رئيس الحكومة التونسية: نعمل على تعزيز العلاقات مع الدول الخارجية
الإثنين 23/يوليو/2018 - 02:41 م
أحمد عبد الرحمن
طباعة
قال يوسف الشاهد رئيس الحكومة التونسية، اليوم الإثنين، خلال افتتاح الدورة السادسة والثلاثين للمؤتمر السنوي لرؤساء البعثات الدبلوماسية والدائمة والقنصلية بدار الضيافة بقرطاج، أن تونس بدأت أولى خطواتها فى تعزيز العلاقات مع الدول الخارجية، بانضمامها إلى مبادرة الحزام والطريق للتعاون مع الصين، والنتائج المشجعة للزيارات التي تمت على المستوى الثنائي لعدد من بلدان آسيا وأمريكا اللاتينية.
وتابع " الشاهد" أن علاقات تونس ازدهرت خلال الفترة الماضية من خلال تكثيف زيارات كبار مسؤولين الدولة إلى البلدان الخارجية، وعقد لجان مشتركة، وتفعيل الدبلوماسية الاقتصادية والتجمعات الإقليمية.
وأضاف " أن العلاقات الدبلوماسية تلعب دورا" حيويا" فى الحد من التحديات الاقتصادية، ودفع مسيرتي التنمية والتشغيل، مؤكدا" أن الحكومة تعمل على دعم الحركة الدبلوماسية واغتنام كل الأطر الإقليمية والدولية للدفاع على مصالح تونس، لاسيما وأن تونس تستعد لاستحقاقات دولية وإقليمية هامة منها القمتان العربية والفرانكفونية.
وكشف رئيس الحكومة التونسية أن تونس تعانى من تحديات اجتماعية، وأمنية، تتطلب تزفر الجهود من اجل الخروج من تلك الأزمة، وتوفير حياة أفضل للشعب التونسي.
وجدير بالذكر أن أولويات تونس الاقتصادية والاجتماعية تتطلب توفير الدعم المادى والفنى اللازم فى مجال مكافحة الإرهاب بشكل خاص وتعزيز حماية حدود البلاد، معتبرًا أن للدبلوماسية التونسية دورًا رئيسيًا فى هذه الأهداف لذلك تهدف الحكومة إلى توفير كل التسهيلات والإمكانيات لدعمها ونجاحها.
وتابع " الشاهد" أن علاقات تونس ازدهرت خلال الفترة الماضية من خلال تكثيف زيارات كبار مسؤولين الدولة إلى البلدان الخارجية، وعقد لجان مشتركة، وتفعيل الدبلوماسية الاقتصادية والتجمعات الإقليمية.
وأضاف " أن العلاقات الدبلوماسية تلعب دورا" حيويا" فى الحد من التحديات الاقتصادية، ودفع مسيرتي التنمية والتشغيل، مؤكدا" أن الحكومة تعمل على دعم الحركة الدبلوماسية واغتنام كل الأطر الإقليمية والدولية للدفاع على مصالح تونس، لاسيما وأن تونس تستعد لاستحقاقات دولية وإقليمية هامة منها القمتان العربية والفرانكفونية.
وكشف رئيس الحكومة التونسية أن تونس تعانى من تحديات اجتماعية، وأمنية، تتطلب تزفر الجهود من اجل الخروج من تلك الأزمة، وتوفير حياة أفضل للشعب التونسي.
وجدير بالذكر أن أولويات تونس الاقتصادية والاجتماعية تتطلب توفير الدعم المادى والفنى اللازم فى مجال مكافحة الإرهاب بشكل خاص وتعزيز حماية حدود البلاد، معتبرًا أن للدبلوماسية التونسية دورًا رئيسيًا فى هذه الأهداف لذلك تهدف الحكومة إلى توفير كل التسهيلات والإمكانيات لدعمها ونجاحها.