الرئيس السيسي في مؤتمر الشباب السادس : لازم نتجمع ونقول مستعدين ندفع الفاتورة ولا لأ
السبت 28/يوليو/2018 - 03:28 م
سارة علي
طباعة
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال كلمته بـ مؤتمر الشباب السادس فى جامعة القاهرة ، على وجود العديد من التحديات التي يعتمد على التصدي لها خلال فترة الرئاسية الثانية مطالبًا الشعب المصري بالوقوف جواره ومساندته في الخطوات المقبلة.
وتساءل الرئيس عبد الفتاح السيسي، حول ما يرغب به الشعب المصري، هل يرغب الشعب في تغيير بلادهم، وفي إطار هذا هل مستعد الشعب المصري في تحمل تكاليف هذا، متسائلًا: عن الفرق بين الحرب الدائرة حول الإرهاب ومروجي الشائعات في مصر.
وأكد الرئيس السيسي، أن الشخصية المصرية تم استهدافها على مدى سنوات مما أثر بشكل كبير على مجتمعاتنا، وطالب الشعب المصري المطالب بإصلاح الخطاب الديني، وتطوير القيم الأخلاقية، مشيرًا بأنه يرغب في إيجاد حوار قوي بين أطراف الشعب المصري، مؤكدًا أن إصلاح الخطاب الديني هو أساس السلام.
وأشار الرئيس السيسي، خلال كلمته، أن هناك احصائيات تشير بوصول نسبة الطلاق في مصر إلى 44 %، أي في كل 100 حالة يحدث فيها 50% طلاق، ووجه السيسي كلمته لكافة الشعب المصري، للتأكيد أن عملية الإصلاح هي عملية مجتمعية، وليست عملية حكومية، مشددًا على ضرورة وجود إصلاح بين الشعب والمجتمع.
وأوضح الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال كلمته في مؤتمر الشباب السادس بجامعة القاهرة، أن الإرهاب جعل مصر "أمة العوس"، أي أمة فقيرة على النواحي الاقتصادية والمعنوية وكذلك الاجتماعية، مشيرًا بأن المجتمع المصري لن يخرج من هذه الحالة إلا في حالة اجتماع كافة أفراد المجتمع ومساندة الحكومة.
وقال السيسي خلال كلمته : " مش هنخرج من الوضع دا بالحكومة، لازن نحط أيدينا في أيدين بعض، دول عاوزين يضيعونا، وهو قال لاء "الشعب""، مشددًا على الحاجة إلى الهوية المصرية التي تستطيع أن تتفاعل مع الواقع وتطوره.
وأكد في ختام كلمته، أن المؤتمر المقرر عقده للشباب في مدينة الأقصر سيكون تحت إشراف غادة والي وياسمين والي، إحدى الفتيات المشاركات في مؤتمر الشباب السادس بجامعة القاهرة، فقال: " خلونا نشوف حاجة حلوة بأيدينا ونصقفلها ".
وتساءل الرئيس عبد الفتاح السيسي، حول ما يرغب به الشعب المصري، هل يرغب الشعب في تغيير بلادهم، وفي إطار هذا هل مستعد الشعب المصري في تحمل تكاليف هذا، متسائلًا: عن الفرق بين الحرب الدائرة حول الإرهاب ومروجي الشائعات في مصر.
وأكد الرئيس السيسي، أن الشخصية المصرية تم استهدافها على مدى سنوات مما أثر بشكل كبير على مجتمعاتنا، وطالب الشعب المصري المطالب بإصلاح الخطاب الديني، وتطوير القيم الأخلاقية، مشيرًا بأنه يرغب في إيجاد حوار قوي بين أطراف الشعب المصري، مؤكدًا أن إصلاح الخطاب الديني هو أساس السلام.
وأشار الرئيس السيسي، خلال كلمته، أن هناك احصائيات تشير بوصول نسبة الطلاق في مصر إلى 44 %، أي في كل 100 حالة يحدث فيها 50% طلاق، ووجه السيسي كلمته لكافة الشعب المصري، للتأكيد أن عملية الإصلاح هي عملية مجتمعية، وليست عملية حكومية، مشددًا على ضرورة وجود إصلاح بين الشعب والمجتمع.
وأوضح الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال كلمته في مؤتمر الشباب السادس بجامعة القاهرة، أن الإرهاب جعل مصر "أمة العوس"، أي أمة فقيرة على النواحي الاقتصادية والمعنوية وكذلك الاجتماعية، مشيرًا بأن المجتمع المصري لن يخرج من هذه الحالة إلا في حالة اجتماع كافة أفراد المجتمع ومساندة الحكومة.
وقال السيسي خلال كلمته : " مش هنخرج من الوضع دا بالحكومة، لازن نحط أيدينا في أيدين بعض، دول عاوزين يضيعونا، وهو قال لاء "الشعب""، مشددًا على الحاجة إلى الهوية المصرية التي تستطيع أن تتفاعل مع الواقع وتطوره.
وأكد في ختام كلمته، أن المؤتمر المقرر عقده للشباب في مدينة الأقصر سيكون تحت إشراف غادة والي وياسمين والي، إحدى الفتيات المشاركات في مؤتمر الشباب السادس بجامعة القاهرة، فقال: " خلونا نشوف حاجة حلوة بأيدينا ونصقفلها ".