل رحيله.
طارق العشري:
تولى القيادة الفنية لفريق أهلي بنى غازى الليبي في موسم 2014 وحصل معهم على بطولة الدوري، ووصل بالفريق لدوري المجموعات بدوري رابطة الأبطال الإفريقي بعد أن أطاح بالأهلي المصري من البطولة ذاتها، بعد الفوز عليه في اللقائين ذهابا بهدف نظيف وإيابا بثلاثة أهداف لهدفين، كما توج مع فريق أهلي طرابلس الليبي ببطولة الدوري.
طلعت يوسف:
نجح طلعت يوسف في قيادة فريق أهلي طرابلس الليبي لتخطي دور المجموعات لبطولة دوري أبطال إفريقيا لأول مرة في تاريخه على حساب الزمالك برفقة اتحاد الجزائر في الموسم الماضي، قبل أن يخسر أمام النجم الساحلي ويودع البطولة في دور الـ8.
وستصبح مهمة تدريب أهلي طرابلس هي مفترق الطرق لإيهاب جلال في الفترة المقبلة، فنجاحه سيعود به مجددا في مصاف مدربي الكرة المصرية، فيما سيقلل فشله من العروض المحلية مستقبلا وتحقيق حلمه بتدريب المنتخب الأول.
ويمتلك إيهلاب جلال سيرة ذاتية مميزة بالدوري المصري، على الرغم من فشل تجربته الأخيرة مع أبناء ميت عقبة، وهي أخر تجاربه كمدير فني.
وخاض إيهاب جلال مهمة تدريب العديد من الأندية المصرية بدءا من الإسماعيلي والمصري وكهرباء الإسماعيلية وكفر الشيخ مرورا بتليفونات بني سويف ومصر المقاصة وانبي.
قبل أن يتولي في موسم 2018 مهمة الزمالك لكن تم إقالته بعد سلسلة من النتائج السيئة مع الفريق وخروج مبكر من بطولة الكونفدرالية الإفريقية.
وفي التقرير التالي نستعرض5 مدربين مصريين سبقوا إيهاب جلال بالدوري الليبي وتألقوا.
عبده صالح الوحش:
تولي عبده صالح الوحش أسطورة الأهلي مهمة تدريب فريق الأهلي الليبي في مطلع السبعينيات، وقاده للفوز ببطولة الدورى كأول مصرى يحقق تلك البطولة مع الكرة الليبية، ويعد الراحل عبجه صالح الوحش من أفضل المدربين في تاريخ الكرة المصرية.
أنور سلامة:
تولى أنور سلامة مهمة تدريب فريق الاتحاد الليبي في عام 2009 وقدم مسيرة مميزة قبل أن يعود للدوري المصري من أجل قيادة فريق الجونة، وقام وقتها بفسخ التعاقد ودفع 40 ألف دولار قيمة اشلرط الجزائي.
البدري:
رحل حسام البدري عن صفوف النادي الأهلي في موسم 2013، عقب الصعود بالأهلي لدور الـ8 لبطولة إفريقيا ليتولى مهمة تدريب أهلي طرابلس الليبي، قبل أن يقرر الرحيل نظرا لتعرضه لحالة نفسية سيئة، بعدما قام ثلاثة أشخاص مجهولون بإطلاق النار على سيارته، وحقق نتائج مميزة مع الفريق هناك قبل رحيله.
طارق العشري:
تولى القيادة الفنية لفريق أهلي بنى غازى الليبي في موسم 2014 وحصل معهم على بطولة الدوري، ووصل بالفريق لدوري المجموعات بدوري رابطة الأبطال الإفريقي بعد أن أطاح بالأهلي المصري من البطولة ذاتها، بعد الفوز عليه في اللقائين ذهابا بهدف نظيف وإيابا بثلاثة أهداف لهدفين، كما توج مع فريق أهلي طرابلس الليبي ببطولة الدوري.
طلعت يوسف:
نجح طلعت يوسف في قيادة فريق أهلي طرابلس الليبي لتخطي دور المجموعات لبطولة دوري أبطال إفريقيا لأول مرة في تاريخه على حساب الزمالك برفقة اتحاد الجزائر في الموسم الماضي، قبل أن يخسر أمام النجم الساحلي ويودع البطولة في دور الـ8.
وستصبح مهمة تدريب أهلي طرابلس هي مفترق الطرق لإيهاب جلال في الفترة المقبلة، فنجاحه سيعود به مجددا في مصاف مدربي الكرة المصرية، فيما سيقلل فشله من العروض المحلية مستقبلا وتحقيق حلمه بتدريب المنتخب الأول.