أول لواء شرطة سيدة لـ"بوابة المواطن": الشائعات هدفها تعطيل العمل وتقسيم البلاد
الإثنين 23/يوليو/2018 - 05:41 م
أسماء حامد
طباعة
أكدت اللواء رقيه الصيفي، أول لواء شرطة من النساء، أن الشائعات تقتحم حياتنا اليومية، بدون إرداتنا، وهدفها إحداث الفتن والطوائف، والهدف منها على المستوى العام في بلدنا، التقليل من شأن هذه البلد ومحاولة هدم صفوفها وناسها، حتى لا يكونوا وحدة واحدة.
وأضافت، أول لواء شرطة من النساء، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن": "وهذه الطريقة إمبريالية استعمارية بهدف تقسيم، البلاد، فيقسموا الأشخاص ثم الأراضي ليسهل عليهم الانتهاء من هذه البلد، ومحوها من على خريطة العالم، وهذا لن يحدث أبدا لأننا بلد مؤمنة، ومتدينة، وفي رباط واحد إلى يوم الدين".
وطالبت اللواء رقية الصيفي، من المواطنين أن يتحققوا، مشيرة إلى قول الله تعالى:" إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا".
واستطرت:" فإذا هناك أمر غير مستحب يمس عرض، أو مال، أو موقف اجتماعي، نتأكد من المصدر المعني، ونرى الهدف من هذه الشائعة والمصلحة، والوقوف على الأسباب الحقيقة، لانتشار تلك الشائعة، ومكافحتها بالإهمال، فمرة على مرة لن يكون سلاحًا في يدي الخصم ليستخدم هذه الزعابيب، حتى يحدث الانقسامات".
وأوصت اللواء رقية الصيفي، الجهات الحكومية، بتعيين متحدث رسمي، ينفي دائما الشائعات، ويحدد مصدرها، ويعمل على عكس ما تهدف إليه الشائعة، وهو الثبات والتثبت، في المواقف، لأن مصر بلد واثقة من نفسها، شعبها حبوب، كله في رباط مع بعضهم البعض".
وأشارت اللواء رقية الصيفي إلى الهدف من تلك الشائعات، التعطيل عن العمل، والإنشغال بمعلومات ليس لها قيمة، من أجل الحسرة والندم والحزن في نفسية الاشخاص والمواطنين حتى تحقق هدفها، فلا نريد لمثل هذه الأمور تحقق هدفها، لأن الله أنعم علينا بالعقل، وحب بعضنا البعض، وحب بلدنا الذي يصل إلى أعلى مستوى في العالم، فعلينا أن لا نعطي فرصة للقيل والقال، والجدل الغير مجدي، فعلينا التبين أولا.
واختتمت اللواء رقية الصيفي: "على الجميع أن يعلم، إن لم تكن الشائعة صالحة أبدا، فدائما تكون ضدي وضد وطني، وما يمس وطنى من بعيد أو قريب يمسنى كمصري أحافظ على عروبتي ومصريتي، فعلينا أن نعمل عكس ما تهدف إليه الشائعة، والعمل الجاد، وننهض بوطننا، وإهمال تلك الشائعات".
وأضافت، أول لواء شرطة من النساء، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن": "وهذه الطريقة إمبريالية استعمارية بهدف تقسيم، البلاد، فيقسموا الأشخاص ثم الأراضي ليسهل عليهم الانتهاء من هذه البلد، ومحوها من على خريطة العالم، وهذا لن يحدث أبدا لأننا بلد مؤمنة، ومتدينة، وفي رباط واحد إلى يوم الدين".
وطالبت اللواء رقية الصيفي، من المواطنين أن يتحققوا، مشيرة إلى قول الله تعالى:" إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا".
واستطرت:" فإذا هناك أمر غير مستحب يمس عرض، أو مال، أو موقف اجتماعي، نتأكد من المصدر المعني، ونرى الهدف من هذه الشائعة والمصلحة، والوقوف على الأسباب الحقيقة، لانتشار تلك الشائعة، ومكافحتها بالإهمال، فمرة على مرة لن يكون سلاحًا في يدي الخصم ليستخدم هذه الزعابيب، حتى يحدث الانقسامات".
وأوصت اللواء رقية الصيفي، الجهات الحكومية، بتعيين متحدث رسمي، ينفي دائما الشائعات، ويحدد مصدرها، ويعمل على عكس ما تهدف إليه الشائعة، وهو الثبات والتثبت، في المواقف، لأن مصر بلد واثقة من نفسها، شعبها حبوب، كله في رباط مع بعضهم البعض".
وأشارت اللواء رقية الصيفي إلى الهدف من تلك الشائعات، التعطيل عن العمل، والإنشغال بمعلومات ليس لها قيمة، من أجل الحسرة والندم والحزن في نفسية الاشخاص والمواطنين حتى تحقق هدفها، فلا نريد لمثل هذه الأمور تحقق هدفها، لأن الله أنعم علينا بالعقل، وحب بعضنا البعض، وحب بلدنا الذي يصل إلى أعلى مستوى في العالم، فعلينا أن لا نعطي فرصة للقيل والقال، والجدل الغير مجدي، فعلينا التبين أولا.
واختتمت اللواء رقية الصيفي: "على الجميع أن يعلم، إن لم تكن الشائعة صالحة أبدا، فدائما تكون ضدي وضد وطني، وما يمس وطنى من بعيد أو قريب يمسنى كمصري أحافظ على عروبتي ومصريتي، فعلينا أن نعمل عكس ما تهدف إليه الشائعة، والعمل الجاد، وننهض بوطننا، وإهمال تلك الشائعات".