عاجل.. الحكومة الفلسطينية: الهجوم على "الأقصى" خطير وله علاقة بتطبيق قانون القومية التهجيري
الجمعة 27/يوليو/2018 - 04:26 م
أحمد عبد الرحمن
طباعة
طالب المتحدث الرسمي باسم الحكومة الفلسطينية يوسف المحمود في بيان له، اليوم الجمعة، الحكومات العربية والإسلامية وحكومات ودوّل العالم، بالتحرك الفوري من أجل إنقاذ المسجد الأقصى المبارك.
وتابع " المحمود " يجب البدء فورًا بتطبيق القوانين والشرائع الأممية التي تمنع الاحتلال من العدوان على مقدساتنا وأرضنا المحتلة وتخضعه للمحاسبة والمساءلة والعقاب الدولي جرّاء عدوانه.
وحذر المتحدث الرسمي، من خطورة الهجوم الذي نفذته مجاميع كبيرة من قوات الاحتلال على المصلين في المسجد الأقصى عند انتهاء صلاة الجمعة.
وأوضح بأنه ورغم أن هذا الهجوم يأتي في ظل دائرة الخطر اليومي التي تحيط بالمسجد الأقصى المبارك، ألا أن مجرياته السوداء تأتي ترجمة لما يسمى قانون القومية العنصري الاحتلالي، وذلك في فرض التقسيم الزماني والمكاني والاستيلاء على أقدس مقدسات المسلمين.
وأضاف المتحدث الرسمي بأن حكومة الاحتلال الإسرائيلي وإدارة الرئيس الأميركي ترمب تتحملان المسؤولية الكاملة عن كافة التطورات في بلادنا والمنطقة والعالم التي من شأن هذا العدوان الخطير على المسجد الأقصى المبارك أن يخلّفها.
وشدد المتحدث الرسمي على أن حكومة الاحتلال وإدارة ترمب تجران المنطقة برمتها إلى حرب دينية لا نريدها وهي غريبة عن منطقتنا ومجتمعنا وثقافتنا.
وتابع " المحمود " يجب البدء فورًا بتطبيق القوانين والشرائع الأممية التي تمنع الاحتلال من العدوان على مقدساتنا وأرضنا المحتلة وتخضعه للمحاسبة والمساءلة والعقاب الدولي جرّاء عدوانه.
وحذر المتحدث الرسمي، من خطورة الهجوم الذي نفذته مجاميع كبيرة من قوات الاحتلال على المصلين في المسجد الأقصى عند انتهاء صلاة الجمعة.
وأوضح بأنه ورغم أن هذا الهجوم يأتي في ظل دائرة الخطر اليومي التي تحيط بالمسجد الأقصى المبارك، ألا أن مجرياته السوداء تأتي ترجمة لما يسمى قانون القومية العنصري الاحتلالي، وذلك في فرض التقسيم الزماني والمكاني والاستيلاء على أقدس مقدسات المسلمين.
وأضاف المتحدث الرسمي بأن حكومة الاحتلال الإسرائيلي وإدارة الرئيس الأميركي ترمب تتحملان المسؤولية الكاملة عن كافة التطورات في بلادنا والمنطقة والعالم التي من شأن هذا العدوان الخطير على المسجد الأقصى المبارك أن يخلّفها.
وشدد المتحدث الرسمي على أن حكومة الاحتلال وإدارة ترمب تجران المنطقة برمتها إلى حرب دينية لا نريدها وهي غريبة عن منطقتنا ومجتمعنا وثقافتنا.