صور.. أسيوط تتزين قبيل زيارة الرئيس السيسي لافتتاح قناطرها الجديدة
السبت 11/أغسطس/2018 - 03:17 ص
هيثم محمد ثابت
طباعة
تواصل محافظة أسيوط استعداداتها المكثفة، لاستقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي لافتتاح القناطر الجديدة خلال ساعات بعد وضع اللمسات الاخيرة للمشروع الذى يهدف إلى تحسين نظام الري في 5 محافظات هى أسيوط ، المنيا ، بني سويف ، الفيوم ، الجيزة.
وأشار المهندس أشرف حبيشي، رئيس قطاع الخزانات والقناطر الكبرى بوزارة الموارد المائية والري، في تصريحات لـ "بوابة المواطن"، إلى أن الغرض من إنشاء المشروع هو سد الاحتياجات المائية لمياه الري والشرب والسياحة والصناعة والتحكم الأمثل في توزيع المياه.
ونوه رئيس قطاع الخزانات والقناطر الكبرى، إلى أن المشروع يتكون من مفيض يسمح بأقصى تصرف يصل إلى 7000 الآف متر مكعب في السنة، كما أن المشروع يتكون من 4 وحدات توربينات لإنتاج طاقة كهربائية نظيفة، وتوفر هذه الطاقة وقود حيوي بقيمة نحو 15 مليون دولار، موضحًا أن وزارة الموارد المائية والري تساهم بقيمة 81.5% من التكلفة الاجمالية للمشروع والتي تقدر بنحو 6.5 مليار جنيه.
وأضاف "حبشي" أن الأعمال الانشائية لمشروع قناطر أسيوط الجديدة استغرق 5 سنوات و استطاع 3000 مصري انجاز المشروع ، عملوا خلالها 39420 ساعة ليل نهار حتى دخلت الخدمة في 28 مارس الماضي لتصبح سدًا عاليا جديدا في صعيد مصر، ومعربًا عن سعادته بما تم إنجازه بعد أن وضع المشاركون في المشروع هدف بناء مصر أمام أعينهم ليثبتوا للجميع قدر مسئوليتهم
وأشار المهندس أشرف حبيشي، رئيس قطاع الخزانات والقناطر الكبرى بوزارة الموارد المائية والري، في تصريحات لـ "بوابة المواطن"، إلى أن الغرض من إنشاء المشروع هو سد الاحتياجات المائية لمياه الري والشرب والسياحة والصناعة والتحكم الأمثل في توزيع المياه.
ونوه رئيس قطاع الخزانات والقناطر الكبرى، إلى أن المشروع يتكون من مفيض يسمح بأقصى تصرف يصل إلى 7000 الآف متر مكعب في السنة، كما أن المشروع يتكون من 4 وحدات توربينات لإنتاج طاقة كهربائية نظيفة، وتوفر هذه الطاقة وقود حيوي بقيمة نحو 15 مليون دولار، موضحًا أن وزارة الموارد المائية والري تساهم بقيمة 81.5% من التكلفة الاجمالية للمشروع والتي تقدر بنحو 6.5 مليار جنيه.
وأضاف "حبشي" أن الأعمال الانشائية لمشروع قناطر أسيوط الجديدة استغرق 5 سنوات و استطاع 3000 مصري انجاز المشروع ، عملوا خلالها 39420 ساعة ليل نهار حتى دخلت الخدمة في 28 مارس الماضي لتصبح سدًا عاليا جديدا في صعيد مصر، ومعربًا عن سعادته بما تم إنجازه بعد أن وضع المشاركون في المشروع هدف بناء مصر أمام أعينهم ليثبتوا للجميع قدر مسئوليتهم