إعلامي مصري شهير يؤيد قرار السعودية ويدين كندا
الثلاثاء 07/أغسطس/2018 - 03:19 م
دعاء جمال
طباعة
سلطت شبكة روسيا اليوم في خبر لها الضوء على رأي عضو مجلس النواب، والإعلامي المصري الشهير مصطفى بكري، والذي أيد قرار المملكة العربية السعودية وأدان التدخلات الكندية في الشؤون الداخلية للمملكة.
وأرفقت الشبكة الروسية في خبرها تغريدة للإعلامي المصري عبر حسابه الرسمي على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" والتي قال بها:"عندما تتدخل كندا بشكل مباشر وتفرض وصايتها على بلد عربي شقيق هو المملكة العربية السعودية، مدافعة عن مواطنة سعودية طالبت بإنهاء ما سمته وصاية الرجل على المرأة، فالواجب على كل إنسان يعتز باستقلال وسيادة بلاده أن يرفض الوصاية الكندية وأن يطالب العرب جميعا بموقف موحد ضد التدخل".
وكتب تغريدة أخرى قال بها:" في شؤوننا كلمة عربيه ، وان تلتفت كندا وغيرها إلي شؤونها الداخلية وان تكف هي ودول الغرب عن التدخل في شؤوننا ، فنحن ادري بأحوالنا ونحن أصحاب القرار فيما يخص شؤوننا".
ويرجع تطور الوضع بين المملكة العربية السعودية وكندا بعدما قامت السفارة الكندية في الرياض بنشر تغريده لها عبرت فيها عن قلقها البالغ إزاء الاعتقالات الإضافية لنشطاء المجتمع المدني ونشطاء حقوق المرأة في السعودية، مطالبة سلطات المملكة بالإفراج عنهم فوراً وعن جميع النشطاء السلميين الآخرين في مجال حقوق الإنسان.
وأرفقت الشبكة الروسية في خبرها تغريدة للإعلامي المصري عبر حسابه الرسمي على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" والتي قال بها:"عندما تتدخل كندا بشكل مباشر وتفرض وصايتها على بلد عربي شقيق هو المملكة العربية السعودية، مدافعة عن مواطنة سعودية طالبت بإنهاء ما سمته وصاية الرجل على المرأة، فالواجب على كل إنسان يعتز باستقلال وسيادة بلاده أن يرفض الوصاية الكندية وأن يطالب العرب جميعا بموقف موحد ضد التدخل".
وكتب تغريدة أخرى قال بها:" في شؤوننا كلمة عربيه ، وان تلتفت كندا وغيرها إلي شؤونها الداخلية وان تكف هي ودول الغرب عن التدخل في شؤوننا ، فنحن ادري بأحوالنا ونحن أصحاب القرار فيما يخص شؤوننا".
ويرجع تطور الوضع بين المملكة العربية السعودية وكندا بعدما قامت السفارة الكندية في الرياض بنشر تغريده لها عبرت فيها عن قلقها البالغ إزاء الاعتقالات الإضافية لنشطاء المجتمع المدني ونشطاء حقوق المرأة في السعودية، مطالبة سلطات المملكة بالإفراج عنهم فوراً وعن جميع النشطاء السلميين الآخرين في مجال حقوق الإنسان.