رقص ولعب وإحتفالات .. أعياد كولومبيا "مش هتقدر تغمض عينيك"
الأحد 22/يوليو/2018 - 07:01 ص
سيد مصطفى
طباعة
تتميز كولومبيا بكرفالاتها واحتفالاتها المبهرة والمثيرة، التي تتسم بالكثير من العادات الغريبة، والتي لا يعرف بها سوى الكولومبيين.
كرنفال الأبيض والأسود
يعود أصله مع تمرد العبيد في القرن السابع عشر، الذين طالبوا يوم عطلة، وولي العهد الإسباني منحهم يوم 5 يناير، عندما ذهبوا إلى الشوارع للرقص الموسيقى الأفريقية وطلاء أسود على الجدران البيضاء من المنازل، وهو يبدأ من 2 إلى 7 يناير من كل عام، فإن التمهيدي يبدأ في 28 ديسمبر.
يتميز بموكبه الملون حيث يحتفل يوم 5 يناير مع يوم السود، عندما يلطخ جميع الذين يرغبون في المشاركة وجوههم باللون الأسود، اليوم الأبيض مع عرضه الكبير في 6 يناير، ويكون عليك أن ترسم نفسك باللون الأبيض مع الغبار الصناعي أو الطلاء التجميلي.
يرسم الأطفال والبالغين الأرض والشوارع بالطباشير مع شخصيات الكرنفال، في مجمله من قبل أطفال من المنطقة، الذين يخرجون في موكب لإظهار المفاخر الإبداعية واللعوبة.
ويتم تمثيل الشخصيات الكرتونية من قبل الجدة الباهظة، الابنة جاهزة للزواج باللون الأبيض في حالة الحمل الواضح والأولاد الشقيين، حيث يقوم الناس على كلا الجانبين بالتصفيق والرمي النثار والأفاعي للمشاركين الذين يرقصون ويراقصون على إيقاع غوانيا، ترومبو ساراندنغو، الابن الجنوبي، شامبيو، إيقاعات مثل الألحان والألحان التي تُعرض للمرة الأولى كل عام.
في هذا الوقت الاحتفالي، هناك حوالي 20 فرقة، و40 برنامج، و30 أزياء فردية، و10 عوامات غير آلية، ومجموعتي رقصيتن تصادق عليهما، واليونسكو أعلنت الكرنفال كتراث ثقافي غير مادي للبشرية.
كرنفال الأبيض والأسود
يعود أصله مع تمرد العبيد في القرن السابع عشر، الذين طالبوا يوم عطلة، وولي العهد الإسباني منحهم يوم 5 يناير، عندما ذهبوا إلى الشوارع للرقص الموسيقى الأفريقية وطلاء أسود على الجدران البيضاء من المنازل، وهو يبدأ من 2 إلى 7 يناير من كل عام، فإن التمهيدي يبدأ في 28 ديسمبر.
يتميز بموكبه الملون حيث يحتفل يوم 5 يناير مع يوم السود، عندما يلطخ جميع الذين يرغبون في المشاركة وجوههم باللون الأسود، اليوم الأبيض مع عرضه الكبير في 6 يناير، ويكون عليك أن ترسم نفسك باللون الأبيض مع الغبار الصناعي أو الطلاء التجميلي.
يرسم الأطفال والبالغين الأرض والشوارع بالطباشير مع شخصيات الكرنفال، في مجمله من قبل أطفال من المنطقة، الذين يخرجون في موكب لإظهار المفاخر الإبداعية واللعوبة.
ويتم تمثيل الشخصيات الكرتونية من قبل الجدة الباهظة، الابنة جاهزة للزواج باللون الأبيض في حالة الحمل الواضح والأولاد الشقيين، حيث يقوم الناس على كلا الجانبين بالتصفيق والرمي النثار والأفاعي للمشاركين الذين يرقصون ويراقصون على إيقاع غوانيا، ترومبو ساراندنغو، الابن الجنوبي، شامبيو، إيقاعات مثل الألحان والألحان التي تُعرض للمرة الأولى كل عام.
