بالفيديو.. "بسنت" الثانية بالثانوية 2016: فترة الدراسة لم تكن معسكر مغلق
الإثنين 25/يوليو/2016 - 06:14 م
هند غنيم
طباعة
عقب إعلان وزير التربية والتعليم "الهلالي الشربيني"، نتيجة أوائل الجمهورية بالثانوية العامة، بدأت بعض الأسر في استقبال التهاني من العائلة والمحيطين، لتفوق أبنائهم وذلك عقب الجدال وحالة الصخب التي سيطرت على امتحانات الثانوية العامة لعام 2016.
توجهت كاميرا "المواطن"، إلى منزل الطالبة "بسنت محمد علي" الثانية على الجمهورية بشعبة الأدبي بالثانوية العامة، بمحافظة القاهرة لمعرفة الأسباب وراء تفوقها وحصولها على هذه المرتبة الهامة بمرحلة الثانوية العامة.
قالت " بسنت محمد على"، الثانية على الجمهورية بالثانوية العامة، إن تجربة الثانوية العامة أصعب مرحلة يمر بها الإنسان في حياته، وإنه كانت هناك العديد من الضغوطات التي واجهت طلاب الثانوية العامة خلال فترة الامتحانات، نتيجة الضغط الطبيعي على أعصاب الطلاب بهذه الفترة من السنة لعدم تهيئتهم للامتحان، بالإضافة إلى موضوع التسريبات التي حدث وعدم حماية الوزارة لنماذج الامتحانات، والتأجيلات التي حدثت لبعض المواد أصابها بالتوتر خاصة عندما رأت عدم سيطرة الوزارة على أي امتحان.
وأضافت "بسنت"، أن العائلة ووالديها كانوا يحاولون من تخفيف الضغط عن عاتقها، بمحاولة إيصالها لفكرة أن الثانوية العامة مجرد مرحلة وستنقضي ولكن بالتركيز في الإيجابيات فقط، مشيرة إلي أنها قررت بعد ذلك التركيز على المذاكرة وتجاهل كل التسريبات.
وأشارت "بسنت"، إلى أن أكثر ما يزعجها في دراسة المواد واستذكارها، وخصوصًا أنها شعبة أدبية هو ضرورة حفظ المواد، ومنهم امتحان التاريخ كانت الأسئلة ليست بطريقة جيدة وكان من الممكن أن يكون أفضل من ذلك.
وأكملت "بسنت"، أما بالنسبة للحياة العامة، أنها كانت تحاول الترفيه عن نفسها قبل فترة الامتحانات، والقيام بالخروج والتنزه، مشيرة إلى أنها تعاملت مع الثانوية على أنها الخصم وأنه لن تسمح لها بهزيمتها، وأنها ستكون نقطة تحول لها للأفضل وليست للأسوء.
ولفتت "بسنت"، إلى أنها تفكر بالالتحاق بكلية الألسن، وذلك نتيجة حبها للغات، ومشيرة إلى أنها قدمت إليها منحة من الجامعة الألمانية لدراسة "نظم الإدارة، أو الفنون التطبيقية"، ولكنها لم تقرر حتى الآن.
توجهت كاميرا "المواطن"، إلى منزل الطالبة "بسنت محمد علي" الثانية على الجمهورية بشعبة الأدبي بالثانوية العامة، بمحافظة القاهرة لمعرفة الأسباب وراء تفوقها وحصولها على هذه المرتبة الهامة بمرحلة الثانوية العامة.
قالت " بسنت محمد على"، الثانية على الجمهورية بالثانوية العامة، إن تجربة الثانوية العامة أصعب مرحلة يمر بها الإنسان في حياته، وإنه كانت هناك العديد من الضغوطات التي واجهت طلاب الثانوية العامة خلال فترة الامتحانات، نتيجة الضغط الطبيعي على أعصاب الطلاب بهذه الفترة من السنة لعدم تهيئتهم للامتحان، بالإضافة إلى موضوع التسريبات التي حدث وعدم حماية الوزارة لنماذج الامتحانات، والتأجيلات التي حدثت لبعض المواد أصابها بالتوتر خاصة عندما رأت عدم سيطرة الوزارة على أي امتحان.
وأضافت "بسنت"، أن العائلة ووالديها كانوا يحاولون من تخفيف الضغط عن عاتقها، بمحاولة إيصالها لفكرة أن الثانوية العامة مجرد مرحلة وستنقضي ولكن بالتركيز في الإيجابيات فقط، مشيرة إلي أنها قررت بعد ذلك التركيز على المذاكرة وتجاهل كل التسريبات.
وأشارت "بسنت"، إلى أن أكثر ما يزعجها في دراسة المواد واستذكارها، وخصوصًا أنها شعبة أدبية هو ضرورة حفظ المواد، ومنهم امتحان التاريخ كانت الأسئلة ليست بطريقة جيدة وكان من الممكن أن يكون أفضل من ذلك.
وأكملت "بسنت"، أما بالنسبة للحياة العامة، أنها كانت تحاول الترفيه عن نفسها قبل فترة الامتحانات، والقيام بالخروج والتنزه، مشيرة إلى أنها تعاملت مع الثانوية على أنها الخصم وأنه لن تسمح لها بهزيمتها، وأنها ستكون نقطة تحول لها للأفضل وليست للأسوء.
ولفتت "بسنت"، إلى أنها تفكر بالالتحاق بكلية الألسن، وذلك نتيجة حبها للغات، ومشيرة إلى أنها قدمت إليها منحة من الجامعة الألمانية لدراسة "نظم الإدارة، أو الفنون التطبيقية"، ولكنها لم تقرر حتى الآن.