بالفيديو والصور.. الأولى علمى علوم بالوادى الجديد: «لم أكن أتوقع تفوقى»
الأحد 24/يوليو/2016 - 05:34 م
محمد حجى
طباعة
قالت الطالبة نرفانا جمال متى، إبنة مدينة الخارجة فى الوادى الجديد، الحاصلة على المركز الأول فى القسم العلمى على مستوى الجمهورية أنها لم تكن تتوقع تفوقها إلا أن والدتها كانت تتوقع ذلك لما بذلته من جهد كبير فى التحصيل الدراسى، حيث أنها كانت متخوفة مما حدث من تسريبات أثناء امتحانات الثانوية العامة.
وأهدت نرفانا فى تصريحات خاصة لـ«المواطن» نجاحها وتفوقها إلى أسرتها ومدرسيها، ممن كانوا يواصلون دعمها على مدار رحلتها الدراسية، وخاصة والدها رغم سفره بالخارج لظروف العمل، إلا أنه كان شديد الحرص على متابعتها بصفة دائمة، وكذلك تشجيع والدتها التى تعمل مدرسة بمدرسة الأمل الاعدادية بالخارجة.
وأضافت نرفانا أنها سوف تلتحق بكلية الطب، وسوف تتخصص فى طب الأطفال لأنها تعشقهم وتتمنى أن تكون سببًا فى تخفيف آلامهم مؤكده على أن لديها عدة مواهب أخرى بجانب التحصيل الدراسى ومنها الرسم والغزف الموسيقى وعمل تسريحات مبتكرة للشعر وهى مواهب لديها منذ صغرها.
وقالت نادية إبراهيم والدة نيرفانا، أنها وأسرتها عاشت لحظة علمهم بخبر تفوق إبنتها حالة لا يمكن وصفها من الفرحة، حيث ظلت تزغرد لفترة طويلة بدون إنقطاع.
كما قفز والدها فى الهواء من الفرحة وظل يحتضن نجلته وأسرته فرحًا بما حققته من نجاح وتفوق، وما زالوا يعيشون تلك الأجواء الغامرة بالفرحة ويستقبلون المهنئين من الجيران والأقارب لمشاركتهم فرحتهم.
وأهدت نرفانا فى تصريحات خاصة لـ«المواطن» نجاحها وتفوقها إلى أسرتها ومدرسيها، ممن كانوا يواصلون دعمها على مدار رحلتها الدراسية، وخاصة والدها رغم سفره بالخارج لظروف العمل، إلا أنه كان شديد الحرص على متابعتها بصفة دائمة، وكذلك تشجيع والدتها التى تعمل مدرسة بمدرسة الأمل الاعدادية بالخارجة.
وأضافت نرفانا أنها سوف تلتحق بكلية الطب، وسوف تتخصص فى طب الأطفال لأنها تعشقهم وتتمنى أن تكون سببًا فى تخفيف آلامهم مؤكده على أن لديها عدة مواهب أخرى بجانب التحصيل الدراسى ومنها الرسم والغزف الموسيقى وعمل تسريحات مبتكرة للشعر وهى مواهب لديها منذ صغرها.
وقالت نادية إبراهيم والدة نيرفانا، أنها وأسرتها عاشت لحظة علمهم بخبر تفوق إبنتها حالة لا يمكن وصفها من الفرحة، حيث ظلت تزغرد لفترة طويلة بدون إنقطاع.
كما قفز والدها فى الهواء من الفرحة وظل يحتضن نجلته وأسرته فرحًا بما حققته من نجاح وتفوق، وما زالوا يعيشون تلك الأجواء الغامرة بالفرحة ويستقبلون المهنئين من الجيران والأقارب لمشاركتهم فرحتهم.