في هذا الوقت الاحتفالي، هناك حوالي 20 فرقة، و40 برنامج، و30 أزياء فردية، و10 عوامات غير آلية، ومجموعتي رقصيتن تصادق عليهما، واليونسكو أعلنت الكرنفال كتراث ثقافي غير مادي للبشرية.
المهرجان البحري
يبدأ مهرجان "كرنفال أوف ذا فاير" من 8 إلى 12 فبراير، وهو موعد يتم فيه إعداد الاستعراضات العائمة، والأغاني التقليدية، ومسابقة الملكات وأداء الفنانين الوطنيين والأجانب، فهو مهرجان بحري بالدرجة الأولى.
يزهو جمال المحيط الهادئ وخلال المهرجان، ويظهر الألوان بين أشجار المانجروف والكروم والأشجار، حيث شق الأجداد الأفارقة طريقهم إلى هذه المنطقة الأصلية في مزيج من الثقافات التي لا تزال محفوظة في الاحتفالات والطقوس.
ويعتبر أطفال المدارس هم أبطال حفل افتتاح الكرنفال، الذين يظهرون في موكب في الشوارع الرئيسية للمدينة إبداعاتهم من أجل الفوز بجائزة أفضل كومبارا.
من بين الأنشطة الأكثر شعبية هو العرض البحري. البحر تغمره الكثير من القوارب التي تكتظ مئات من الناس، وبعض القوارب مزينة، والبعض الآخر يذهب مع المجموعات الموسيقية أو مجرد جلب الأشخاص الذين يصاحبون وجعل الحانات إلى الملكات في موكبهم من خلال البحر.
ويقدم المطربين خلال العرض كلمات مرتجلة، والراقصون يرقصون على إيقاعات مختلفة، من بينها تبرز الكولاولاو والسالسا، وتعتبر واحدة من أهم الأحداث الاحتفالية "لؤلؤة المحيط الهادئ"
يبدأ مهرجان "كرنفال أوف ذا فاير" من 8 إلى 12 فبراير، وهو موعد يتم فيه إعداد الاستعراضات العائمة، والأغاني التقليدية، ومسابقة الملكات وأداء الفنانين الوطنيين والأجانب، فهو مهرجان بحري بالدرجة الأولى.
يزهو جمال المحيط الهادئ وخلال المهرجان، ويظهر الألوان بين أشجار المانجروف والكروم والأشجار، حيث شق الأجداد الأفارقة طريقهم إلى هذه المنطقة الأصلية في مزيج من الثقافات التي لا تزال محفوظة في الاحتفالات والطقوس.
ويعتبر أطفال المدارس هم أبطال حفل افتتاح الكرنفال، الذين يظهرون في موكب في الشوارع الرئيسية للمدينة إبداعاتهم من أجل الفوز بجائزة أفضل كومبارا.
من بين الأنشطة الأكثر شعبية هو العرض البحري. البحر تغمره الكثير من القوارب التي تكتظ مئات من الناس، وبعض القوارب مزينة، والبعض الآخر يذهب مع المجموعات الموسيقية أو مجرد جلب الأشخاص الذين يصاحبون وجعل الحانات إلى الملكات في موكبهم من خلال البحر.
ويقدم المطربين خلال العرض كلمات مرتجلة، والراقصون يرقصون على إيقاعات مختلفة، من بينها تبرز الكولاولاو والسالسا، وتعتبر واحدة من أهم الأحداث الاحتفالية "لؤلؤة المحيط الهادئ"
إحتفال بارنيكا
كرنفال بارانكيا هو أهم حدث فلكلوري وثقافي في منطقة البحر الكاريبي الكولومبية، وثاني أكبر كرنفال في العالم 1 2 3 4 يشارك ما يقرب من مليون شخص، بما في ذلك الزوار والسكان المحليين، سنويًا في العيد، والتي تبدأ يوم السبت قبل أربعاء الرماد وينتهي يوم الثلاثاء، والأنشطة الأخرى ذات الصلة مباشرة بالكرنفال تتم خلال جزء كبير من السنة، والسجلات الأولى عن كرنفال بارانكيا تعود إلى القرن التاسع عشر.
