أمين شرطة مذبحة كرداسة: "خفت أروح الشغل من اللي سمعته يوم الواقعة"
الأحد 24/يوليو/2016 - 03:46 م
مي علي
طباعة
أمرت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة فى معهد أمناء الشرطة بطرة، ببقاء الشاهد الشاهد الثانى فى جلسة إعادة محاكمة 156 متهما فى قضية اتهامهم باقتحام قسم شرطة كرداسة وقتل مأمور القسم ونائبه و12 ضابطا وفرد شرطة، فى أعقاب فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة، والمعروفة إعلاميا بـ"مذبحة كرداسة".
وأمر رئيس المحكمة بإحضار كرسى للشاهد، وبقاء داخل قاعة المحكمة، فيما استمعت المحكمة لامين شرطة بقسة كرداسة والذى قرر أن لم يتوجه لعمله يوم المذبحة خوفا على نفسه"خفت اروح الشغل.. من اللى سمعته".
وأمرت هيئة المحكمة، بتلاوة أقوال الشاهد فى تحقيقات النيابة العامة،وذلك عقب قوله بأنه لم يتذكر الواقعة، لمرور أكثر من 3 سنوات على المذبحة، عملا بنص المادة 290 من قانون الاجراءات، فسأله القاضى هلى تذكرت ماودر من أقوالك فى التحقيقات، فأجاب بـ"نعم".
تعقد الجلسة برئاسة المستشار برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى وعضوية المستشارين أبو النصر عثمان وحسن السايس، وبسكرتارية حمدى الشناوى وعمر محمد.
كانت النيابة العامة قد أحالت 188 متهما إلى محكمة الجنايات لقيامهم في اغسطس 2013 بالاشتراك وآخرون مجهولون في تجمهر مؤلف من أكثر من خمسة أشخاص من شأنه جعل السلم العام فى خطر وكان الغرض منه ارتكاب جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار والشروع فيه والتخريب والسرقة والتأثير علي رجال السلطة العامة فى أداء أعمالهم باستعمال القوة حال حملهم أسلحة نارية وبيضاء وأدوات مما تستخدم في الاعتداء علي الأشخاص.
وأمر رئيس المحكمة بإحضار كرسى للشاهد، وبقاء داخل قاعة المحكمة، فيما استمعت المحكمة لامين شرطة بقسة كرداسة والذى قرر أن لم يتوجه لعمله يوم المذبحة خوفا على نفسه"خفت اروح الشغل.. من اللى سمعته".
وأمرت هيئة المحكمة، بتلاوة أقوال الشاهد فى تحقيقات النيابة العامة،وذلك عقب قوله بأنه لم يتذكر الواقعة، لمرور أكثر من 3 سنوات على المذبحة، عملا بنص المادة 290 من قانون الاجراءات، فسأله القاضى هلى تذكرت ماودر من أقوالك فى التحقيقات، فأجاب بـ"نعم".
تعقد الجلسة برئاسة المستشار برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى وعضوية المستشارين أبو النصر عثمان وحسن السايس، وبسكرتارية حمدى الشناوى وعمر محمد.
كانت النيابة العامة قد أحالت 188 متهما إلى محكمة الجنايات لقيامهم في اغسطس 2013 بالاشتراك وآخرون مجهولون في تجمهر مؤلف من أكثر من خمسة أشخاص من شأنه جعل السلم العام فى خطر وكان الغرض منه ارتكاب جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار والشروع فيه والتخريب والسرقة والتأثير علي رجال السلطة العامة فى أداء أعمالهم باستعمال القوة حال حملهم أسلحة نارية وبيضاء وأدوات مما تستخدم في الاعتداء علي الأشخاص.