قطاع البترول سمات أساسية بارزة فى مصر ..ومصر للبترول أكبر مصنعيه فى العالم
الأحد 22/يوليو/2018 - 09:00 م
هاجر الصباغ
طباعة
قطاع البترول والذى يعتبر أحد السمات الأساسية البارزة والمميزة فى جمهورية مصر العربية، وشركة مصر للبترول هى الرائدة فى هذا المجال حاليًا العربية حيث تقوم بتغطية احتياجات السوق المحلى وبعض الدول العربية والأفريقية وتلبية رغبات العملاء بإنتاج وتسويق المنتجات الكيمياوية.
جاءت شركة مصر للبترول تحت أهداف أساسية عملت على تصنيع وتسويق وتصدير المنتجات النفطية، من زيوت وشحوم ومواد كيميائية والذى يعتبر واحد من الجوانب الرئيسية للنشاط في مجال النفط في مصر، حيث يغطي قطاع الكيماويات احتياجات السوق المحلي، بالإضافة إلى تلبية احتياجات العملاء من خلال المواد الكيميائية والبترولية المكررة التى تصنع وفقا للمواصفات الدولية، مع الأخذ في الاعتبار الاحتياجات المتغيرة للسوق.
من حيث الامتلاك فمصر للبترول تعتبر كيان هائل يعمل على نطاق واسع في تصنيع المواد الكيماوية في منطقتي العامرية والماكس في الإسكندرية، بالإضافة إلى أن شركة مصر للبترول تمتلك مصنعا كبيرا للمواد الكيميائية المنتجة للعديد من المنتجات للأغراض المنزلية، ومبيدات الحشرات والمواد الكيماوية الزراعية والصناعية "المذيبات والمنظفات السائلة والنسيج ومعاونوه، وغير ذلك".
تأسست شركة مصر للبترول" Misr Petroleum Co " لكي تكون كبرى شركات تسويق المنتجات البترولية في مصر، حيث تقوم بتسويق ونقل المنتجات البترولية وفقا للحصص التي تقررها الهيئة المصرية العامة للبترول، حيث تأتى تعتبر أقدم شركة بترولية مصرية حيث تمارس نشاطها منذ عام 1911 وكانت تعرف حين ذاك باسم شركة شل مصر المحدودة، حتى قام السيد الرئيس جمال عبد الناصر بتأميمها وتحويلها إلى القطاع العام في عام 1964 تحت اسمها الحالى كإحدى الشركات الوطنية.
وتعرض شركة مصر للبترول منتجات عدة ومختلفة على شتى النواحى منها فكلمة بترول مشتقة من كلمة لاتينية "بيترا" وتعني الزيت، الذي يُشكّل البترول منه "سائل وكثيف "وخطورته بسرعة الإشتعال، ويدخل النفط في عدة استخدامات في حياة الإنسان بمختلف أنواعه ومشتقاته سواء الثقيلة والخفيفة كالغاز الطبيعى، الجازولين، زيوت التّشحيم،الدّيزل، أو السّولار،الأسفلت، قطران الفحم، البتروكيماويات، غاز النّفط المُسال، زيت الوقود، زيت الوقود.
تلك أغلب مشتقات البترول أو النفط أوكحيل، فله مسميات عدة يطلق عليه أيضا الزيت الخام، أو الذهب الأسود، فالنفط كمصطلح أدبي، عبارة عن سائل كثيف، قابل للاشتعال، أسود يميل إلى الاخضرار، يوجد في الطبقة العليا من القشرة الأرضية؛ حيث يتكون من خليط معقد من الهيدروكربونات، وخاصة من سلسلة الألكانات الثمينة كيميائيا، ولكنه يختلف في مظهره وتركيبه بشدة بحسب مكان استخراجه، حيث يعتبر مصدر من مصادر الطاقة الأولية الهامة طبقا لإحصائيات الطاقة في العالم، ولكن العالم يحرقه ويستغله في إنتاج الطاقة الكهربائية وتشغيل المصانع وتحريك وسائل النقل وتشغيل المحركات المعدة للحركة وفي إنتاج الطاقة الكهربائية التي يمكن أن تُوّلد بطرق أخرى توفر على البشرية حرق هذه المادة القيمة كيميائيا.