كرنفال بارانكيلا هو حدث يتم فيه التعبير عن جميع الأصناف الثقافية والفولكلور لساحل البحر الكاريبي الكولومبي، فضلا عن المظاهر المحلية الأكثر تنوعا، مثل الموسيقى الشعبية والرقص.
يستغرق حفل الكرنفال الرسمي هو أربعة أيام هي دائما السبت والأحد والاثنين والثلاثاء، ويجب أن يكون لديك ما يكفي من احتياطي الطاقة لحضور مجموعة واسعة من الأحداث الثقافية التي تجمع بين الرقص والألوان والأساطير والفرح الكاريبي.
تعد "معركة الزهور"، "العرض العظيم للتقاليد" و"الخيالة العظمى" هي أهم الأحداث التي يجب مشاهدتها بالأحتفال، وعرض التقاليد خاصة تتنوع فيه الفقرات الفلكلورية على إيقاع السامبا والسالسا، في منتصف الزحام والضجيج، وستجد شخصيات نموذجية من هذا الكرنفال مثل Marimondas" "، King Momo""، والأخير يرتدي زي يتألف من رداء ملون وغطاء وقناع.
يشاهد أيضا رقصات غريبة جدا مثل رقصة "دودلي"، "بالوتيو"، "سون دي نيجرو"، سوف تلتقي مع الشياطين التي ترمي النار من خلال فمها أو مع النساء اللواتي يرتدين " "Puloy Negritas وهو فستان أحمر مع حصى أبيض.
يمثل مهرجان الأوركسترا الكونغو دي أورو، حدث لا تفوت، ويشتمل أنواع الموسيقى المختلفة مثل فاليناتو، السالسا أو المناطق المدارية، وينتهي المهرجان مع وفاة جوسليتو، وهي شخصية رائعة تمثل روح الكرنفال وهو كان زير نساء،ويتميز بالإفراط في شرب الكحوليات.
كرنفال بارانكيا هو أهم حدث فلكلوري وثقافي في منطقة البحر الكاريبي الكولومبية، وثاني أكبر كرنفال في العالم 1 2 3 4 يشارك ما يقرب من مليون شخص، بما في ذلك الزوار والسكان المحليين، سنويًا في العيد، والتي تبدأ يوم السبت قبل أربعاء الرماد وينتهي يوم الثلاثاء، والأنشطة الأخرى ذات الصلة مباشرة بالكرنفال تتم خلال جزء كبير من السنة، والسجلات الأولى عن كرنفال بارانكيا تعود إلى القرن التاسع عشر.
كرنفال بارانكيلا هو حدث يتم فيه التعبير عن جميع الأصناف الثقافية والفولكلور لساحل البحر الكاريبي الكولومبي، فضلا عن المظاهر المحلية الأكثر تنوعا، مثل الموسيقى الشعبية والرقص.
يستغرق حفل الكرنفال الرسمي هو أربعة أيام هي دائما السبت والأحد والاثنين والثلاثاء، ويجب أن يكون لديك ما يكفي من احتياطي الطاقة لحضور مجموعة واسعة من الأحداث الثقافية التي تجمع بين الرقص والألوان والأساطير والفرح الكاريبي.
تعد "معركة الزهور"، "العرض العظيم للتقاليد" و"الخيالة العظمى" هي أهم الأحداث التي يجب مشاهدتها بالأحتفال، وعرض التقاليد خاصة تتنوع فيه الفقرات الفلكلورية على إيقاع السامبا والسالسا، في منتصف الزحام والضجيج، وستجد شخصيات نموذجية من هذا الكرنفال مثل Marimondas" "، King Momo""، والأخير يرتدي زي يتألف من رداء ملون وغطاء وقناع.
