للراغبات في «إنجاب الذكور».. الأسبرين هو الحل
السبت 23/يوليو/2016 - 06:45 م
إذا كنت ترغبين في إنجاب ولد، فمن شأن الأسبرين أن يزيد فرص ولادة الصبي لدى النساء اللواتي عانين من حالات إجهاض سابقة، بحسب دراسة علمية جديدة.
حسب نتائج دراسة نشرت في المجلة الطبية للتحقيقات السريرية، ونقلتها صحيفة الـ"ديلي ميل"، فإنَّ من شأن الأسبرين أن يزيد احتمال ولادة الصبي. وهذه النتيجة توصلت إليها الدراسة بعد معاينة مجموعة من النساء ممن عانين في السابق من حالات إجهاض.
فالأسبرين عقار مضادّ للالتهابات لاستيرويدي يستخدم لمعالجة الألم والحمى والالتهابات. وهذه الدراسة الجديدة تبيّن أنّ الأسبرين يمكنه كذلك زيادة احتمال ولادة الصبي لدى النساء اللواتي عانين في السابق من حالات إجهاض. ويمكن لهذا الدواء أن يقلّل مخاطر التهابات الرحم وأن يقلّل كذلك مخاطر رفض الأجنّة الذكور الأكثر ضعفاً من الإناث لدى النساء اللواتي عانين من الإجهاض.
الدراسة والنتائج
أجرى الباحثون في المعهد الوطني لصحة الطفل ونموه في الولايات المتحدة دراسة شملت 1288 امرأة ممن عانين في السابق من حالات إجهاض.
وتمَّ تقسيم المشاركات إلى مجموعتين؛ أخذت المجموعة الأولى جرعات منخفضة من الأسبرين قبل العلاقة الجنسية، بينما أخذت المجموعة الثانية دواءً وهمياً (بلاسيبو).
وأثبتت نتائج هذه الدراسة أن حوالى ثلثي النساء اللواتي أخذن الأسبرين، حصلن على صبيّ مقابل ربع العدد فقط من المجموعة الثانية، من النساء اللواتي تناولن دواءً وهمياً.
حسب نتائج دراسة نشرت في المجلة الطبية للتحقيقات السريرية، ونقلتها صحيفة الـ"ديلي ميل"، فإنَّ من شأن الأسبرين أن يزيد احتمال ولادة الصبي. وهذه النتيجة توصلت إليها الدراسة بعد معاينة مجموعة من النساء ممن عانين في السابق من حالات إجهاض.
فالأسبرين عقار مضادّ للالتهابات لاستيرويدي يستخدم لمعالجة الألم والحمى والالتهابات. وهذه الدراسة الجديدة تبيّن أنّ الأسبرين يمكنه كذلك زيادة احتمال ولادة الصبي لدى النساء اللواتي عانين في السابق من حالات إجهاض. ويمكن لهذا الدواء أن يقلّل مخاطر التهابات الرحم وأن يقلّل كذلك مخاطر رفض الأجنّة الذكور الأكثر ضعفاً من الإناث لدى النساء اللواتي عانين من الإجهاض.
الدراسة والنتائج
أجرى الباحثون في المعهد الوطني لصحة الطفل ونموه في الولايات المتحدة دراسة شملت 1288 امرأة ممن عانين في السابق من حالات إجهاض.
وتمَّ تقسيم المشاركات إلى مجموعتين؛ أخذت المجموعة الأولى جرعات منخفضة من الأسبرين قبل العلاقة الجنسية، بينما أخذت المجموعة الثانية دواءً وهمياً (بلاسيبو).
وأثبتت نتائج هذه الدراسة أن حوالى ثلثي النساء اللواتي أخذن الأسبرين، حصلن على صبيّ مقابل ربع العدد فقط من المجموعة الثانية، من النساء اللواتي تناولن دواءً وهمياً.