وتعتبر الولايات المتحدة هى أكبر مستهلك للنفط فى العالم، حيث تستهلك وحدها نحو ربع الإنتاج العالمي المقدر بنحو 80 مليون برميل يوميا. بذلك يستهلك 4% من سكان الأرض 25% من إنتاج البترول العالمي، وطبقا لمنحنى الإنتاج الأمريكي حتى عام 2005، فقد تعدى قيمته المطلقة عام 1975 حيث وصل 5و9 مليون برميل يوميا، ويهبط منذ ذلك التاريخ تدريجيا حتى وصل إلى 4:5 مليون برميل يوميا عام 2005، فنستطيع اليوم القول بأن أمريكا تعتمد على استيراد البترول بنسبة 75% لتكفية حاجتها البالغة 21 مليون برميل يوميا.
من حيث الامتلاك فمصر للبترول تعتبر كيان هائل يعمل على نطاق واسع في تصنيع المواد الكيماوية في منطقتي العامرية والماكس في الإسكندرية، بالإضافة إلى أن شركة مصر للبترول تمتلك مصنعا كبيرا للمواد الكيميائية المنتجة للعديد من المنتجات للأغراض المنزلية، ومبيدات الحشرات والمواد الكيماوية الزراعية والصناعية "المذيبات والمنظفات السائلة والنسيج ومعاونوه، وغير ذلك".
تأسست شركة مصر للبترول" Misr Petroleum Co " لكي تكون كبرى شركات تسويق المنتجات البترولية في مصر، حيث تقوم بتسويق ونقل المنتجات البترولية وفقا للحصص التي تقررها الهيئة المصرية العامة للبترول، حيث تأتى تعتبر أقدم شركة بترولية مصرية حيث تمارس نشاطها منذ عام 1911 وكانت تعرف حين ذاك باسم شركة شل مصر المحدودة، حتى قام السيد الرئيس جمال عبد الناصر بتأميمها وتحويلها إلى القطاع العام في عام 1964 تحت اسمها الحالى كإحدى الشركات الوطنية.
وتعرض شركة مصر للبترول منتجات عدة ومختلفة على شتى النواحى منها فكلمة بترول مشتقة من كلمة لاتينية "بيترا" وتعني الزيت، الذي يُشكّل البترول منه "سائل وكثيف "وخطورته بسرعة الإشتعال، ويدخل النفط في عدة استخدامات في حياة الإنسان بمختلف أنواعه ومشتقاته سواء الثقيلة والخفيفة كالغاز الطبيعى، الجازولين، زيوت التّشحيم،الدّيزل، أو السّولار،الأسفلت، قطران الفحم، البتروكيماويات، غاز النّفط المُسال، زيت الوقود، زيت الوقود.
تلك أغلب مشتقات البترول أو النفط أوكحيل، فله مسميات عدة يطلق عليه أيضا الزيت الخام، أو الذهب الأسود، فالنفط كمصطلح أدبي، عبارة عن سائل كثيف، قابل للاشتعال، أسود يميل إلى الاخضرار، يوجد في الطبقة العليا من القشرة الأرضية؛ حيث يتكون من خليط معقد من الهيدروكربونات، وخاصة من سلسلة الألكانات الثمينة كيميائيا، ولكنه يختلف في مظهره وتركيبه بشدة بحسب مكان استخراجه، حيث يعتبر مصدر من مصادر الطاقة الأولية الهامة طبقا لإحصائيات الطاقة في العالم، ولكن العالم يحرقه ويستغله في إنتاج الطاقة الكهربائية وتشغيل المصانع وتحريك وسائل النقل وتشغيل المحركات المعدة للحركة وفي إنتاج الطاقة الكهربائية التي يمكن أن تُوّلد بطرق أخرى توفر على البشرية حرق هذه المادة القيمة كيميائيا.
وتعتبر الولايات المتحدة هى أكبر مستهلك للنفط فى العالم، حيث تستهلك وحدها نحو ربع الإنتاج العالمي المقدر بنحو 80 مليون برميل يوميا. بذلك يستهلك 4% من سكان الأرض 25% من إنتاج البترول العالمي، وطبقا لمنحنى الإنتاج الأمريكي حتى عام 2005، فقد تعدى قيمته المطلقة عام 1975 حيث وصل 5و9 مليون برميل يوميا، ويهبط منذ ذلك التاريخ تدريجيا حتى وصل إلى 4:5 مليون برميل يوميا عام 2005، فنستطيع اليوم القول بأن أمريكا تعتمد على استيراد البترول بنسبة 75% لتكفية حاجتها البالغة 21 مليون برميل يوميا.