إيران تضع 4 شروط لتحسين العلاقات مع واشنطن
الثلاثاء 31/يوليو/2018 - 10:42 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أكد نائب رئيس الإدارة الرئاسية في إيران، حميد أبو طالبي، أن تحسين العلاقات الأمريكية الإيرانية، لن يكون أمرا سهلا، وأنه سيتم بناء على إلتزام واشنطن وإحترامها لدولة إيران، مشيرا إلى أنه لابد من التأكيد على هذه النقاط، قبل البدء في إتمام اي محادثات بين الطرفين.
وكتب أبو طالبي على حسابه في تويتر تعقيبا منه على هذا الشأن: "يجب على أولئك الذين يؤمنون بالحوار كطريقة لحل النزاعات في المجتمعات المتحضرة، أن يفعلوا الأشياء التالية أيضا: احترام دولة إيران العظيمة، والحد من الأعمال العسكرية العدائية، والعودة إلى الاتفاق النووي، و العودة إلى خطة العمل المشتركة الشاملة، وهي شروط لا غنى عنه للحوار، يجب أن يتم إبرام الاتفاق النووي".
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الإثنين، أنه لا مانع لديه من إجراء لقاء مع الرئيس الإيراني، حسن روحاني، ولكن دون شروط مسبقة، وأضاف، أن الرغبة يجب أن تأتي من إيران أيضا، كما أنه وخلال مؤتمر صحفي مشترك بينه وبين رئيس الوزراء الإيطالي، جوزيبي كونتي، عقد في البيت الأبيض، رد على سؤال عما إذا كان مستعدا للقاء روحاني، قائلا: "يمكنني لقاء أي واحد. أنا أؤمن بلقاءات"، لا سيما في حالات يوجد فيه خطر حرب.
وتابع ترامب قائلا: "بالطبع سألتقي مع الإيرانيين إذا كانوا يريدون اللقاء، مضيفا أنه سيصر على عدم طرح أي شروط مسبقة لمثل هذا اللقاء.
وفي وقت سابق، أكدت وزارة الخارجية الإيرانية استحالة أي مفاوضات بين طهران وواشنطن في الوقت الحالي، لأن واشنطن أثبتت عدم مصداقيتها، على حد ما قالته الخارجية الإيرانية حينها.
وكتب أبو طالبي على حسابه في تويتر تعقيبا منه على هذا الشأن: "يجب على أولئك الذين يؤمنون بالحوار كطريقة لحل النزاعات في المجتمعات المتحضرة، أن يفعلوا الأشياء التالية أيضا: احترام دولة إيران العظيمة، والحد من الأعمال العسكرية العدائية، والعودة إلى الاتفاق النووي، و العودة إلى خطة العمل المشتركة الشاملة، وهي شروط لا غنى عنه للحوار، يجب أن يتم إبرام الاتفاق النووي".
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الإثنين، أنه لا مانع لديه من إجراء لقاء مع الرئيس الإيراني، حسن روحاني، ولكن دون شروط مسبقة، وأضاف، أن الرغبة يجب أن تأتي من إيران أيضا، كما أنه وخلال مؤتمر صحفي مشترك بينه وبين رئيس الوزراء الإيطالي، جوزيبي كونتي، عقد في البيت الأبيض، رد على سؤال عما إذا كان مستعدا للقاء روحاني، قائلا: "يمكنني لقاء أي واحد. أنا أؤمن بلقاءات"، لا سيما في حالات يوجد فيه خطر حرب.
وتابع ترامب قائلا: "بالطبع سألتقي مع الإيرانيين إذا كانوا يريدون اللقاء، مضيفا أنه سيصر على عدم طرح أي شروط مسبقة لمثل هذا اللقاء.
وفي وقت سابق، أكدت وزارة الخارجية الإيرانية استحالة أي مفاوضات بين طهران وواشنطن في الوقت الحالي، لأن واشنطن أثبتت عدم مصداقيتها، على حد ما قالته الخارجية الإيرانية حينها.