يشاهد أيضا رقصات غريبة جدا مثل رقصة "دودلي"، "بالوتيو"، "سون دي نيجرو"، سوف تلتقي مع الشياطين التي ترمي النار من خلال فمها أو مع النساء اللواتي يرتدين " "Puloy Negritas وهو فستان أحمر مع حصى أبيض.
يمثل مهرجان الأوركسترا الكونغو دي أورو، حدث لا تفوت، ويشتمل أنواع الموسيقى المختلفة مثل فاليناتو، السالسا أو المناطق المدارية، وينتهي المهرجان مع وفاة جوسليتو، وهي شخصية رائعة تمثل روح الكرنفال وهو كان زير نساء،ويتميز بالإفراط في شرب الكحوليات.
عيد الطماطم
على بعد 3 ساعات بالسيارة من العاصمة الكولومبية بوغوتا للوصول إلى سوترامرشان، الموعد من كل عام، في أوائل يونيو مع كرنفال الطماطم، عندما يلتقي المزارعين في المنطقة من أجل أن أشكر عن كل ما قد أعطى لهم الأرض.
يعتبر احتفال كبير، يأتي له السياح المحليين والأجانب القادمين على استعداد لارتداء القمصان البيضاء للاستعداد لمعركة الطماطم، ويستخدم فيها 30 طنا من الطماطم لا يصلح للاستهلاك، التي ألقيت في ملعب لكرة القدم العشب للصغار والكبار الاستمتاع بالتراشق بالطماطم.
ويقوم الزوار بشراء الحرف اليدوية في المنطقة، فهناك أراجيح ورواناس منسوجة في النول، وأكياس من صوف الأغنام وسلال.
مهرجان الرقص
يتم الاحتفال بالذكرى سنوية في فيلافيسينسيو، التي تقع في يونيو، بالرقص هو تكريم لعادات "اليونارس"، ويعتبر رقصة "يونيرو" اهم الرقصات به، وهناك العديد من الأنشطة لجميع الأذواق،
والمجموعات المختلفة التي تشارك في موكب جروبودرومو مع أزياءهم النموذجية، ويقومون بالرقص بطريقة معينة، حيث يشترك أكثر من أكثر من 5000 راقص، الذين يعدمون بالقوة والنشاط، ويقلدون في بعضها خطوات الحصان، غير رقصات كالفالس، ومصارعة الثيران، وشد طرف الحبل
على بعد 3 ساعات بالسيارة من العاصمة الكولومبية بوغوتا للوصول إلى سوترامرشان، الموعد من كل عام، في أوائل يونيو مع كرنفال الطماطم، عندما يلتقي المزارعين في المنطقة من أجل أن أشكر عن كل ما قد أعطى لهم الأرض.
يعتبر احتفال كبير، يأتي له السياح المحليين والأجانب القادمين على استعداد لارتداء القمصان البيضاء للاستعداد لمعركة الطماطم، ويستخدم فيها 30 طنا من الطماطم لا يصلح للاستهلاك، التي ألقيت في ملعب لكرة القدم العشب للصغار والكبار الاستمتاع بالتراشق بالطماطم.
ويقوم الزوار بشراء الحرف اليدوية في المنطقة، فهناك أراجيح ورواناس منسوجة في النول، وأكياس من صوف الأغنام وسلال.
مهرجان الرقص
يتم الاحتفال بالذكرى سنوية في فيلافيسينسيو، التي تقع في يونيو، بالرقص هو تكريم لعادات "اليونارس"، ويعتبر رقصة "يونيرو" اهم الرقصات به، وهناك العديد من الأنشطة لجميع الأذواق،
والمجموعات المختلفة التي تشارك في موكب جروبودرومو مع أزياءهم النموذجية، ويقومون بالرقص بطريقة معينة، حيث يشترك أكثر من أكثر من 5000 راقص، الذين يعدمون بالقوة والنشاط، ويقلدون في بعضها خطوات الحصان، غير رقصات كالفالس، ومصارعة الثيران، وشد طرف الحبل
